الخميس، 10 أبريل 2014

هى واختها روان

كانت تلك اللحظات التي اقضيها انا وأختي روان غاية في المتعة والروعة, بل كنا سعيدتين تماما ونحن نتنقل بين يدي احمد ومجدي, أما انا فقد نسيت تماما اني متزوجة وأني ملك شخص آخر كل ما همني كان متعتي المتزايدة بين هذين الرجلين. لكن قبل عودة زوجي بيومين اتصل زوج أختي بها وطلب منها العودة الى البيت. رغم محاولتي اقناعه بأن تبقى معي اليومين المتبقيين الا اني لم استطع اقناعه. ذهبت روان في صبيحة ذاك اليوم وتركتني وحيدة أتساءل ماذا ساجيب احمد ومجدي عندما يأتيان مساء لمجامعتنا فلا يجدان أحدا سواي, في نهاية المطاف قررت أن أخبرهما بما حصل وكنت واثقة باني سأقضي ليلتي بحضن أحدهم أما الاخر فقد يغادر وقد يستمتع بمجرد مشاهدته للآخر يضاجعني امامه.
مر النهار وقبل مجيئ مجدي واحمد رتبت نفسي وتهيأت تماما بازهى واجمل صورة, وعندما قرع جرس الباب اسرعت لفتح الباب, لكن كانت المفاجاة كبيرة جدا كان احمد ومجدي برفقتهما شاب ثالث لم اره من قبل ولم اعرفه, كان أسود البشرة ضخم الجثة عله يكون من اصل أفريقي, كان هذا الرجل كبير الحجم جدا باديا عليه الصلابة والشدة, بل إن جسده يفصل اثنين مني. لم اعرف ماذا علي ان افعل في هذه الاثناء فهذا ثالث رجل يراني غير زوجي بهذا الشكل, شعرت وكأن أحمد يتعامل معي كزانية يتاجر بها. غضبت جدا, حتى انهم لم يستأذنوني بالدخول بل دخلوا دون اذن حتى ان احمد ومجدي قاما بجري الى الداخل في حين دخل الرجل الاسود خلفنا واغلق الباب.
أحمد: أدخل يا جاسم.
عرفت في هذه اللحظة ان اسمه جاسم.
أحمد: هذه الشرموطه يللي حكيتلك عنها كسها بيسوى ذهب وطيزها مثل الحليب.
قلت: أحمد ايش يللي بصير ومين هذا.
أحمد: انتي سدي ثمك يا قحبه وما تحكي.وين الشرموطه الثانيه.
قلت: روان اتصل بيها زوجها واضطرت تروح البيت.
احمد: كس اختك يا بنت الشرموطه ضيعتي علينا الليله احلى تسلايه.
مجدي: بالعكس هذه فرصتنا نزيد متعتنا فيها.
احمد: ايش قصدك.
مجدي: جاسم دفعلنا مقابل جنس جماعي على بنت واحنا كنا متفقين واحد بنيك منال وتنين بنيكو روان.
احمد: وبنت الشرموطه مش موجوده خربتلنا كل برنامج الليله.
مجدي: بس القحبه أختها موجوده ورح تحل مكانها.
أحمد: ايش قصدك انيكها الثلاث.
مجدي: ايوا رح نلعب عليها الثلاث ونطرحها.
قلت: انتم اكيد مجانين انا ما ممكن انام مع اكتر من واحد وبعدين انتم مفكريني قحبه وزانيه بتاجروا فيها؟
احمد وكأنه لم يستمع لما قلته: بس هذه الشرموطه مش متعوده على انه اكتر من واحد ينيكها.
مجدي: يا احمد دائما في اول مره وهذه فرصه ندخلها على خط الجنس الجماعي.
قلت وانا غاضبه: اطلعوا بره انتم كلاب.
مجدي: وحياة امك يا بنت القحبه انتي مفكره دخول الحمام متل الطلوع منه.
احمد: انتي قدامك حل من تنين او تعملي يللي نحكيلك اياه او رح نغتصبك ونلعن طعاريس امك وممكن نقتلك من النيك.
بدأت بالبكاء والعويل ونزلت على قدم احمد اقبلها واتوسل اليه ان لا يسمح لهم بان يفعلوا بي ذلك, وأخذت اذكره بان بيان موجودة معنا واذا حدث لي شيئ فستموت الطفله, ثم اخذت احاول ان اقنعه بأني زوجة اخيه ورغم موافقتي بأن أمارس الجنس معه ومع مجدي الا اني ما زلت زوجة اخيه. رفعني أحمد وأخذ يهدئ من وعي بعد ان شاهدني مرتعبة وخائفة جدا.
احمد: اهدئي يا منال ما تخافي, اصلا انتي لساتك ما شفتي شي من متعة الجنس, اختك روان في البدايه كانت مبسوطه على نيك الواحد الها بعدين صارت تتمنى اني انيكها انا ومجدي سوى.
قلت: احمد بس انا ما بدي خذني ونيكني متل ما بدك بالغرفه وبعدين خلي مجدي ينيكني متل ما بده بس انا ما بدي حد جديد ينيكني وما بدي تنين ينيكوني بنفس الوقت.
احمد: منال هذا الرجال دافع ألف دولار مقابل انه ينيك بنت نيك جماعي واحنا كنا مخطين انه ينيك اختك بس ايش نعمل اختك مش موجوده اليوم رح انيكك انتي مكانها وبكره منجيبها ومنيكها هي.
قلت: انا في عرضك يا احمد ما بدي.
بينما كنت ابكي وأستجدي احمد لعله يعطف علي شدني مجدي من شعري الى الخلف والصقني به. ثم التصق بي احمد من الامام وأخذ الاثنان يقبلاني, مجدي يقبل عنقي ويمص حلمة أذني وأحمد وضع شفتيه على شفتي وأدخل لسانه بفمي يداعب لساني, كان مجدي يثبتني تماما لدرجة اني لم أستطع تحريك ذراعي اللتان يطوقهما مجدي بذراعيه القويين, في هذه الاثناء التي كنت بها بينهما كان احمد يعريني من ثيابي, وعندما انكشف صدري امامه ولم يغطيه سوى صدرية سوداء تضم بداخلها ثدياي.قام احمد بشدها وقطعها حتى انكشفا امامه فنزل يرضعهما ويمص حلمات ثدياي, وخلا مداعبة احمد لثدياي كانت يداه تفكان التنورة وتنزلاها تحت قدماي ثم انزل الكلسون الى الارض وبدا يداعب شفرتي كسي بيديه, كان جاسم يقف جانبا ينظر لما يفعله بي احمد, ابتعد احمد عني واخذ يخلع ثيابه حتى تعرى تماما ثم رأيتجاسم يتعرى هو الاخر من ملابسه لكني لم اعره انتباها لاني شعرت بامان وانا بين يدي احمد ومجدي. اقترب مني احمد واحتضنني واخذ يقبلني قبلة قوية التصقت به بعد ان تركني مجدي كي اجعل احمد يشعر برغبتي العارمة بممارسة الجنس معه ويحتفظ بي لنفسه فقط. وبعد هذه القبل اكتشفت بان مجدي وجاسم أصبحا عاريين فلفني جاسم اليه واخذ يقبلني وينزل الى صدري ويمص ثدياي ويرضعهما, بينما اخذ احمد يقبل جسدي من الخلف كانت عيناي على قضيب جاسم الذي اصبح كبيرا جدا وضخما, بل لا اظن ان هذا قضيب انسان انه قضيب ثخين غليظ طويل يصل طوله الى 40سم وعرضه ما يقارب 6سم, رغم نشوتي وثورتي الجنسية بين مجدي واحمد الا اني خفت جدا من هذا الرجل.
ضغط علي احمد الى الأسفل كي أركع على ركبتي, كنت اعرف المطلوب مني, كانا يريداني ان أمص قضيبيهما, امسك احمد بشعري وثبت رأسي وجاء مجدي وقرب قضيبه من فمي, ما أن لامس شفتاي حتى فتحت فمي له كي يتسنى له ادخال قضيبه بفمي لينيكني به, اتكات كعادتي على فخذيه وبدأ مجدي ينيكني بفمي يدخل قضيبه ويخرجه بحركات سريعه حتى بدأ منيه يتدفق من قضيبه الى حلقي, أبقى قضيبه بفمي حتى ابتلعت سائله وبعد ذلك أخرجه وتبادل مع احمد الأماكن ليمسكني مجدي من شعري ويثبت رأسي في حين ادخل احمد قضيبه بفمي واتكأت انا على فخذيه وبدا ينيكني أحمد بفمي الى أن سكب هو الاخر منيه بفمي لابتلعه له. أخرج احمد قضيبه من فمي لكن مجدي لم يترك شعري بل أبقى رأسي مثبتا, شاهدت جاسم يقترب نحوي ممسكا بالعصا التي نمت بين قدميه صممت فمي وأغمضت عيناي وبدات ابكي, كان احمد يحاول ان يفتح فمي بالقوة لكني لم افتحه وبعد محاولات متكررة لفتح فمي بالقوة باءت كلها بالفشل شدني مجدي من شعري شدة قوية المتني جدا, مما جعلني اصرخ بقوة, ولكن ما ان فتحت فمي بالصراخ حتى كان قضيب جاسم الثخين بفمي, حاولت بكل قوتي ابعاد ذلك القضيب الذي يشق وجنتي ويشقهما ويكاد يخنقني, لكن احمد ومجدي ثبتاني جيدا له, بدا جاسم يضغط بقضيبه الى داخل فمي وانا اشعر بانه يكاد يقتلني بقضيبه هذا يا الهي, شعرت بان روحي ستخرج مني, لقد شعرت برأس قضيبه يدخل في حلقي حتى أن صوت حشرجة أنفاسي اخذت تتعالى, وجاسم يخرج قضيبه الى الخارج ثم يضغطه دفعة واحدة بفمي لا يتوقف الا بعد ان يرتطم بحلقي لتبدا اصوات الحشرجة تتعالى مني وأحمد يقول له "طلع زبك بسرعه رح تخنقها" بقي يفعل لي ذلك حتى بدأت كميات هائلة من المني تتدفق في فمي وحلقي لم استطع ابتلاعها كلها فسالت على خداي, وما ان اخرج قضيبه من فمي حتى بدأت أسعل وأتنفس بقوة كمن منع عنها الهواء يوما كاملا. سقطت على الارض ابكي وابصق ما تبقى في فمي من مني جاسم. لكن أحمد ومجدي أسقطاني أرضا لانام على ظهري وثبتاني جيدا من يداي كل يمسك بيد ويرضع حلمة ثديي القريبة منه.
قلت وانا ابكي: مشان **** اتركوني ابوس دياتكم بكفي.
ودون ان ينتبهوا لمعاناتي وبكائي جلس جاسم بين قدماي وأخذ يحرك قضيبه على شفرتي كسي وانا ابكي بقوة واستجدي كنت خائفة جدا من قضيبه ان يدخل بكسي ويخرقني, لكن كسي خانني فقد أصبح لزجا والسوائل تخرج منه مما جعل جاسم يأخذ الضوء الاخضر بإدخال قضيبه بكسي, وطلب من أحمد ومجدي ان يمسكا يداي ويبتعدان عن صدري لانه يريد ان ينام فوقي اثناء نكاحه لي, وبدا جاسم يدخل ذاك القضيب الذي حطم كسي وفتحه بل جلكه بشكل كبير, وكلما ضغطه الى الداخل كنت أصرخ من الالم.
قلت: آآه كسي آآآه بوجع بوجع آآآه يما يماا كسي كسي.
جاسم: آه كس أختك يا بنت القحبه عندك كس متل كس البسه بدك حد يجلكه.
قلت: آآآآ آه مشان **** بكفي طرحتني و**** عم تقتلني آآآه كسي يما كسي.
احمد: آح أيوا نيكها اقوى يا جاسم اقوى.
مجدي: روعه أسرع اطرحها العن كس اختها.
قلت: آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه.
بقيت اتالم تحته حتى انزل بكسي ثلاث مرات متتابعة فقدت خلالها قدرتي على المقاومة واستسلمت لهم, ثم قام جاسم من فوقي ونام فوقي احمد واخذ ينيكني بقوة لكني حقيقة لم اشعر بقضيبه بعد ما فعله بي جاسم فقد وسع كسي وجلكه ولم اعد استطيع ان اشعر بقضيب احمد بداخلي ما ان انتهى حتى جاء مجدي وامتطاني وأخذ ينيكني بدوره, في عقلي كنت أقول اذا كان هذا هو الجنس الجماعي فان الفرج قريب. وبعد ان ناكني مجدي وانزل سائله بداخلي رفعني احمد عن الارض ثم الصقني بطاولة السفة القريبة منا وبصق على فتحة طيزي عرفت انه يرغب في ان ينيكني بطيزي, انا بت احب هذا الجنس والالم الممتع الذي يخلفه نيك طيزي, وأخذ احمد يبعبص فتحة طيزي الى ان تأكد من انها جاهزة لدخول قضيبه بها وبدا يدخله ويحركه باحشائي بسعة وقوة.
قلت: آآه آآه أيوا ايوا احمد نيكني اقوى.
أحمد: رح نيكك يا شرموطه واطرحك.
قلت: آآه آآه أحمد حميلي اكتر آآه دخله جوا أحمد آه نيك نيك نيك.
احمد: آه خدي يا قحبه خدي.
بقي احمد ينيكني بطيزي حتى انزل منيه بداخلها وما ان اخرجه حتى شعرت بقضيب مجدي يدخل بطيزي ويزيد من متعتي ولذتي كنت مهووسة بألم طيزي ويزيد من نشوتي ومتعتي وكنت استجيب لحركاتهما بداخلي, عندما سكب مجدي منيه بداخلي أخرج قضيبه مني اردت ان ارفع نفسي لكن يدين ثبتتاني على الطاولة, هذه ليست يدا احمد ولا مجدي انهما عريضتان وكبيرتان وخشنتان جدا وقبل ان انهي تفكيري كان قضيب كبير يشقني نصفين.
قلت: آآآي آآي وقف قعرتني آآي طيزي طيزي إطلعه يلعن ابوك وقف رح تقتلني.
لكنه كان يدخله اكثر واكثر حتى التطمت بيضتاه بفلقتي طيزي عندها خارت قواي تماما وشعرت باني اغيب عن الوعي فانبطحت بصدري على الطاوله والرجل يعبث بداخلي وانا لا تسمعمني الا تنهيدات وأنات متتابعة مع دموع منهمره. بقيت تحته مدة عشر دقائق حتى اعتادت فتحة طيزي كما اعتاد كسي على زبه الضخم, وبعد ان فرغ بأحشائي سوائله الغزيرة وتركني سقطت على الارض من شدة الاعياء والتعب ولم استطع الحراك الا اني ما زلت واعية لما يفعله الاخرون حولي.
جاسم: ايش يا شباب تعبتوا.
مجدي: ايش يللي تعبنا احنا ما منتعب منظل انيك فيها لحتى يطلع الصبح.
جاسم: حلو صار هلأ وقت النيك الجماعي.
بيني وبين نفسي "يا ويلي ايش هذا يللي عملوه فيي لكان"
احمد: خلينا ندخلها جوا على غرفة النوم ونيكها على السرير اريح.
جاسم: ماشي 

زوجي خطط لنيك زوجة اخيه بمساعدتي

كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميله جدا اسمها نسرين وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصوره غير طبيعيه مهما ناكها رامي فهي لاتكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحه لدرجة انهما يتكلمان في كل شي في نفسهما وفي يوم من الايام كان رامي ينيك نسرين فقال لها انه يريد ان يفاتحها في موضوع وانه متردد فقالت له نسرين تكلم حبيبي قل اللي في نفسك انا اسمعك فقال رامي لها انه معجب بزوجة اخيه رنا ويتمنى ان يمارس الجنس معها فهل توافقيني ابتسمت نسرين وقالت الى رامي ماهذا الكلام انها زوجت اخيك ولايجوز ذلك قال رامي هذا الشي ليس في يدي انا كل يوم اتخيلها بجانبكي وامارس الجنس معكما انتما الاثنتين واتصوركما هذا حلمي واتمنى ان يتحقق فقالت نسرين ومن قال لك ان رنا سوف توافق ان تنيكها فقال رامي الى نسرين ليس مهم ان توافق ممكن ان انيكها وهي مخدره سوف تساعديني على ذلك ان نضع لها المخدر ونمارس معها فقالت له اني سوف افكر في الموضوع لااستطيع ان اعطيك الجواب الان غدا اعطيك الجواب والان اكمل النيكه لانك طيرت الاثاره مني استمر في النيك ولما انتهى من النيكه ناما وفي الصباح خرج رامي الى العمل وفي المساء عاد رامي من العمل الى البيت فقال الى نسرين هل فكرتي في الموضوع وما هو رايكي فقالت له حبيبي انا لااستطيع ان ارفض لك طلب انا موافقه لكن تتحمل المسؤليه وكيف سوف ترتب الامور قال رامي اتركي الامر لي المهم موافقتكي وقال رامي الى نسرين ان الامر ليس سهل يحتاج الى شخص ثاني ليساعدنا قالت نسرين كيف قال لها سوف اتي بولد صغير معنا لكي يساعدنا ويقوم بتصويرنا ونحن نمارس الجنس فقالت نسرين اخاف من هذا الولد ان يفضح امرنا فقال رامي لاتخافي فاننا سوف نورط الولد معنا ونجعله ينيك رنا ونصوره وفي هذه الحاله لايستطيع ان يتكلم وافقت نسرين وقالت له ومتى تاتي بالولد وتنيكون رنا لان زوجة اخيه تعيش معهم في نفس البيت هي وزوجها فقال رامي غدا سوف ننيكها واتفق مع نسرين كيفية اعطاء المخدر الى رنا عندما يخرج زوجها للعمل ولا يعود الا في المساء وفي صباح اليوم التالي خرج رامي من البيت ليحظر الولد وقامت نسرين بتنفيذ الخطه باعطاء المخدر الى رنا عن طريق الشاي مع الفطور وبعد ساعه عاد رامي الى البيت ومعه ولدين اثنين عمرهما يتراوح بين 17 سنه ادخلهما البيت فتفاجأت نسرين بالولدين وقالت الى رامي ماهذا انهما ولدان ونحن اتفقنا على ولد واحد فقال لها يانسرين انا لم استطع ان اتي بواحد لانهما صديقان والسر بينهما واحد واخاف من الاخر ان يفضح امرنا واظطررت ان اتي بالاثنين معا ولاتهتمي لذلك سوف تكون المتعه اكبر المهم اين رنا هل خدرتيها قالت نسرين نعم خدرتها وانا خائفه جدا اخاف ان تصحى من النوم قال لها لاتخافي انا واثق من المخدر مفعوله ثلاث ساعات اقل شي ثم ذهب رامي الى رنا ودخل غرفتها وتأكد من انها مخدره تماما حاول ان يوقضها بصت عالي ثم قبلها كم قبله من خدها ومن فمها ثم مسك صدرها قليلا ليتاكد ثم مسك كسها قليلا وبهدوء تاكد انها مخده تماما وفاقدة الوعي ثم ذهب الى نسرين والولدان بجانبها فقال لهم هيا اخلعو ملابسكم كلها يجب الان ان نخلع ملابسنا ونذهب الى رنا وفعلا خلع الولدان ورامي ملابسهما وبقيت نسرين واقفه لم تخلع ملابسها خجلا من الولدين
ثم قام رامي الامساك بزوجته نسرين وقال لها لاتخجلي من هؤلاء انهم صغار وقام بخلع ملابسها كلها ثم نظرة نسرين الى زب كل واحد من الاولاد رأته ينتصب واصبح حجم زبهم كبير جدا فقالت رامي انظر الى ازبابهم اصبحت كبيره اكبر من حجم زبك هؤلاء ليس بصغار انا اخاف منهم فقال لها لاتخافي نحن تعرينا كلنا ولا نستطيع ان نفعل شي بعد الان ثم احضر الكامره وذهبو الى غرفة رنا ودخلو عليها ثم قال رامي الى احد الاولاد ان يمسك الكامره ويصور مايحدث وطلب من الولد الاخر ومن زوجته ان يساعدوه بخلع ملابس رنا وفعلا قامو يخلعون ملابس رنا كلها والولد يصور وبعد ذلك طلب من زوجته ان تمص له زبه لكي ينتصب وتزيده اثاره فقامت بمص زبه ثم طلب من الولد الاخر ان يلعب ويرضع بصدر رنا ليزداد اثاره ثم قال لهم اريدكم ان تنظرو الي كيف انيك رنا وتتمتعو فقام بمداعبة رنا على الفراش ويضاجعها ويرضع في صدرها ثم بدأ يلحس في كسها والكل ينظر اليه ثم بعد ذلك قام بادخال زبه في كس رنا وبدأ ينيكها ثم طلب من زوجته ان تنام بجانب رنا فقام يحول كل شوي ينيك وحده ولكن الولد الاخر جالس بجانب نسرين وكل شوي يمسك صدر نسرين ويلعب به وزبه ملتصق برجل نسرين وهي تدفع زب الولد لتبعده عنها ثم انتهى زوجها من النيك فقال للاولاد هيا نيكو رنا انها لكم تمتعو بها وانا سوف اصوركم فرفضو وقالو له انهم يريدون ان ينيكون زوجته نسرين لان زوجته نسرين اكثر اثاره من رنا لان رنا جامده في الفراش لاتتحرك وان زوجته نار في قمة الاثاره وهي عاريه امامهم فسأل رامي زوجته هل توافقين ان ينيكوكي فرفضت نسرين ان ينيكوها لكنهم اصرو على نيك نسرين فاظطر رامي على اقناع زوجته وقال لها هؤلاء صبيه ولا نريد ان تحدث مشاكل اتركيهم ينيكوكي فاظطرت على ذلك واغمضت عينيها فقامو الاولاد ينيكون بنسرين وزوجها يصورهم وبعد مضي ساعتين وهم في غرفة رنا خافو ان تصحى رنا من المخدر فقال رامي الى الاولاد هذا كافي يجب ان نلبسها ملابسها ونخرج من الغرفه ونتركها اخاف ان تصحى فقالو له نحن لم نكتفي ولم نشبع من زوجتك نريد ان نستمر معها وكل منا يريد ان ينيكها مره اخرى فقال لهم يجب ان نسرع لو افاقت رنا سوف يفضح امرنا نخرج ثم تكملون النيك في غرفتي وافق الاولاد البسو ملابس رنا واخذو نسرين الى غرفتها وحملوها ووضعوها على السرير وقامو ينيكون بنسرين وطلبو من زوجها رامي ان يجلس على الكرسي وينظر الى زوجته كيف تتناك وطلبو منه ساعتين لا اكثر تكون زوجته ملك لهم ولا يتدخل معهم ويفعلون بها مايشاءون فقامو يمارسون الجنس وينيكون نسرين بكل الاوضاع وبكل حريه ولا خوف من زوجها وكان رامي جالس على الكرسي يصور زوجته كيف تتناك من قبل الاولاد وهو محرج ولا يستطيع ماذا يفعل لان اللي جرى من يده هو اتى بالاولاد الى زوجته وهو خلع ملابس زوجته نسرين بيده امامهم وهو اللي وافق ان ينيكون زوجته كل هذا في سبيل رغبته في نيك زوجة اخيه رنا وهذا ثمنه زوجته تتناك امامه ولا يستطيع ان يفعل شي لها سوى ان ينظر اليها وهي عاريه بين احضانهم ثم اكملو النيك معها واخذوها الى الحمام ليغسلو اجسامهم وهي معهم ورامي ينتظر في الغرفه متى ينتهون من الغسل لكنهم تأخرو في الحمام فقام ودخل عليهم في الحمام فوجد احدهم مدخل زبه في كسها وينيك بها والاخر مدخل زبه في فمها ويقولون له هذه النيكه الاخيره نيكة الوداع انها اجمل نيكه
وهكذا تورط رامي مع هؤلاء الاولاد لم يكن يعلم هؤلاء الاولاد يحبون الجنس وانهم بالغين في العمر كان يتصور انهم لسا صغار ولا يعرفون النيك
وبعد ان انتهو وخرج الاولاد من بيت رامي اصبح بين كل فتره اسبوع او اسبوعين يأتي احد الاولاد الى بيت رامي يطلب من رامي ان ينيك زوجته نسرين ويضطر رامي على الموافقه فيدخل ينيكها امامه ويخرج
اعزائي القراء هكذا انتهت القصه وارجوا ان تكون القصه اعجبتكم واثارتكم وانتصب قضيبكم
وارجو الرد وتقولون لي رأيكم بالقصه والف شكر ليكم
مع تحيات نسرين جواد صاحبة القصه

الشاب الذي لجأت اليه زوجت اخيه بمصيبه ولكنه استغلها

أود ان أروي لكم قصه واقعيه وحقيقيه
والقصه هي
انا بنت اسمي نسرين متزوجه من شاب محترم ومتدين وانا كذلك متدينه ومحجبه ولي بنت عمرها خمسة عشر سنه ولي صديقه أحترمها كثيرا وهي الوحيده التي أتردد عليها واذهب الى بيتها باستمرار في وقت فراغي
وفي يوم من الايام ذهبت الى صديقتي في بيتها وكان الجو صيفا وحارا واثناء جلوسي عندها طلبت مني أن أدخل الحمام واغسل جسدي لارتاح قليلا من شدة ألحر ولاننا لوحدنا في البيت فقمت ودخلت الحمام لاغسل جسمي ولم اكن أعرف ان صديقتي كان في نيتها ألغدر بي فقامت بتصويري من شباك الحمام وانا عاريه تماما لم أكن أعلم بذلك فخرجت من الحمام طبيعي وبعد فتره خرجت من بيتها وذهبت ألى بيتي
وبعد كم يوم أتصلت بي صديقتي وقالت لي انها تريدني في شغله مهمه فذهبت ألى بيتها ودخلت ألى غرفة ألصالون وجدت شاب جالس معها فترددت في ألدخول وقالت لي أدخلي تفضلي هذا ألشاب أسمه رامي والشغله معه وتخصكي أنتي
فدخلت وجلست أمامهم وبعد لحظات قام ذلك ألشاب وفتح الفديو الموجود في غرفة الصالون وقال لي انظري الى هذا الفلم عسى ان يعجبكي واعطيني رأيكي
ولما شاهدت الفلم وجدت نفسي في الفلم عاريه تماما في ذلك الحمام وانا أغسل جسمي استغربت وتفاجأت وحينها عرفت ان صديقتي هي التي صورتني في الحمام
فطلبت من رامي ان يعطيني الفلم وقبلت رجليه لكنه رفض ثم عرضت عليه مبلغ من المال لكنه لم يوافق على اعطائي الفلم حاولت معه بكل الطرق ولم يوافق فقال لي ان هذا الفلم عزيز علي وانه في الحفظ والصون ولم أستطع الحصول عليه
فخرجت وذهبت الى بيتي وأنا في حيرة من أمري خائفه ولا أعرف ماذا أفعل
ففكرت أن أستعين بأحد ليساعدني لكني لا أعرف من أستعين به كل شخص يأتي في ذهني لكني أخاف منه وأتردد وأخيرا فكرت بأخ زوجي محمد وعمره ثمانية عشر سنه اتصلت به وقلت له انني أريده في شغله مهمه فورا وفعلا ترك عمله وأتى لي فورا وقال لي مالموضوع لقد شغلتيني عليكي يانسرين فقلت له أجلس وانا أقل لك مصيبتي .
فقلت له محمد انني في ورطه كبيره وأريدك أن تساعدني لكن قبل كل شي أريدك ان تقسم بأن هذا الشي يبقى سر بيننا وأن لاتتخلى عني وفعلا أقسم محمد بأن يبقى الموضوع سر بيننا ولا يتخلى عني فرويت له القصه بأكملها لكن محمد كاد أن يجن وأستغرب من الحكايه لكنه قال لي أصبري ماعليكي أريدكي فقط ان تأتي بعنوان ذلك الشاب من صديقتكي فأتصلت بصديقتي الخائنه وطلبت منها عنوان رامي لاتصل به فأعطتني عنوانه وبعدها اعطيته الى محمد
فذهب محمد الى رامي على العنوان وأتضح انه مكتب للمقاولات
فالتقى محمد برامي وقال له اني جئتك بخصوص الفلم المصور الى نسرين لأسترده وما هو طلبك فأبتسم رامي وقال ان هذا الفلم أنا أشتريته وانه بحوزة اثنين من أصدقائي فقط وتعال غدا لاقول لك ماهو مطلبنا فذهب أليه في اليوم التالي وقال له ماهو طلبكم فقال رامي أننا نريد نسرين ثلاثة أيام ملك لنا وليس بالضروره ان تكون ألايام ألثلاثه متتاليه ولكن حسب ظروفها وما عليك الا ان تبلغ نسرين بذلك والا سوف نرسل ألشريط الى زوجها : فخرج محمد وجاءني وقال لي ماحدث بينهما فبكيت وصرخت ولطمت على وجهي لكني لاحول ولا قوه وقلت الى محمد وماذا قلت لهم فقال لم اقل شي لان القرار ليس بيدي القرار لكي انتي فقلت الى محمد أذهب وقل لهم اني موافقه المهم أن أحصل على الفلم بأي صوره خوفا منهم وخوفا من زوجي وخصوصا ان لي بنت اخاف عليها فقال لي محمد لاتستعجلي أصبري القرار ليس سهلا فقلت له خلاص قل لهم اني موافقه لكن بشرط ليس الان بعد شهر لان زوجي سوف يسافر بعد شهر الى سوريا لمدة اسبوع وفي ذلك الوقت استطيع ان ألبي طلبهم
فذهب محمد الى رامي وقال له نسرين موافقه لكن بعد شهر عندما يسافر زوجها فقال رامي اننا لانستطيع ان ننتظرها شهر نحن نخاف من نسرين ان تقلب علينا وتغير رأيها لكن ممكن ان تأتي بها غدا الى هنا في المكتب نأخذها ساعتين كعربون ومن ثم ننتظرها شهر لنأخذها ثلاثة ايام فأتفقا على ذلك بأن يأتي بها لهم غدا ولمدة ساعتين ليتمتعو ويمارسون معها الجنس
فأعطى رامي الى محمد خمسون دولارا لكي يأخذني الى صالون الحلاقه لانهم يريدونني عروس أن اذهب لهم وبأكمل مكياج لأزيد من اثارتهم :
وفي اليوم التالي قلت الى زوجي أني اليوم سوف أذهب الى صالون الحلاقه ومن هناك سوف أذهب الى صديقتي فوافق زوجي المسكين الذي لايعلم بشي
فأتى لي محمد وأخذني الى الصالون وبقي ينتظرني في باب الصالون ولما انتهيت من الصالون خرجت وذهبت مع محمد ليأخذني لهم في المكتب وفي الطريق اتصل بهم محمد وقال لهم ان نسرين جاهزه واننا في الطريق اليكم لكن ارجوكم لاتأذوها :
وصلنا الى المكتب ونزلت من السياره ولكني خائفه جدا لااعرف ماالذي سوف يحصل لي وما هو المصير الذي ينتظرني كل اللي اعرفو اني ذاهبه اليهم ليتمتعو بي وكانت دموعي في عيني وخائفه وكأني ذاهبه الى الموت فدخلت المكتب فوجدت ثلاثة شباب جالسين ينتظروني كالوحوش وقام احدهم مباشرتا الى الباب وقفلها من الداخل وانا ارتعش وارجلي لاتحملني من شدة الخوف فأصبحت في وسطهم داخل المكتب كالفريسه بين ثلاث ذئاب مفترسه
اخواني لا أريد ان أروي ماحصل لي في داخل المكتب بالتفصيل لأنه صعب علي وانما انتم تصورو وتخيلو اني لوحدي وسط ثلاثة شباب وحوش يمارسون معي جنس جماعي وبكل قسوه
ولما خرجت من المكتب كنت من غير وعي لااشعر مايحدث حولي ركبت السياره مع محمد وانا ابكي يسألني محمد ماالذي جرى لم أرد عليه ثم وصلنا الى بيتي فدخل محمد معي الى البيت وبقي محمد يسألني ويلح علي ويقول احكيلي بالتفصيل مالذي فعلوه بكي داخل المكتب فصرخت في وجهه وقلت له أخرج الان أني متعبه الان قال لي فقط قولي لي كم واحد كانوعليكي فقلت له كانو ثلاثه فقال أريدكي ان تجعليهم أربعه انصدمت من طلبه فقلت له ماذا ؟ لم افهم ماتقصد فقال اريد ان أكون الرابع : فقلت له ألاتخجل من نفسك اني زوجت أخيك لايجوزفعل ذلك فقال لي مابتفرق بشي انتي وافقتي على الثلاثه ممكن ان توافقي على الرابع وفعلا جعل محمد نفسه الرابع في نفس اليوم وفي نفس اللحظه واصبحو أربعه وأستغل محمد موقفي هذا وقام يستغلني يأتي يوميا ويمارس معي الجنس

لذة المحارم

كان عمري 14 سنة وكان عندنا جارة يطل بيتنا على بيتها وكانت كل يوم تلبس القصير وتنحني عالبلكون ويبين كلوتها الصغير وتفاصيل طيزها وشوي من شفرات كسها ولما كنت بأول بلوغي أثارني هالمنظر وصرت بس شوفها روح على غرفتي وأحلب إيري وأنا أتخيلها، ومرة من المرات فكرت ليش ما شوف هالمنظر عن قريب فرحت المطبخ وكانت ماما واقفة بتغسل الصحون والدنيا صيف ولابسة بس روب خفيف وعمرها ماما 32 سنة قصيرة جسمها سكسي خصرها نحيف ومكواها عريض شوي ورجليها مليانين طبعاً انتبهت عليها بعد ما شفت جارتنا وشفت مكواها عالبلكون المهم انحنيت ونظرت أسفل روب الماما ويالطيف هالمنظر شو حلو فخادها مليانة وبيضا وكلوتها داخل طيزها وباين تنيات طيزها المليانة ورحت بعد هالمنظر على غرفتي وصرت اجاخ زبي واتخيل طيز ماما، بعدين ما اكتفيت بهالمنظر انتظرت حتى دخلت الحمام لتدوش وصرت اتلصص عليها من خرم الباب وهي عم تخلع ستيانتها وكلوتها وصارت تلف وتتطلع بمراية الحمام على جسمها وتتحسس بزازها وكسها وتفتح بين رجليها وتمد صوابعها وتلعب بكسها أنا ما تحملت أكتر من هيك ركضت عالغرفة وصرت أحلب زبي واتخيل نفسي عم نيك ماما وصرت من وقتها الحقها وين ما راحت لأتلصص عليها، مو بس هيك عندي أخت كان عمرها 12 سنة وكانت بزازها طالعة وتدويرة طيزها واضحة وحلوة فصرت اتلصص عليه وهي بالحمام كمان وتمنيت اني اعمل معها مص ولحس لبزازها وطيزها وكسها. ومرة من المرات كان بابا جاي من السفر وهو بسافر كتير وبعد الغدا فات هو وماما على غرفة النوم وعرفت ان بدو ينيكها فانتظرت شوي وتاكدت انو اختي نايمة بغرفتها وصرت اتلصص على ماما وهي بتتناك وشفت اللي عمري ما شفته شفت كسها الحلو وجسمها الابيض وطيزها وهي عم تتاوه وتفرك بحالها حتى إجى ضهرها وصارت تقول دخلو كتييييير كسي حميان وانا واقف وايري وصل لبطني من الحماوة واشتهاء نيك ماما وبعد شوي وانا مش منتبه حسيت اختي بجنبي وبتسالني شو عم تعمل فترجيتها ان تسكت وقلتلها تعالي شوفي ماما كيف مبسوطة قالتلي عيب عليك مابيصير هالشي قلتلها تعالي شوفي وبعدين بتغيري رايك بعدها بصت من خرم الباب وشافت ماما عم بتناك وبعدها حسيتها عم تلعب بكسها وبعدين مديت ايدي ورفت تنورتها لاختي وصرت اتطلع على طيزها المليانة وسحبتها عالغرفة وطلبت منها نعمل زي ماما وبابا فرفضت وخافت قلتلها بس كشفي عن بزازك لمصها وبتنبسطي فوافقت وصرت مص بزاز اختي وصلرت حلمانها متل الحجر وبعدين قلعت كيلوتها وصرت الحس كسها وهي بتاوه وتفرك حتى اجى ضهرها ونامت ومن يومها صرنا ننام سوى ونيكها من طيزها وكل ما إجا بابا نتلصص عليه هو وماما بتنايكو وروح انا واختي نتنايك من الطيز. ومرة من المرات كنت عم اتطلع على جسم ماما وهي بتنظف البيت فحسيت انها مو لابسة كيلوت فانتظرت حت وقفت بالمطبخ وركعت وبصيت تحت روبها وشفت طيزها عن قريب عريانة ما في كيلوت وظليت طول الصيف وأنا اتلصص عليها بالحمام وبغرفة نومها وكل ماتلصصت عليها بغياب بابا شوفها عم تلعب بكسها وبزازها وتفرك بجسمها حتى يجي ضهرها وعرفت انو ماما بتحب النيك كتير بس مو عارفة شو تعمل بغياب بابا غير تلعب بكسها باصابعها واحيانا بالخيارة الكبيرة حتى توصل للنشوة وصرت بزيادة لاحقها بالبيت واتطلع على جسمها من تحت الثياب وبالحمام ويبدو إنها حست علي وعلى نظراتي على جسمها ويومها كانت عم تنظف البيت ولابسة روب بدون كيلوت وسوتيان وكانت طالعة على سلم الالمنيوم عم تنظف ظهر خزان ملابسها بغرفة نومها ونادتلي لاستلم منها شنطة ولما جيت ووقفت تحت السلم وشفت طيزها وكسها المنتوف صرت اتاخر بالوقفة وحست علي انا بتطلع على طيزها فقالتلي شو بك واقف ما بتتحرك فارتبكت بس هي حست أنو عم بشتهيها ومن يومها صارت تناديلي لفك ستيانتها من ورا وبتناديلي افرك ضهرها بالحمام وتناديلي لما بتكون عم تلبس تيابها او بتقلعها وكنت اموت بمنظرها وهي تلبس جوارب الحرير واتلصص عليها وبعدين وصلت لمرحلة قررت اني نيك ماما باي طريق فعملت حالي مريض وحرارتي مرتفعة فاجت ونامت بجنبي عالسرير وبالليل مديت غيدي على طيزها وانا خايف تحس وصرت العب على فخادها المكشوفة وبعدها طلعت زبي وصرت حك فيها شوي شوي حتى رميت الحليب على فخادها وهي ما تحركت ومن كتر الشهوة على ماما طلعت زبي تاني مرة وصرت افرك بطيزها وما حسيت الابيدها ماسكة زبي وبتقلي الك فترة عم تلصلص علي وانا بالحمام وتحت السلم وبالمطبخ ولما بتفركلي ضهري بالحمام كنت بتلصلص علي من قدام شو بدك مني وكمان شفتك عم تشم جرابات الحرير بتاعي شو مشتهيني بدك تنيكني وعملت نفسك مريض منشان نام عندك طيب مو عارف انو انا عم ناديلك عاحمام وعلى غرفة النوم ولتحت السلم لتشوف كسي وطيزي وفخادي وهي عم تتكلم وتلعب بزبي اللي صار متل الحجر ورمى الحليب بيدها ومدت لسانها وصارت تلحس الحليب وقالتلي تاني مرة حط الحليب بمكانه بكسي وسحبتني على بطنها ورفعت رجليها ودخلت زبي بكسها وصارت تغنج وتفرك تحتي وكسها مبلول ونزلت اربع مرات ومن يومها صرت زوج ماما بغياب بابا وصرت نيكها مو من كسها بس كمان من طيزها الحلوة وصرت الحس كسها كل يوم وادخل لساني بكسها وبطيزها حتى ترتوي وطبعا اختي ما نسيتها لنو كانت شايفة وبتلصص على كل شي وكنت الحسلها فتحة طيزها وكسها وظليت على هالحال لهاليوم بنيك امي كل يومين بعد ما تزوجت وبنيك اختي من كسها بعد ما تزوجت طبعا ماما حميانة كتير وحتى ما ينيكها حدا غريب صرت قوم بالواجب معها حتى اليوم وهي عمرها خمسين سنة 

سحاق ماما وجارتنا

هذه القصة سمعتها وأحببت أن أوردها عليكم:
انا بنت عمري 18 سنه اسمي نورا حلوه وجسمي ناعم وشعري اسود وبزازي متوسطه وطريه وبطني ناعمه ومليانه بسيط وكسي طري وريحته حلوه وانا من صغري بحب الجنس اوي لاني كنت بشوف ماما الشرموطه وهيا بتلعب في جسم جارتنا وبيمارسوا السحاق مع بعض وده الي عرفت اسمه لما كبرت 0
ماما حلوة اوى و جسمها سكسى كتير بزازها كبيرة و حلمتها بنى غامق وواقفة و طيزها مليانه و طرية جدا و على طول بتلبس فى البيت عريان يعنى بالسنتيانة و الاندر او بقميص نوم عريان وكان لينا جاره اسمها اماني عمرها 27 سنه وكانت تمتلك صدر كبير وجسم حلو اوي وطيز صغيره بس اتضح بعد كده انها واسعه وكان ليها طفلين وكان جوزها بيسافر كتير اوي وهيا كانت قاعده مع حماتها واغلب الوقت كانت بتيجي تقعد مع ماما في البيت عندنا

و فى مرة كنت نايمة و صحيت من النوم سمعت جارتى و ماما بيتكلموا فى الصالة ...وبتقولها
ان جسمها حلو اوى و هية لسة صغيرة و حرام تحبس شهوتها الجنسية كدة وردت عليها امني وقالت لها اعمل ايه غصب عني جوزي مسافر وردت ماما قالت لها حرام انيت جسمك جميل اوي يا اماني............ ..وبعدين
اتكسفت امانى من ماما لكن ماما شجعتها لان ماما كانت لابسة الاندر و عليه بدى حملات مبين
بزازها الحلوة و قالت لامانى ما تخافى انا ست زيك انتى مكسوفة من ايه
كانت امانى لابسة عباية راحت ماما قالت ليها قومى اقلعى و خليكى على راحتك
امانى قالت لماما انا مش لابسة سنتيبانة و لا برو ماما ردت و قالت ليها احسن علشان اشوف جسمك الحلو واشوف صدرك وبطنك وافخادك علي راحتي يا اماني وماتخافيش احنا ستات زي بعض
اتكسفت امانى بس لانها محرومة من الجنس و كلام ماما هيجها قامت و قلعت
اول ما قلعت ماما حطت ايدها على بزاز امانى و قالت ليها حرام تحرمى البز الحلو دة من العب فية وفضلت تلعب في ابزاز اماني وبطنها واماني بدات تسيح وعينيها تسبل
و مش قدرة تقف و راحت ماما منيماها عل الارض و فضلت تبس فى بزازها و بطنها
امانى هاجت اوعى و قالت لماما كفاية انا مش قدره راحت ماما مدت ايدها على كس امانى و قالت ليها ايه انتى هجتى ردت عليها وقالت لها اصل بقالي زمان ماحدش لعب في جسمي بالشكل ده..
ماما راحت منزل الكلوت لامانى و قالت ليها ورينى كسك يا اماني... راحت اماني اتكسفت وقالت لها لا بلاش الكلت
ماما قالت ليها ما تخافى انا عايزة اشوف كسك الحلو بس علشان اعرف جماله وكانت الكلمات دي كفيله بانها تهيج اماني تهيجه جنسيه لامثيل لها
راحت امانى سكتت و سابت ماما تقلعها الكلوت و بان كس امانى فى شعر كتير بس مليان لحم و مش مطهرة ماما قالت ليها ليه سايه شعرتك كدة من غير نظافة كسك ردت امانى انضف لمين ردت ماما و قالت ليها لنفسك الست لازم تبقى حلو لنفسها اقبل ما تبقى حلوة لجوزها او للراجل الى بينكها تعلالى اشلك الشعر الوحش دة ............ ......... ..... قامت ماما و رجعت بمقص صغير و كريم لازالة الشعر و قعدت تقص شعرة امانى براحة لغاية
ما قصر و بعدين دهنت الكريم على كس امانى و قالت ليها نسيبة خمس دقائق و بعدين نشيلة كسك حيورد
و يبقى ابيض زى الاول و رجعت ماما تانى تلعب فى بزاز امانى بكف ايدها و تلعب فى حلمة امانى لغاية ما امانى قعدت تقول اه اه اه كمان كمان ماما قالت ليها ايه نفسك تتناكى بجد صح ردت امانىو قالت ليها انتى تعبتينى اوى كفاية ......
كانت الام مغرمه بجسم جارتها وكانت تريد تهيجتها علي اي وضع فكانت ماما تحب تتناك وتنيك
بس بالاغلب كانت بتحب تتناك
وكنت قبل المنظر ده كنت شوفتها مره في محل البقاله الي في الشارع عندنا كان في راجل كبير في السن وكنت دايما بشوفه لازق في طيز ماما
ويفضل يطلع فوق وتحت ويجي يمن وشمال لحد لما ماما وشها يحمر اوي وبعدين وشها يجيب عرق وتمشي وتخدني في ايدها وانا مره قولتها زعقت فيا وقالتلي اوعي تجيبي سيره لحد ول حتي لبابا علشان ما يزعل ويضربك
طبعا كنت صغيره في السن ومش عارفه اي حاجه
وافتكرت امنظر البقال وهوا بينيك ماما ومناظر كتير اوي جت في ذهني واماني نايمه علي الرض ادامي وماما بتعلب لها في كسها وتمسك ابزازها بطريقه غريبه كانت ماما محترفه في نيك الستات بس ما كنتش اعرف انها كانت بتتناك كمان منهم............ ......... . .
واماني تحت ماما كانت بتتلوي من الوجع لان ماما دخلت ايدها في كس اماني.......
المهم نزلت ماما بدماغها بين افخاد اماني وقعدت تمص وتقولها ايه ده جوزك مش عارف قيمه الكس اللي معاه واماني مش قادره تنطق باي كلمه ........
وحتي النفس كانت بتخده بالعافيه يعني مش عارفه تتكلم وكانت صدرها بيطلع اوي لفوق وينزل لتحت لانها كانت هايجه ............ ....جدا وكانت ماما بتقولها انا هبقي جوزك لازم اريحك انتي حبيبتي من زمان وفضلت تلحس فيها وتبعبصها لحد لما اماني شهقت جامد
اوي وقالت لها خلاص هموتوبعدين مام قالتلها زي ما ريحتك انتي لازم تريحينيوبعدين اماني قالتها ازاي انا معرفش وبعدين انتي ممكن تعلميني انا بحبك اوي يا ابلهماما نامت علي وشها وقالتلها لو عاوزه تريحني العبي في طيزي وابزازي قالتها طيب
وبعدين اماني فتحت طيز ماما وتفت عليها ودخلت صابع البعبوص في خرمها وماما تقول اه اه اه كمان كمان يا شرموطه وماما كانت بتلعب في بز مسكاه بايدها وتفرك البز التاني بالايد التانيه
وبعدين تسيب بز وتعب في كسها وكانت زي اللبوه الي عاوزه الاسد علشان ينيكها بصراحه انا كنت بعب في كسي وجيب ضهري عليهم اكتر من مره
وبعد فتره من العب في خرم طيز ماما بعد لما حسيت انه بقي اد فتحه الكوبايه قالهتا تفي عليه يا وسخه علشان صابعك يدخل اكتر وفضلوا علي كده
وبعدين لما ماما قربت تجيب شهوتها قالت لاماني هاتي بقك يا وسخه علي كسي بس بزعيق وقالت لها بسرعه بسرعه يا شرموطه هاتيه واماني حطت بقها علي كس ماما
وبعدين ماما جابت ضهرها في بق اماني واماني مصته ومصت ال***** وبعدين قامت وماما قالتلها انتي رايحه فين هاتي بوسه من بقك يا شرموطه عاوزه اشوف لسانك طعمه ايه ودطوا بقهم
في بق بعض وماما حطت لسانها علي لسان اماني وقعدت تمصه كانها كلب بيلحس في عضمه وفضلوا عيل كده لحد لما انا تعبت من الوقفه وحسيت انه هيغمي عليا من الي انا شوفته ودخلت نمت

سوزان وابنها وصديقه

شو بتسوا يا كلاب؟!!" صرخت سوزان وهى تقتحم غرفة نوم إبنِها. الإحباط والاستياء الجنسي وغيرالجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. فرانك، زوجها منذ عشرون سنةِ،مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطه وغير سعيدة. الآن تيمي،ابنها الوحيد، وصديقه بوبي، كلاهما في الخامسة عشرَ، حاولا إخْفاء ما كانا يقومان به.لم يكونا يرتديا غير بنطلون الجينز أما قمصانها وأحذيتهما على الأرض.اقتربت سوزان من السريرِ، وذراعيها تحت صدره الصغير تنظر إلى إبنِها. أحمر وجههَ، هو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا احنا...... "طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه ."اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. "أنا شايفه شو بتسوا.أبوك شو راح يسوي فيك لما يعرف انك بتلعب في إغراضه؟؟!!".التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمه.الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسه فوق في رجل،وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. الإمرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها."تَركنَاك تَبْقى لحالك في البيت،وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هدا." تنَظرَ إلى بوبي. "أظن لازم احكي مع الماما مش هيك!!" "مممم لا يا خالتو!لا! "الولد الآخر قالَ. "بترجاكي ما تحكي لامي! "قال بوبي بخوفَ، وهو يبكي. "لا راح احكي يا بوبي"تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُه الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.الولد أشقر الشعر كَانَ أنحلَ مِنْ إبنها لكنه كان طفلا وسيما لطالما حبته سوزان وكان مفضلا لديها عن باقي أصدقاء ابنها.سَقطتْ عيونُها إلى جسماهما. حيث كان قضيبهما ظاهران من فتحة البنطلون ويحاولان ان يخفياهما أيديهما المرتعشة لكن دون فائدة.وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. أنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسه. لكن هل تستطيع؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى إبنِها."كملها." "شـــو ..؟ "تيمي قال."قُلتُ، كمل شو كنت بتعمل "صرخت." إذا كنت بتلعب بزبك وبتمرج يلا كمل ... هلق قدامي أمرج .يلا اشلح بنطلونك والعب بزبك يلا بسرعة".صرخت عليهما وهي تشد شعرهما بقسوة.مثل جروين صغيرين ، نزعوا عنهم ملابسهما . بوبي لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش."أنت "قالتْ، تشير الى ابنها تيمي. "نام."بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ المراهقِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ،وشفاه كسها تضغط على كيلوتها."بوبي.شلحه كلسونه." "ماما. أنا بقدر اشلح لحالي " عَضّتْ أصابعَها. "اخرس." ثمّ قالت لبوبي، "يلا شلحه بسرعة! " اتكأ الولدَ للأمام، مد يده ملابس صديقِه الداخلية، وجَرَّهم لأسفل حتى نزعه عنه. "وااااااااااو"همست سوزان ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطي بسائل شفاف. "تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه" "ماما، ما بقدر" "أووووه، يلا بدون كلام "تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحوالسقف ثمّ ترمق إبنِها بنظرة غاضبه. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ."يـــــاه ! " صرخ الولد،وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما؟ " "شو هاد، شو أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه؟؟؟؟"دَفعتْ بوبي للأسفل. "بوبي راح يخلي زبه يكبر"ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان وهما نائمان بجانب بعضهما البعض عاريان تماما. شعر عانة بوبي الرقيقة والشقرِاء كانت اكبر وأكثف من ابنها .أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم ."أمرج زبك، بوبي." امسك بوبي قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. "شو مالكوا يا كلاب ؟؟"سوزان قالتْ. "شو في هلق؟زبك انتا وياه كانوا قايمين ومنتصبين ,وهلق نايمين متل منديل الورق.تيمي امرج لبوبي خليه يكبر." "شــــو ؟ "عيون تيمي تَوسّعتْ. "ماما، أنا ""تيمي "سوزان قالتْ، وهي تمسك يد الولد . "قُلتُ، حكيتلك العب بزب بوبي." عيون بوبي مغلقه. تورم قضيب بوبي بسرعة عندما أحس بملمس يَدِّ شخص آخرِ."آآآآآوه، نعم " تنهدت وهى ترى ابنها يمسك ويمرج قضيبَ صديقِه المتضخم تحت يده."هيك أحسن ... هيك أحسن بكتير" تَركتْ رسغِ إبنِها وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس.وضعت يدها على ذقنه والأخرى على ظهره ودفعته على ركبه ثم قالت . "مص زب بوبي." تيمي قَاوَم فصفعته! قَستْ يَدُّ سوزان على مؤخرته."ماما" "قُلتُك،مصُّ زبه! "صرخت وهى تشد شعر ابنها. "ومن غير ما تعارضني يلا مصه " مَسحتْ شفاهَه ذهاباً وإياباً على رأس قضيب بوبي ، تنشر السائل الشفاف على فم وشفاه ابنها تيمي."أووووه نعم ! "تنهدت ،عندما فتح تيمي فمه،وأبتلع رأس قضيب بوبي الناعم. سوزان جلست على السرير بجانب إبنها، ضَغطتْ شفاهَها خده ابنها لتمسح دمعه من عينه ."آآآآآآه،شي حلو، تيمي "تَنفّستْ،وقبضتها تمسك بشَعرِه لتوجه له رأسه. "هيك صح. مص. حرك تمك هيك لفوق ولتحت هلق. أوووه يا حبيبي،انتا بتمص كتير كتير منيح.انتا بتعرف تمص الزب كتير منيح."تركت رأسهَ أخيراً ومدت يدها تحت معدته. "أووووه، تيمي "قالتْ،عندما ووَجدتْ يَدُّها قضيب ولدَها منتصب."شو هيتك بتحب تمص الزباب" يَدّها اكَتست بسائل تيمي الشفاف.تَركَت قضيبه وأنزلت يدها الى الأسفل وقالت""ممممم، نعم، أنتا بتحب الماما تلعب ببيضاتك كمان؟مش هيك؟. أنا بَرَاهنْ انك راح تحب هيك كمان ." وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيزه الضيقة . أَنَّ تيمي بصوت عالي حول قضيب بوبي ،وطيزها ارتفعت في الهواءِ. "أووووه،خالتووو سوزان ! "بوبي أَنَّ، وطيزه الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ صديقه."شو، بوبي؟ "ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. "شو في؟ احكيلي." "أَنا راح..... أنا مش قادر......! ""مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟" "نعم، خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك " "طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! "الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك فَمّه. "أوووووه ، تيمي! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا راح. . . ."وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ قضيبه المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك القضيب الصغير بقوة ."تيمي؟ أنا راح اكب! "بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ إبنَها ينتفض. "اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله." راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت قضيبه بشدّة ."هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس زبك يكب على ايد الماما! ""مممممممممممم" تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر قضيبه وبهزه قويه."أوووووه نعم، يا حبيبي،آآآآآآآه!! "سوزان تنهدت. "شوف حليبك على ايد الماماِ!آآآآآآآآآآآآآآآه! "الأم الممحو نه دلكت قضيب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها."ماماّ؟ شو بتسوي.... ؟ "تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي صغير."إسكتْ، تيمي. مش هادا الي بدك تشوفه ؟بزاز وحلمات وصدر؟؟؟مراه بتعمل هيك؟"وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت ان كلا القضيبين قد عادا الى الحياة مرة أخرى. مدت بزها الى الأمام ثم مدت يدها الى خلفها لتفك تنورتِها،فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل الى أسفل ظهرها.سوزان، الان لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكيلوت بيكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الولدين وأسندت ظهرها على السرير. "يلا يا حبايبي ،يلا مصولي حلماتي ".حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا طفلين رضيعين."عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! "تتنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة."تعال بي رجلي ، بوبي "قالت الأم الممحو نه وهى تدفع الصبي بعيدا عن حلمتها المنتصبة."قله ولك، اقعد بينهم بسرعة".حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "شلخني كيلوتي يا كلب"قالتْ وهي ترفع طيزها الى الأعلى حتى يتمكن من نزع كيلوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "هلق . . .شوف كسي." اختطفت كيلوتَها المبلّلَ مِنْ بوبي وغمست أصابعها فيه" وااااو شوف قديش هو مبلول من كسي..."."شمّه يا بوبي "قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكيلوتها القطني ."نعم، هيك صح،ولد سافل. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كيلوتي يلا بسرعة.""كس أمك "ضَحكتْ. "قديش منظرك بشهي وكيلوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكيلوت بسرعة خاطفه وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي هلق" "يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الصبي الصغير يلحس كسها الرطب."بوسني، تيمي." وهى تمد فمها لتيمي،وكسها كان ينيك بعنف وجهِ بوبي. لسانها تَلوّى الى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ تيمي الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الولدَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها فتوحه على مصرعيها، وتمَسك رأس بوبي بكلتا يديها. "أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه بوبي. "أَنا راح اجي! كُلْني،يا ولد. كُلْ كسي لحتى اجي واكب على وجهك كله""آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هوون هوون! هوون! مصّْ زنبوري، بوبي!خليني أجي! "أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ،طيزها ارتعشت،ولما ازادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الصبي وتساقط على الفراش.أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير،ضحكت. "يــــاه!" أَنّتْ. "أوووووه. كنت محتاج لهيك !"الأولاد اضطجعوا على جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ السرير."تعال هون"أشارتْ إلى بوبي. "أوقف هون فوقي .خليني أشوف طيزك الحلوة"فتحت رجليه أكثر ووسعت طيزه أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ، عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة" خليني الحس طيزك" .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على قضيبه المنتصب "راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس طيزك."سوزان لَعقتْ طيز بوبي ثمّ ناكت فتحت طيزه العذراء بلسانها.اهَتزّتْ طيز الولدَ الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى قضيبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. "مصّْله زبه،هلق "قالتْ،وهى تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وقضيبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال له."هيك"قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو طيز بوبي. "خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالطيز.""لا لا لا "بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته."أووووووه،نعم بوبي " قالتْ. "حَبيت تيمي وهو مصُّلك زبك،هلق دور تدفع التمن .....هلق،الحس طيزه تيمي." سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس قضيب صديقه .كان منتصبا بشده وجاهزا."هلق،إبني،تعال هون." تَلوّى بوبي ثانيةً، وشَدَّت سوزان قبضتها على رأسهِ وكتفهِ.كلا الأولاد كانوا بجانب وجهَها، كَانَ عِنْدَها منظرا ممتازُا. "هيك، تيمي. نيكه.""أووووه! " صرخ بوبي عندما أحس بقضيب تيمي يضَغطَ على فتحه طيزها " خالتووووو، بيوجع! ""إسكتْ، بوبي! بس اخرس وخليه!"صرخت "إرتاحْ.ارتاح وما تشد طيزك عشان ما تتوجع. هلق نيكه.""أووووه، ماماّ! "تيمي لَهثَ، عندما أدخل قضيبه في طيز بوبي الضيّقة. "ماما شو سخن وضيق!""لا َتوقّفُ، تيمي! لا تُتوقّفْ حتى يدخل كل زبك في طيزه! "سوزان، غير صبورة مَع توقف تيمي،أمسكت بجسم الولد ثم دفعت بقضيب تيمي في طيز بوبي ."أأأأأأأأأه" صَرخَ الولد من الألم ودموعه الحارة تَجْري أسفل خدودِه وعلى بطنِ سوزان."يلا نيكه، بوبي! هلق وقف.خليه يتعوّدْ عليه." لحظات طويلة مرت قَبْلَ أَنْ يتَحرّكَ بوبي على صدرِ سوزان. "أحسن هلق، بوبي؟ "سوزان سَألتْ، تداعب الولدِ. "ما بوجع هلق متل ما حكيتلك صح.هلق، تيمي. نيكه ،بس بشويش وبلطف.""أوووووه"بوبي تنهد مع كل دفعه يدخل بها قضيبه في طيزه. لكنه الان يدفع طيزه الى الخلف يدخل قضيب صديقه أكثر في طيزه في حين كان قضيبه منتصبا كما لو كان سينفجر "هيك تمام .هلق أعطيه ياه كله نيكه بقوه تيمي! هلق راح تحس ب.......""بحس بنار،ماما! "تيمي قالَ.نَزلَت سوزان الى الأسفل أكثر ، وعيونِها على إبنها هو ينيك لأول مرة طيز صديقه، وأدخلت قضيب بوبي في فَمّها الجائع. "أوووووه ! "ب

بعد غياب (قصة محارم ولعة)

اعرفكم اعزائى القراء ان القصة دى واقعية واحداثها حقيقية
فى بداية كلامى علاء صديقى منذ الطفولة وكنا دايما مع بعض ونعلق بنات وناخدهم عند علاء فى البيت وكنا عايشين احلى ايام مع بعض انا اسمى ملهم انا اتجوزت وسافرت انا وزوجتى برة البلد زوجتى كانت تقليدية ولا فية عندها اى شيئ من الفانتازى خالص احنا خلفنا اولادنا 2 صبيان هما دلواتى 12 و11 سنة المهم علاء مضرب عن الزواج وفى صيف الاجازة انا فى مصر فوجئت ان علاء متزوج من شابة حكاية فى الجمال انا بصراحة شفتها لقيتنى من غير شعور ببص عليها وعلى كل حتة فى جسمها هى لاحظت انى هكلها بعينى وقالت لعلاء صحبك دة باين علية شقى اوى ودحكت بدلع وعلوقية لقيت علاء بيقول لها ايوة دة ملهم الى حكيت لكى عنة سالتة حكيت اية يا فضحى قالى كل حاجة انا وهالة بنتكلم فى كل حاجة وعن اى حاجة مع بعض وهالة دة اسمها
انا بصراحة لقيت نفسى هايج عليها اوى ولكن دى مرات صحبى الانتيم وعيب قضينا سهرة جميلة مع بعض فى البيت وكلنت هالة متالقة جدا لبسها كان مبين طيزها المدورة وفخدها الى زى الملبن وصدرها على اد كف ايدى كدة وكانت لما تروح تجيب لنا حاجة تمشى بعلوقية ومنيكة جامدة اوى تدل على ان الماة دى متناكة لحد ما اللبن طالع من بقها
انا روحت ودماغى كلها فى هالة ومعرفتش انام تانى يوم الصبح مراتى بتصحينى وتقولى علاء على التليفون صباح الخير انت لسة نايم انا وهالة هنخرج الليلة نروح نشيش فى مكان فى مصر الجديدة تيجى معانا انا بصراحة وافقت على طول هما عارفين ان مراتى مش هتيجى معانا لان مراتى بتنام بدرى وكل حياتها الاولاد الاكل والشرب المهم خرجنا مع بعض وهى كانت بجانب علاء فى السيارة وانا قاعد على الكنبة الى ورا وفاجئة لقيتها بتقولى علاء قالى انك شديد وسعات بتضرب الى معاك عملت نفسة مش فاهم لقيت علاء بيقول لى اية يا ملهم مش فاكر لما كانت معانا هناء بتاعة اسكندرية وانت راكب عليها وهى بتقولك نكنى جامد روحت انت ضاربها على وشها وقلت لها انا هقطعك يا متناكة وبنت الوسخة انا بصراحة اتكسفت وقلت لة انت حكيت لهالة على الحجات دى كلها قالى بالتفصيل
سكت خالص مش عارف اقول اية المهم وصلنا الى الكوفى شوب وقعدنا هى بينى انا وهو ومع الوقت والضحك والنكت لقيتها حطت ايدها علي رجلى من تحت الطربيزة انا بصراحة زبرى وقف ولا فكرت فى حاجة تانية غير انى انيكها ازاى وبسرعة كمان واحنا مروحين هى قالت انها عاوزة تقعد ورا على الكنبة وانا قعدت جنب علاء وفاجئة لقيت ايدها على كتفى من ناحية الباب بتاعى يعنى علاء مش ممكن يشوفها انا هجت اكتر ومش عارف اتكلم مع علاء ولا اقول حاجة
روحت اليلة دى كنت لازم اصحى مراتى وكان لازم انيكها واليلة دى مراتى كانت بتعيط من هيجانى وانا مش راحمها فضلت انيك فى مراتى وانا متخيل هالة ولبونتها تانى يوم انا روحت مكلم علاء فى التليفون هى ردت علية وقالت لى كدة انا مستنية تليفونك من بدرى سالتها لية خير يا ترى يعنى انت مش فاهم لا انا مش واخد بالى دة الحوار الى دار بينا سالتها عن علاء قالت لى هو فى الدش سالتها انيسطى امبارح قالت ايوة جدا وكانت ليلة عاوزاك معانا قولت لها ازاى يعنى قالت اية يا ملهم انا اعرف انك ذكى وفاهمنى قلت لها اشكرك بس انتى يعنى علاء صديقى وانا مقدرش قالت خلاص قول لة انك عاوز تخرج معاية لوحدنا انا بصراحة فوجئت بكلامها رفضت وقلت لا لا انتى تقولى لة مش انا وهو لازم يكلمنى ويقولى انة موافق كدة انا اكون مرتاح انا بصراحة قولت الكلام دة وانا متاكد ان مفيش حاجة هتحصل منة خالص لانها مش هتقدر تقول لة حاجة من دى
فات كام يوم لقيت رقم علاء ظاهر عندى على المبيل بيكلمنى رديت علية على انة علاء وكانت المفاجئة ان هالة على الخط ولقيتها بتتاوة وتتعولق وتقولى انت فين قولت انا فى البيت طيب تعالى دلواتى عندنا قولت لها لية انتى هايجة اوى كدة وعاوزة تتناكى ولا اية قالت ايوة تعالى قولت لها وعلاء فين قالت لى اهة معاك علاء رد على ولقيتة بيقولى يالا ما تتاخرش احنا منتظرينك
انا فى خلال 20 دقيقة كنت عندهم هى فتحت لى الباب عريانة ودخلت على طول الى اودة النوم دخلت وراها لقيت علاء على السرير عريان انا بصراحة فضلت الاول واقف من المفاجئة اتفرج على جسم هالة وهى قاعدة على حرف السرير علاء نادى على وقالى اية هتفضل واقف كدة قولت لة لا لا انا بس كنت بتفرج على الجسم دة الى انا هموت علية وانيكة دلواتى ومن غير مقدمات مسكت شفايفها بين شفايفى وعصرتهم عصر خليتها تتلبون اكتر من ما هى لبؤة وعلى طول حطت ايدها على زبرى جوة البنطلون ابتدت تقلعنى كل دة وانا ماسك شفايفها مش عاوز اسيبهم وبمص فيهم وايدى على بزها بدعك فية وبعصر فى الحلمة هالة قالت لى يخرب بيتك انت شديد انا كنت عاوزاك من بدرى كل دة وعلاء على السرير بيتفرج وانا بصراحة مش شايف حد تانى غير هالة بين ايدى قلعتنى هدومى وانا قعدت على حرف السرير وهى على الارض بين رجلى بتمص فى زبرى وهى فى عالم تانى مع زبرى وكل ما تسيب زبرى وتلحس فى بيضانى اقول لها حطى زبرى فى بقك يا لبؤة هى تسمع كلامى لها تهيج اكتر لحد انا ما شدتها من كتفها ورفعتها على
زبرى بقيت انا نايم على ظهرى وهى قعدت على زبرى ودخل زبرى فى كس هالة وكس هالة دة حكاية