الاثنين، 14 يناير 2013

الولد و اخته


انا اسمي ساهر ولي اخت اسمها ورود وكان عمري في ذلك الحين 15 عام واختي تصغرني بسنتين ولكن جسمها يقدرها بعشرين عام ولديها جسم جميل جدا نهود كانها تفاحتان ولديها ارداف كانهما وسادة حرير = لا اطيل عليكم القصه في يوم وانا راجع من عملي وكان عملي ينتهى في اخر الليل وانا كنت لدي غرفه في منزلنا فوق وايضا كنت غرفة اختي فوق وغرفتي كان بها جهاز لابتوب موصول بالنت وايضا فيه كثير من المقاطع العربيه الجنسيه وعندما رجعت من عملي وصعدت السلم وقرب باب غرفتي سمعت صوت فيها كنها اهات ولكن الباب كان مغلق ولتففت من خلف الغرفه لارى من الشباك ورايت اختي فاتحه الابتوب وتنضر الى المقاطع التي فيها وراتها تتصبب عرق ووجها كانه اصبح من شده الاحمرار والنشوه اصبح لونه دموي 0 واصبحت افكر فيها كثيرا وهذه اول مرة افكر في جنس الخوات ورجعت من ناحيه الباب وعملت بعض الصوت للتنتبه اختي لي وفعلن انتبهت الى الصوت وقامت بعد ذلك بغلق الالبتوب وفتحت الباب وسلمت علي وقلت لها ماذا تفعلين في غرفتي فاجابتني قالت ان غرفتها قد تعطل التكييف بها واصبح الجو فيها حار واردت ان انام بعض الوقت في غرفتك الى ان تاتي = وقلت لها لا باس بذلك ولان اذهبي الى غرفتك ونامي لاني تعب هذه اليله واريد ان انام مبكرا = وفعلن ذهبت الى غرفتها واقفلتها بعدها =
وفي اليوم اتالي ذهبت الى العمل وبعد ساعه اتى الى ابي وقال ان اليوم سوف ياخذ العائله الى بيت احد الاقرباء للزياره وقال لي انت لم تاتي معنا وتترك العمل قلت له سوف ابلغ رئيسي بان يعطيني اليوم نصف اجري لكي اذهب معكم وعفلن ذهبت اليه ولكن رفض لان عدد العمال في هذا اليوم كان قليلا ولكن قال سوف ادعك تذب باكرا اي قبل انتهاء الاعمل قبل 3 ساعات ورجعت الى ابي وقلت له انه رفض اعطائي اليوم استراحه عند ذلك قال ابي سوف اترك في اليت اختك ليلى لتهتم بتغسيل ملابسك اتحضير الطعام لك ويقاضك مبكرا للعمل وقال لي لا تتركو ا ابواب المنزل مفتحه عندما تنامون خشيه السراق وان يطفؤو الانوار والغاز = وانا فرحت بذالك لاني سوف ارى اختي ماذا تفعل كل يوم في غرفتي وقلت لابي اذهبو بسلامه ولا تقلقو وسوف اذهب الى البيت اليوم مبكرا وفعلا ذهب ابي وعندما نتهى وقت عملي وذهبت الى البيت وكانت مشيتي كانها مشيت سارق بحيث لا صوت يصدر مني = ووجدت باب المنزل مقفل من الداخل وقفزت من الجدار ودخلت البيت من احد الشبابيك وصعت السلم ووصلت الى الغرفه ووجدته ا مغلقه ولكن لا يوجد صوت فيها ولففت من الشباك لارى ووجدت اختي فاتحه لالبتوب وواضعه الهتفون في اذنها ولكن وجدتها في حاله يرثى لها تريد اي شيئ يبرد شهوتها بحيث ان نهودا رئيتهن اصبحت مثل الطماطه من كثر التدليك وانا اول مرة ارى نهود اختي وما اجمل نهود ورجعت الى الباب ودققت الباب مرتيين ولكن دون جواب = وبعد ذلك طرقت الباب بقوة انتبهت اختي الى الباب ولكنها كانت خائفه لان لا تعرف من دخل اليت وهو مقفل وصاحت من الطارق قلت لها افتحي انا ساهر وفتحت الباب وقالت كيف دخلت وشرحت لها الحاله وانتي لم تسمعيني حين طرقت باب البيت وسالتها ماذا كنت تفعلين قالت كنت ارى بعض المقاطع المضحكه قلت لها ولما وجهك محمر هكذا قالت من الحر قلت لها واي حر والتكيف يعمل قالت سوف اذهب لاحضر لك العشاء وذهب واحضرت لي العشاء وبعذ ذلك دخلت الى الحمام لاستحم وازيل رائحة العمل من جسدي وبعد انتهائي من الحمام فكرت فيها من جديد وفكرت بنهودها ولو امسكهما ومصهما وخطرت لي فكرة وصت على ورود فجابتني وقالت ماذا تريد قلت لها اريد ملابس والمنشه وعندما اتت بملابس تعمدت ان افتح باب الحمام كثيرا لترى عيري وهو اصبح كل الحديد من كثر التفكير 0 ولما وصلت الى الحمام وسمعت مشيتها فتحت الباب وناولتني المملابس وايضا انتبهت الى عيري كيف اصبح قويا 0 وقالت اغلق الباب بسرعة اخاف تاخذ برد ونت مستحم وتمرض وهي اصبح وجهها يعطي الوان

وذهبت الى الصاله وفتحت التلفاز وحضرت انا وجلست انضر معاها الى برامج ممله في التلفاز وقلت لها ما هذه القنوات الممله التي تنضرين اليها وقالت لا يوجد اي برامج اليوم مفيد مسليه قلت لها لماذا لاتجلبين لي الابتوب للنضر بعض المقاطع المضحكه قالت نعم واحضرتها وبدانا نشاهد المقاطع وقلت لها الم تري كيف يتم التزاوج عند الحيوانات قالت لا قلت لها عندي مقطع فيه التزاوج من الحيوانت اتريه قالت نعم اريد ان اره وشغلت المقطع ولكن مدة المقطع قصيره جدا عندها خلص المقطع قالت اليس ليك مقاطع تزاوج الحيوانات قلت لها لا ولكن عند ي مقاطع ليله الدخله وتزاوج البشر اترغبين بمشاهدتها قالت نعم ولكن انا استحي منك قلت لها لا تستحي فكل البنات سوف يمروا بهذا اليوم وضحكت وفعلا شغلتله المقاطع الجنسيه وصبحت ترى المقطع تلو المقطع واصبحت في عالم ثاني وانتبهت عليها كل دقيقه وضعا يدها على كسها لتفركه وانا اصبح عيري صخرة وبعد ساعه من المشاهده المقاطع قلت لها امسكي لاتوب سوف اقضي حاجه وارجه واياكي ان تنامي قالت لا سوف اسهر هذه اليله قلت لها وان ايضا سوف اسهر معك قلت طيب وذهبت الى المطبخ وشاهدت من خلف الستاره ورئيت اختي خلعت الملابس الداخليه لها واصبحت يدها تحت البجامه وهي تدعك في كسها بكل قوه وصبح صوتها عالى وانا ايضا بدوري خلعت البنطلون وبقيت في الباس الداخلي وعيري سوف يشق هذا الباس 0 وعدت لها ووجدتها خدرانه على الاخر وانتبهت لي فعدلت من نفسها ووصلت قربها ونضرت لي وضحكت ولكن عندما نضرت الى ذلك الشئ المنتفخ تحت الباس اندهشت وضلت تنضر لها بشغف وحنيه وقلت لها مابيك يا حبيبتي قالت لا شي يا حبيبي قلت لها ارئيت شي غريبا يا حبي قالت نعم رئيت شي غريب في حياتي قلت لها ماهو الغريب قالت هو ذالك تحت الباس ماهو قلت لها هذا كل شي للفتاة قالت اهو كبير وقوي على دوام قلت لها لا ولكن عندما يفكر في الجنس ويرى بعض المقاطع التزاوج يصبح قويا قلت لها اتريدين ان تريه على حقيقته قالت نعم لكن بخجل وخلعت الباس ورات عيري واصبح قويا كثيرا وندهشت عندما رئته وقلت لها لا تندهشي واعتبري اني اليوم هو عريسك وفعلي بعيري ما تشاين وقلت امسكيه وفعلن مسكته ولكن الشعور الذي خالجني في هذا الوقت كنت افقد وعي ولكن سيطرت على نفسي بدئت تلعب بعيري وقلت لها اجميل هذا عيري قالت ما جمله واجمل ملمسه وقلت لها هناك شي اجمل فيه قالت ماهو قلت لها عندما يوضع في الفم قالت لا اعرف قلت لها اتريدن ان تجربي طعمه قالت اريد قلت له ادخليه في فمك ودخلته في فمها وصبحت تدخله وتخرجه من فمها وقلت لها الا تريني ما تحت بجامتك قالت نعم سوف اريك وقامت وخلعت بجامتها وريت ذلك الكس الوردي ذو الشعر الصفر كنه عسل قالت مارئك بهذ قلت لها احلى من العسل قلت لها سوف اضع يدي على كسك ودلك فيه قالت كما تشاء
ووضعت يدي عل كساها اصبحت افرك به وهي تمص بعيري وخلعتها ايضا الفنيله وقمت ارضع بنهودها ونزلت على كسها ولحس بكسه وشربت مائها وانا في هذا الحال قد وصلت الي نشوة وقلت لها لاتخرجي وسوف انزل مائ اريدك ان تشربيه وفعلن نزلت في فمها فشربته كله وبضه خرج على نهدها قامت ولحسته = وبعده ارتاحت هي وانا ايضا اسريحت 0 وبعد ساعه قلت لها كيف وجدت التزاوج قالت مالذه قلت لها هذا ليس تزاوج حقيقيا ولكن التزاوج الحقيقي عندما ادخل عيري في كسك وتقومين انت با دخاله واخراجه هذه هي المتعه الجميله ولكن سوف امتعك متعه اجمل منه وقالت كيف قلت اذهبي واحضري مرهم او اي كريم وذهبت احضرت مرهم كان في الثلاجه وقلت لها نامي على وجعلي ضهرك فوق نامت وجعلت ضهرا فوق وبدت اضع المرهم على فتحت خرمه وفرك به وهي تصرخ من لذ المتعه وتقول ماذا سوف تفعل بي اقول لها انتضري وسف ترين وبدت ادخل اصبعي في خرمها هي تتاوه من اللذه واخلت الصبع الثاني وقلت لها سوف ادخل عيري في خرمك واستمتعي معهو قالت بسرعه لاني لا استحمل البعد من عيرك وادخلت راس عيري احسست بنها تاذت وقاغلت على كيفك وبدت ادخله قلبلا قلبلا الى ان اصبح كله داخل
وصبحت اخرجه وادخله بسرعه وهي تصرخ وتقول ما اجمل عيرك وهو داخل خرمي ارجوك لا تخرجه ارجوك وبعد ذالك اصبحت انا تحت وهي اصبحت فوق وهي التي مسكت عيري وادخلته في خرمها وضلت تقوم وتجلس على عيري الى ان اصبحت جاهز لان انزل مي وقلت لها هيا يا بيبتي ضعيه في فمك وشرب حليبي ووضعته في فمها ونزلت حليبي وشربته وقالت ما الذه واطعمه ============ وبعد ذالك اصبحت كل يوم تاتي في اخر اليل وننان مع بعض عند الفجر تخرج من غرفتي ======== ما رئكم بقصتي اريد الردود واي واحده عايزه نيك انا جاهز==

بنت 13

وفي اليوم الثالث وعند منتصف الليل بعد ان ضاقت بي السبل ووصلت شهوتي الى اوجها ولم استطع ان امارس الجنس مع صديقتي عبر الهاتف سمعت صوت التلفاز من غرفة اختي فبدات افكر بها فلا حل لي غيرها شهوتي وصلت لحد الجنون وتذكرت ماعملته البارحة وكيف اني انتشيت فذهبت الى قرب باب غرفتها فسمعتها تتاوه بصوت خافت وصوت جقجقة كانها صوت ممارسة جنسية فنظرت الى الباب مقفل فرجعت ولكن شهوتي بدات تزداد وانا اتذكر صوت تاوهاتها فققرت ان اتصل بها وامارس الجنيس معها عبر الهاتف وفعلا اتصلت وبعد ان كلمتني بدت وانها نائمة فسالتها فقالت لا لست نائمة اتابع فلما جديد على موبالي اذاتريد تعال شاهده معي وفعلا ذهبت الى غرفتها وجلست على سريرها وكانت متغطية بالشرشف فرفعت الشرشف واذا بها عارية فقلت لها اين الفلم فقالت انظر ووضعت يدها على كسها وبدات تفركه وتتاوه وقالت هذا فلم مباشر فصر ت انظر لها وبدا عيري بالانتصاب وهي لازالت تتاوه وهي نائمة على ظهرها فنزعت لباسي وبلا كلام القيت نفسي فوقها ووضعت عيري بين افخاذها وبدات اقفز فوقها وانزل وهي تتاوه وتتلوى تحتى الى ان قربت شهوتي فدفعتني عنها وقالت لا تقذف انتظر وبعد ان هدات قليلا وضعت عيري في فمها وبدات تمصه وانتشيت وبلغت شهوتي ذروتها فسحبت عيري وقذفت على وجهها ثم استلقيت على ظهري ووضعت عيري في فمها وبدات تمصه الى ان انتصب مرة ثانية فقامت وجلست على بطني وقالت لا تقل شيئا وبدات تنزل بكسها على عيري قليلا تحك راسه بكسها المفتوح ثم ترفع نفسها وكررت ذلك مرات وهي تتاوه الى ان وصلت الى ذروة شهوتها فانزلت نفسها على عيري بقوة وصرخت والقت جسمها على صدري وعيري داخل كسها واحتضنتني بقوة فقذفت في داخل كسها وبعد ان هدات ورفعت جسمها فاذا الدماء تغطي عيري وتسيل من كسها فالقت بنفسها علس السرير وبدات تبكي وتقول ماذا عملت بنفسي بكارتي وحمل في ان واحد ارجوك ابحثلي عن حل ارجوك فامتلات غيضا وخوفا وندما وحسرة وحدث لي شعور بالذنب لم اشعربه من قبل فلبست لباسي وخرجت من غرفتها ولا اعلم ماافعل

سكس المارم


انا الان في اواخر الاربعينات قبل زواجي كنت اضع على نفسي شروطا لشريكة عمري منها ان تكون بيضاء لا هزيلة ولا بدينة طويلة الشعر عاقلة هادئة مثقفة بعض الشئ فبحثت وبحثت وبحثت وبعد ياس وتاخير وطول عناء تزوجت من فناة عكس ما اريد بعد زواجي باسبوع فقط حدث ما لم يكن بالحسبان حينما رايت اخت زوجتي المتزوجة قبلنا بشهر فقط يا للتعاسة شهر واحد من التاخير جعل حياتي جحيما لا يطاق فلو كنت قد اسرعت بالتعرف على اهلها لتغير كل شيء ولكانت حياتي غير ما هي عليه الان هي متزوجه من مخلوق يكبرها بثلاثين سنة امي بالابجدية وامي في الحياةوبدرجة وظيفية متدنية جدا جدا جسمه نحيل ووجهه مجعد وظهره مقوس وصوته اخن لا يعرف الجك من البك كما يقول العراقييون ولا يميز يمينه من شماله لا يعرف التحادث ولا الغزلالجنسي ولا حتى الممارسة الجنسية فهو بالكاد يمارسها كل اسبوع او اكثر بزب ضامر مرتخي ويخاف من القطة ان مرت امامه وليتني لم ارها فقد وقعت في بئر حبها لم تكن جميلة جدا ولا بالمواصفات التي حددتها لنفسي لكني احببتها وظلت بذرة حبها تنمو وتترسخ في قلبي ومخي ومع الايام اصبحت اسيرا عندها انشغلت بها وملات كل تفكيري فلا تفارق مخيلتي ساعة وكنت بمجرد ان اتذكرها فان قضيبي ينتصب ويقذف وهي على مسافة بعيدة نشات بيننا صداقة حميمية جدا نتحدث خلالها عن شيء واحد فقط هو الجنس والنيك وقوة شهوتي ورغبتي العارمة في الممارسات كل حين كنا نخرج لوحدينا للتنزه او لقضاء حاجة واثناء سيرنا نكون متشابكي الايدي وراسها على كتفي وانا امطرها بوابل غزير من كلمات الغزل والتغزل بها بوقت يكون قضيبي منتصبا وهي تعرف انه ظاهر للعيان من وراء البنطال وكنت اهمس لها حبيبتي لا استطيع السير فقضيبي انتفض من مكمنه ولن يرتخي ما دام يراك وهي كانت تنظر له وتبتسم ثم تجعل من نفسها ساترا يمنع الناس من رؤيتي وتقول احبسه على بطنك بحزام بنطالك كنا عندما نجلس في وسائط النقل على مقعد واحد تتشابك سيقانها العارية مع ساقي التي اعريها

المدرس مع الطالبة


التلميذه ومدرس العلوم


اسمها ريم مراهقة في الدبلوم الفني جميلة وجسدها بكر ما زال يحتفظ برونقه المغري والمثير حيث النهدين المشدودين العاليان والطيز الناعمة الطرية البارزة الملفتة لانتباه أصحاب التجارب في النيك الخلفي ، كانت ريم محط أنظار الشباب بالمدرسة لجمال جسمها وحلاوة وجهها الطفولي الملامح الرائع وفي أحد الأيام كان سامي

مدرس العلوم يمر بجوار المعامل في يوم إشرافه فسمع أنين وآهات خافتة ، فتيقن أن أمر ما يحدث في المعمل وربما بين طالب وطالبة لأن المدرسة مشتركة وكانت مثل هذه الحوادث معتادة فتسلل للمعمل وفتح الباب برفق متقدما لمصدر الصوت فلم يجد إلا ريم جالسة مستلقية على الحائط بظهرها وبجوارها مجلة جنسية تنظر فيها

ويدها داخل ملابسها تداعب كسها الهائج وكأنها مستغرقة عن جد في حلم قد أخذها عن الدنيا فهي كالمغيبة لم تشعر بدخول الأستاذ سامي حتى وقف على رأسها ففزعت وارتبكت ووقفت سريعا وهي تداري المجلة خلف ظهرها وكأن مساً أصابها .
سامي ::: انت ايه اللي كنتي بتعمليه دا
ريم ::: لم تستطع الرد متصلبة القدمين وهي تتصبب عرقاً
سامي ::: دنا نحوها أكثر فتراجعت خطوة ملتصقة بالحائط فأحاطها بذراعيه متكئا على الحائط
ريم ::: تشتد ارتباكا ولم تنبس بكلمة وتكاد تصعق
سامي ::: (لطالما تمنى هذه الفرصة كلما مرت ريم أمامه) فهم يدني شفتيه من شفتيها ويقبلاهما بنعومة ورقة ثم
يمصاهما
وريم ::: لا تبدي حراكا بل تشعر بحالة من النشوة والمتعة تنتابان جسدها واسترخاء كاسح يتسلل إليها سرعان ما
يسيطر عليها فتترك المجلة من يدها وتتمسك بأستاذها سامي تبادله التجربة الممتعة وتقبله وكما يفعل تفعل
فيلحس فمها من الداخل ويمص لسانها فتجد نفسها منساقة هائجة ومتعطشة للمزيد والمزيد من هذه اللذة
سامي ::: بحرفية يمسك بكفيه ردفيها ويفركاهما
ريم ::: تشعر بالخدر يسري في عروقها
سامي ::: يفلك لها البنطلون ويجثو على ركبتيه أمامها ويسحبه مع الكيلوت فترفع له ساق ثم أخرى لينزعاهما عنها
ثم يحملق سامي في كسها المنتفخ البارز الوردي اللون فيشعر بالهياج الشديد وسريعا يهم بشفتيه فيتناوله
ويدغدغه برفق ورومانسية ويدخل طرف لسانه بين شفرتيها مرورا ببظرها النافر المنتصب
ريم ::: تتلوى نشوةً وتلذذاً وهي تئن بشغف وشراهة وتمد يدها لرأسه فتمسك بشعره وتدفع بخصرها عليه أكثر فأكثر
فتضغط بكسها على فمه الساحر وسرعان ما تنتفض وتقذف غير متحكمة في نفسها فتغرق ووجهه بشهد
كسها الأبيض اللزج الساخن والذي يرتعش بحنون
سامي ::: يتناول كيلوتها ويمسح به وجهه وقد زاد هياجاً عليها
ريم ::: تهدأ قليلاً فتفتح عينيها المغمضتان وتنظر له مرهقة وهي تتنفس الصعداء
سامي ::: يلفها ويتناول ردفيها فتبرزاهما له قليلاً للخلف فيبدأ بتقبيل ردفيها في كل جزء منهم ويداه تدغدغاهما ثم
يفتحاهما ويمد لسانه لفتحة شرجها يداعبها في البداية فتشعر بلذة من نوع خاص تنتاب جسدها ولكن حين
يدخل لسانه بالفتحة تبلغ هذه اللذة ذروتها فتنتشي
ريم ::: تفتح ساقيها أكثر وتنحني للأمام مستندة على منضدة المعمل لتعطي سامي فرصة أكبر للوصول بها إلى مزيد

من اللذة والمتعة العجيبة التي سرت في جسدها فزادت شبقها وألهبت غرائزها وشهوتها
سامي ::: يفتح بكفيه الفخذين مركز على الفتحة ويبصق بغزاره ليملأها بلعابه كما يبلل سبابته ويبدأ بتمريرها داخل
طيزها لتوسيع الفتحة
ريم ::: تزداد نشوى وتنتابها حالة ساحرة من اللذة فتتأوه بدلال مثير وتهمس يا استااااااااااااااااااااذ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ ايه دا اللي انا حاسة بيه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآه
وتزداد شهوة حين يضع وسطاه وسبابته معاً آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لذيذ أوي أوي اللي بتعملو
سامي ::: يهب واقفاً ويفتح البنطلون بيده الثانية وهو مستمر في توسعة فتحة طيزها ويحسب يده ويبصق مجدداً
داخل الفتحة التي تضاعف اتساعها تلقائياً فيبصق على قضيبه المنتصب ويفاجئها بدخول أوله
ريم ::: أححححححححححح أي أي ايه دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى أوووووووووووووووووو وع مروره
ببطء تستلذ وتتغلب عليها الرغبة
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه دا أتريه حلو أوي أوي
سامي ::: حلو النيك يا روحي


ريم ::: حلو أوي أوي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مكنتش فاكراه لذيذ كدا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه يا ماما
وتنفعل فتأتي بشهوتها للمرة الثانية وهي تنتفض
سامي ::: ينفعل أيضا ويعبأ قاع طيزها بشهوته
ويهدءان قليلاً فسيحبه وتستدير ندى منهكة القوى وهي تنظر لقضيبه باستمتاع فيهم نحوها سامي ويقبل شفتيها شكرا
ويهمان بارتداء ملابسهم فتترك
ريم ::: تمسك كيلوتها المبلل بالسوائل التي مسحها فيه سامي
هههههههههه هههههههه ودا حلبسو ازاي تئدر تؤوللي هههههه
سامي ::: ملوش لازمة متلبسهوش
ريم ::: مهو مش حينفع يتلبس ألا بعدين ريحتو تبان بس حأعمل ايه فيه
سامي ::: سبيه أنا حا تصرف فيه
فتتركه وترتدي البنطلون بدون الكيلوت قائلة ::: عايزة الحأ الحمام بأي شكل مش آدره باااااي بـأه وتهرول في طريقها لحمامات الفتيات لتفرغ معدتها بعد كل هذا الجهد الذي لم تعتاده بعد بينما يلف سامي الكيلوت في ورقة ويمضي به لمكتبه بحجرة مدرس العلوم ويخبأه لحين يمضي وبالفعل يأخذه معه أخر النهار وحين يصل المنزل

يأخذ شاور ويعود فيستلقي بسريره وينظر للفافة الورق التي بها الكيلوت والتي سبق وألقاها في السرير حين دخل فيفتحا وينظر للكيلوت الذي ما زال مبللاً مستمتعا بمشاهدته وما هو يتذكر تفاصيل ما حصل عليه من متعة ثم يغفو والكيلوت بيده .
أما ريم فهي طوال الوقت تشعر بحالة من الأرق فلا تزال هائجة وتواقة لمزيد من المتعة التي تذوقتها ولم تكن تتخيل أن النيك بهذا الجمال واللذة وتفاصيل ما جرى تتردد ولا تفارق عقلها وأخيرا تجهد فتنال قسط قليل من النوم وتستيقظ مبكرا على غير عادتها مشتاقة للذهاب للمدرسة واللقاء مع سامي الأستاذ الوسيم الذي أمتعها

بجدارة وهدد أحلامها أمس وأول ما تصل تتوجه لغرفة العلوم قبل دخول الصفوف وتبحث عنه إلى أن تراه فيدنو منها بهدوء وطبيعية حتى لا يشعر أحد .
ريم ::: تصافحه .... مرتبكة وخبره أنها لم تنم جيداً أمس بسببه وتلمح له كم كانت مستمتعة وسعيدة بما جرى معه
سامي ::: يعلم من تلميحاتها أنها في حالة رغبة وهياج وتبحث عن مزيد من المتعة ..... فيقول لها هامسا ::: لو تحبي
تاني زوغي واستنيني برا على الناصية وأنا حاعتذر انهرده واحصلك
ريم ::: انا بموت فيك يا سمسم وتهم سريها متجهة للخارج دون تردد بينما يتجه سامي للمدير معتذرا بحجة أنه يشعر
بوعكة صحية ويخرج فعلا ويصطحبها لمنزله فتسير معه متعلقة بذراعه دون تردد لاهثة بمنتهى الجرأة وراء
غريزتها الهائجة
يصلان الشقة كليهما تواق للأخر فيصطحبها سامي لحجرة نومه ويتركها متجها للمطبخ ويخرج زجاجتين من البيرة المثلجة ويفرغاهما في كوبين مع طبق من السوداني ويتجه إليها ليجدها قد خلعت ملابسها ولم تكن ترتدي إلا كومبيليزون أبيض شديد الشفافية وشديد القصر بالكاد يداري كيلوتها ولم تكن ترتدي سوتيان ونهديها يبدوان

على أروع ما يكون ، مثيران للغاية وظاهرين وشفافية الكومب تزيداهما إغراءاً وإثارة
سامي ::: وووووااااااااااااااااااوووووو منتهى الجمال يا ست الكل
ريم ::: تبسم في خجل وتهس ايه اللي انت جايبو دا
سامي ::: حبة بيرة يروؤو
ريم ::: بس انا مشربتش أبدا أبل كدا بيرة
سامي ::: ومالو اديكي حتجربيها ويناولها كوبا
ريم ::: ترتشف غير مستسيغة طعمها في البداية لكنها تتابع حتى منصف الكوب فتضعه جانباً وهي تحملق في سامي
تنتظر أن يبدأ فيضع الكوب ويخلع ملابسه وعيناها لا تزيغان عن ذكره المنتصب الثائر فيدنو منها واضعا
ذكره على شفتيها فتمسكه مرتجفة وتقبله بنعومة وهياج ثم تبدأ برضعه بشراهة واستمتاع
سامي ::: يوقف الرضع ويجعلها تستلقي ويستلقي بجوارها ويأخذها بين أحضانه ملتصقا بجسمها الدافئ المرتعش
فيقبل شفتيها ويوسعاهما مصاً وينال من نهديها فيلحس ويدغدغ ويرضعاهما رضعاً ساخنا يوصلها لمرحلة
الشبق الجنسي فيهمس لها سامي عايزا تتناكي
ريم ::: أيوا عايزه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
سامي ::: في طيزك

ريم ::: آآآآه نيك بـــأه أنــا تعبـانـة أوي
ثم تعتدل وتـأحـذ وضعية الكلب من تـلقـاء نفسها وتئن وتستعجله يلا بـأه
سامي ::: يفعل ما فعله بها من قبل فيوسع مؤخرتها بأصابعه الناعمة المبللة وينال منها في طيزها ويمتعها أكثرمن ما

أتمنى
تأخذ شاور وتعود ويتبعها هو فيعود ليجدها كطفلة وديعة ويستلقي بجوارها فتشعر به فتزحف وتلتصق به جداً وتكمل نومها إلى أن يقوم بإيقاظها لأن موعد خروج المدرسة قد أزف وعليها أن تمضي حتى لا تسأل عن التأخير
فتقم وترتدي ملابسها وهي في حالة كسل وتقبله ويصطحبها للباب ثم يمسكها من يدها ويوقفها ليقبلها أيضاً
بحرارة ثم تمضي

بنت 15

قصة واقعية عن لسان طالبة 15 سنة

انا طالبة في المرحلة الثانوية وعمري 15سنة كان مستواي الدراسي جيدا إلى حد ما وكنت أحب أن أذهب الى المدرسة لكي ألهو مع بعض زميلاتي في الفصل وكنت أجلس مع الفتيات في سني نضحك ونعمل المقالب وبعض المواقف الطريفة ومرت أيام تعرفت خلال الفرصة بين الدروس على فتاة تكبرني بعامين وتدرس بصف أعلى من صفي وكانت جميلة جدآ وقد أحببتها كثيرا وتعلقت بها وكنت نهاية كل حصة أذهب اليها في صفها لأراها وفي مرة طرحت علي فكرة زيارتها في بيتها حتى نتبادل الكلام و****و معآ فوافقت وفي نهاية دوام أحد الايام وعدتها بزيارتها أن وافقوا أهلي وبالفعل وافقت ماما بعد أكمالنا العشاء بشرط أن لاأتأخر كثيرا فذهبت إلى غرفتي لأرتدي ملابسي ثم وقفت أمام المرآة لأضع المكياج والعطر حيث لبست أحلى ماعندي ووصلت لبيت صديقتي التي فتحت الباب لي وقالت تفضلي دخلت الفيلا وكانت جميلة جدآ وواسعة فجلسنا في الاستقبال وأحضرت لنا شايا وكعك وتبادلنا الحديث ولاحظت أن بيتهم خاليا ولايوجد أحد فيه رغم أن الساعة كانت الثامنة مساء فسألتها فقالت أن أهلي سيأتون بعد قليل ثم نهضت قائلة تعالي أشوفك غرفتي فذهبت معها وكنت خائفة جدآ لاحساسي بالغموض ثم جلسنا على الكنبة في غرفتها وشغلت جهاز التلفزيون والسي دي ووضعت فلما عربيا وبعدها أبدلت القرص فظهر فلم سكس أخذت أراه غير مصدقة لان هذه أول مرة أشاهد هكذا أشياء فقالت مابك الم تشاهدي سكس من قبل ؟ فقلت هذه أول مرة قالت وماهو رأيك فيه ، فلم أردعليها فنهضت وأبدلت ثيابها ولبست ملابس شفافة من دون لباس أو ستيان وجلست بجانبي وقالت لماذا لاتبدلين ملابسك حتى ترتاحب في قعدتك فالدنيا حارة جدا فأعتذرت وقلت لها أن أهلك قادمين فقالت لايهم فالباب مقفل وأخرجت من دولابها ملابس لغرض لبسها فنزعت ملابسي وفجأة وضعت صديقتي يدها على مؤخرتي وقالت جسمك جميل يجنن فأبدلت ملابسي وجلسنا نكمل الفلم السكسي وكان رجل وأمراة يمارسون الجنس الذي كنت أسمع عنه ولكنني لم أراه مطلقا وطول مشاهدتي للفلم أحسست بأن فخذاي مبللان من السوائل التي بدأ كسي يفرزها وشعرت بالخدر في جسمي فنهضت بصعوبة ورميت نفسي على السرير فقد دوخني الفلم فأتت صديقتي بجنبي والقت بنفسها علي وقالت آآآه كم جسمك ناعم ووضعت يدها على بطني وإخذت تحركها يمينا ويسارا ثم نزلت على كسي ووضعت أصابعها على بظري وبدأت تحكه فبدات تزداد حرارتي ثم وضعت فمها بفمي وبدأت تقبلني ويدها تتحرك على بظري ونزلت الى فتحة شرجي بعد أن بللتها بالسائل الذي كان ينزل من كسي حيث بدأت أتهيج وكذلك هي فأنهالت علي بالتقبيل في فمي ورقبتي وأنفاسها الحارة تلفح أذني وخدي فزادني ذلك هياجآ وأخذت تداعب ثدياي الصغيران وتلحس حلماتهما بلسانها فأحسست نارا قد شبت في جسمي فقالت أنبطحي على ظهرك ففعلت فقامت بفتح فخذاي ووضعت لسانها بين شفري كسي وبدأت بلحسة ثم وضعت أصبعها الوسطى على فتحة طيزي بعد أن بللته بسائل كسي وبدأت تدفعه الى داخلي فقلت لها لقد أوجعتيني فمدت يدها الى علبة كريم موضوعة قرب السرير ودهنت أصبعها ودفعته من جديد فأحسست بلذة عارمة وأخذت أصيح آآآه آآخ آآي ثم بدأت تدخله وتخرجه حتى أنها وضعت أصبعها الاخر ولم أكن أشعر به من شدة اللذة فأحسست بأصبعيها تدخلان كلها في طيزي فقلت لها أدفعيهما أكثر آآآه وكانت لاتزال تلحس بظري الصغير بقوة فسألتها من أين تعلمت ذلك فقالت من أفلام السكس وهناك الاطيب ففتحت درج السرير وأخرجت زبا أصطناعيا يشبه الذي رأيته في الفلم ولكنه أمتن وأطول وفتحت ساقيها ووضعته بين أشفار كسها ودفعته ببطء حتى دخل كسها كله ثم أخذت تدخله وتخرجه وهي تصيح آآآه آآيه وكانت ترتعش بشدة ورفعت رأسها فوجدت يدي تتحرك عابثة في كسي الصغير فقالت أتودين تجربة لذته فقلت لها نعم فلم أعد قادرة على أن أمنع عن نفسي اللذة ولم تكن تعلم أن غشاء بكارتي لم يفض بعد وأنا قد تجاهلت ذلك من كثرة شهوتي فبدأت تمص شفتاي وتلحسهما وكان جسدها العاري يلامس صدري ثم نزلت الى كسي تلحسه فقامت بوضع أصبعها الاوسط بين شفري كسي وبدأت تدفعه داخل كسي ولسانها كان لا يتوقف عن لحس بظري وكنت لاأزال أتفرج على الفلم وأسمع تأوهات الفتاة فاتحة ساقيها تحت الشاب الوسيم الذي كان يدخل ويخرج زبه في كسها وأدركت صديقتي ذلك وأحست ببلوغي لحظة الهياج القصوى فسحبت أصبعها من كسي ووضعت رأس الزب الاصطناعي بين أشفار كسي اللاهب المبتل الجائع ودفعته ببطء حيث كانت قد ملآته بالكريم في البداية أحسست بحجمه المرعب وشككت أني سأستحمله الا أنه وبعد دخول رأسه وقليلا منه بدأت أتحرك بلهفة ورفعت ساقاي الى الاعلى أكثر مع فتحهما الى أقصى حد فكنت أريده كله داخلي ويظهر أن لتأثير الفلم كان الاثر الكبير لاشتهائي ذلك فدفعته كله مرة واحدة عندها صرخت آآآه آآآآخ آآآي آآووووه ومع أدخاله وسحبه تعالت صيحات اللذة الحقيقة والرائعة وأغمضت عيني من قوة الرعشة التي أصابتني وضممت ساقي على الزب الاصطناعي كمن يمنعه من الخروج وكأنني أريده أن يبقى داخل كسي للآبد وبعد أن أرتحت قليلا نهضت أمسح كسي فرأيت دماء غشاء بكارتي الذي تمزق على يد صديقتي بكل حنكة ومعرفة ولم تجعلني حتى أشعر بألم فقالت لماذا لم تقولي بأنك باكر فقلت لايهم فقد بدأ الطريق الى اللذة وسأتعلم منك كل الدروس وحضنتها بشدة وبدأنا نمص شفاه بعضنا البعض ..

جيهان


كنا شلة بنات كلنا بوااايااات طبعا وكنت انا مع عشيقتي سهام دايما يعني كل بنت مع عشيقتها المهم كنا عم بنشيش ونرقص وهيك شغلات انا قاعده جنب سهام وبنلعب مع بعض ع االخفيف هيك شي بوسة لمسة مصة خفيفة ع الرقبة وفجأه دخلت بنت يا ال.. كم بشتهيها بس هي اكبر مني وجسمها بيطير العقل مشدود وابيض وفيها ملامح من المغنيةأريام الاماراتية فديتها المهم اسمها ماجدة وعمرها 26 وكانت هي تقدرو تقولو زعيمة الشلة قعدت جنب عشيقتها نرمين ومجودة طبعا ارملة تزوجت واحد كبير بسن عشان فلوسة واتكل ع ال.. وورثت امواله تخيلو بنت بيضاء نهودها كبار عيونها كبار حادات الطرف عسلي فااااتح رموش طوااال ودم خفيخ وطيز مدور مشدود افخاذ كبار ااااااه ياويلي ما اجملها كانت بيننا نظرات تذوب وغمزات خفيفة وحركات بشفايف هيك مثل عض الشفة السفلى وسحبها بهدوء ولا تمشي اللسان ع الشفايف بهدوء كأنك تريدي حد يعضهم بقوة البنات قامو فتحو فلم سكس بنات يجنن سهام انسجمت بالفلم وتشيش وانا وماجدة ذايبات بنظرات بعض قعدنا نتراسل ع البلوتوث لين ضاق الصبر فيني ابغى اكلها ياناس قامت قالت جيهان قومي علميني رقص اجنبي حق العبيد ياااي شو بيجنن البنات ما اهتمو في عندهم شي ينسيهم اساميهم قمنا بعيد منهم ونرقص ع 50سنت جست التيل بت


عرفينها مو؟؟

المهم كلها لمسات انا وراها وطيزها امممم ضاغط ع كسي ويداتي ع فخوذها ويداتها ع رقبتي ونتمايل مع بعض وشدها لجسمي اكثر واقوى احس روحي تطلع وانفاسها تزداد بسرعة المس نهودها بس بسحبة خفيفة خلصت الغنية الاوقد روحي طلعت قعدنا شوي قالت ااوف ماقدرت احفظها قومي نروح الغرفة حرام نزعج البنات مساكين منسجمات طالعت بسهام شفتها منسجمة مشت مجوده وانا لحقت وراها طلعنا من الباب مسكت بيدي بقوة وسحبتني وراهها فتحنا الغنيه وسكرنا الباب قربت مني وبدينا نرقص بس هالمرة بوقاحة اكثر ولمس اكثر واهاتنا ما كتمناها مسكت خصرها واشده ناحيتي وافحس كسي فيه شوي اح يجنن بديت ادخل يدي من بلوزتها الضيقه والمس نهودها اااااه مليان يدي يجننو اعصرهم بقوة ويدها ع كسي تحاول تفنح الزرار ماقدرت

شوي فاجأتني ومسكت يدي بقوة ودهفتني ع الجدار وارتمت فوق باست شفايفي بقوة ويداتها ع نهودي تعصرهم بقوة قطعت انفاسي بمص شفايفي ماقدرت اتنفس من كثر ضغطها علي نزلت ل رقبتي مصتها بقوة ولحستها بشهوانيه سحبت يدها وفكت ربطة بلوزتي ومسكت نهودي ومصت حلمت صدري بقوة وظلت تلحسهم وتعضهم وتعصرهم طلعت لي روحي وانا ظليت امسح ع شعرها ويدي فخصرها واهاتي تعلى وما اقدر استحمل اريدها تنيكني بعنف تطفي ناري طلعت شوي تمص شفايفي بقوة ودخلت لسانها لجوا فمي وحركتها بقوة صارت ناري اكثر وزاد لهيبي لعبت لساني بلسانها ومصيت لسانها بقوة ومصيت شفايفها بقوة لين طعمت الدم بفمي من شفايفها لاني عضيتهم مسكتني بشعري وسحبته بخفة قالت اريد انييكك جننتي فيني وقفزت للجهه الباينة من رقبتي وتعضها وتمصها بقوة كانها مصاصة دماء انابصراحة عنقي طويل حلو لونة قمحي بيذوب فسخت لي السنتيان ورمته لبعيد وصارت تعبث فيهم بقوة عورتني بمصها بس انا ذايبة ما قدرت ابعدها بس من الم والنار وكل هذا واحنا واقفين مديت يدي وانا حاستهم مشلولين من كثر ما تمص نهودي كانها بتبلعهم وفسخت لها بلوزتها وسنتيانهانزلت يدها للجنز وفتحته هذي المرة ودخلت يدها وحركت شوي شوي وطلعت يدها وكلها عسل مصت يدها وحطتها عشفاتي تمسحهم وفيها عسل وتقولي ذوقي عسلك اطلع لساني اذوق شوي تقوم تمص لساني وشفايفي بقوة وتقول حقي انا

تخلع الجنز بعنف تفتح خيوط كلوتي وتنزلة تلحس فخوذي بكل مكان ويداتها ع نهودي تلعب فيهم وشوي ع بطني وخصري وتطلع تلحس من رقبتي لين توصل لكسي وتفتح فخوذي وانا واقفة وهي ع ركبها وتدخل لسانها ااااااااااااههه لسانها ثخينة وطويلة بدات تلحس بشوشي وتفتح شفايف كسي بأصابعها وتمص بظري بقوة وتقول شو ها الطعم احس بظري بحلقها كانت تمصة بقوة وتدخل لسانها وتلحس من فوق لتحت وبقوة وبسرعة شوي وتداعب بظري بلسانها تحركة يمين شمال ةتمصه اقوى واقوى اااهههاتتتتي تعلى قربت اقذف هدت اللحس وقالت لسة بدري ع العسل وقامت وياريتها ما قامت كانت ريحتني وطفتني لكن قالت بتعذبني شوي اخذتني ورمتني ع السرير وخلعت باقي ثيابها يااااي ع هذا الكس كبير منتفخ وبظرها كبير باين من شفايف كسها هي قربت بس لجنبي ما قدرت قفزت لفخذها ابغى امصة ابغى الحس ها الكس دخلت لساني الحس والحس والعسل يغطي فمي وهي تضحك وتتاوة وتقولي بشويش حبي اعصر نهودها وامص بظرها بقوة وتقولي هدي شوي مارضيت ماقدرت احرم نفسي من هذا الكس دهفتني وقالت عاجبك العنف انا بوريكي العنف فلخت رجولي ع الاخر وحطت كسها ع كسي وفحست ماكان في داعي للزيت كان العسل مكفي بظرها كان كبير كان ينيكني ويفحس بظري بقوة وهي تفحس بقوة وتفتح رجولي اكثر ونهودي يهتزو وتمسكهم بقوه وتالمني اصيح وتقولي حلو وقلها اية حياتي اكثر اكثر اااي اح لين نزلت اااه تعبت مارضت توقف اترجاها كافي بليز حموت هدي بس بظري يعورني مارضت نزلت مصت العسل وظلت تلحس وتمص لين حسيت بظري انخلع بشفايفها رجعت اجت تبوسني بشفايفي وتذوقني العسل اهه يجنن من شفايفها حطت كسها بفمي وقالت نيكيه لحستة بقوة وامص وهي تعصر نهودها وتتحرك ع شفايفي بقوة تطلع وتنزل لين نزل العسل ع شفايفي وظليت الحس وهي تدعك اقوى اه اح جسمها صار يرجف والعرق مغطي اجسامنا نزلت وبتذوق عسلها وانفاسها متقاطعة حطت راسها عصدري وضميتها شوي ولعبت بشعرها الطويل الاسود وريحنا شوي وقمنا مارسنا مرة ثانية بس مرة ثانية بحكيها

ومن هذيك اليوم واحنا نمارس مع بعض وقعنا بحب بعض وكانت علاقتنا سرية عشان عشيقاتنا مايعرفو ومن هذيك اليوم انا اعيش اروع لحظات السحاق مع احلى واحر بنت

الديوث


مرحبا احبائي
اليوم راح احكيلكم عن قصة جديدة مع اختي
بصراحة شعور حلو انك تشوف واحد بنيك اختك وانت بتتفرج وبتستمتع وبتلعب بزبك قدامهم

اليوم اختي تعرفت على واحد جديد وكانت حابه تنام معاه وحكتلي وانا ما كان عندي مانع
بس بشرط اني اكون معهم واشوهم لاني هيك بحب وحكت معاه تلفون وحضر الشاب
ووافق اني اكون معاهم كمان لانو هيك شرطي وطبعا اختي بتنتاك من طيزها بس
لانها لسه عذرا وحضرنا افلام سكس علشان نتهيج وبعدين ودخلنا غرفة النوم وصار يشلحو وصار الشاب يمص ببزاز اختي
ويلعب باصابعو بطيزها وانا كمان شلحت البنطلون وصرت العب بزبي وصار الشاب
يحرك زبو على بزازها وطيزها وكسها وبعدين صارت اختي تمص زبو بشراه
وانا بتفرج وبعدين صار يمص كسها وطيزها وانا بصراحة كنت بدي ادخل معاهم بس مسكت حالي والمهم صار وقت الجد ومسك الشاب زبو الحنطي الضخم ودخلوا في طيزها وهي تستمتع وكانها بتغيظني انا وصار ينيك فيها وتقول اه اه وانا استمتع اكثر وبعدين صرت اصورهم بتليفوني وبصراحة حسيت انو اختي تغيظيني وكانها وهي بتنتاك وكانها تقولي
تعال نيكني معاه بس انا ظليت اتفرج بس وبس خلص الشاب طلع زبو وكب على وجهها
وبزازها وانا ظليت افرك بزبي لحد ماكب فأجت اختي ومسكتو وخلتني اكب على طيزها وكسها وصارت تفركو وكسها وطيزها شكلها كات لسه ممحونه وانا تركتهم ورحت اتفرج على التلفزيون وهم ظلو مع بعض وبعدين طلع الشاب وراح

النيك من صاحب ابوها


كنت صغيره جدا وكان ياتى لينا عمو رفعت كان طويل وجسمه جميل ورياضى وغير متزوج وكنت بنظره طفله انظر على بنطلونه واراه منفوخ دائما وكنت استغراب ما فى داخل بنطلونه
المهم عند بلوغى ومعرفتى من اصداقاء المدرسه ان هذا هو متعه الجنس الزبر واووووووووووو
وكل ليله كنت بلعب فى كسى واتخيل ايد عمو رفعت وزبره بيناكنى واحلم بيه فى كل يوم يناكى ويبعبصى فى طيزى واشتهيت عمو رفعت خصوصا لما سمعت امى تحكيى عنه انه بتاع نسوان ومقضيها كل يوم نيك عشان كده مش متجوز حبيت احلى عمو رفعت لمده سنتين وانا مغرمه بيه جدا جدا بس للاسف سافر عمو رفعت فى دوله خليجه وانقطعت اخباره وكانت ايام صعبه عليه اوى اوى كبرت وحبيت واتزوجت وظنيت ان ده كان لعب عيال بس بصراحه انا ما بحب زوجى مش مكفين وفؤجت انى اتذكر عمو رفعت واعمل العاده السريه عليه واستمعت وفى يوم سألت ابى عليه وقالى انا رجع من حوالى سنه وفرحت جدا بهذا الخبر وطلبت ازوره وخصوصا انه جارنا ورحت بفرحه اشوفه ولقيته مع انه فى اواخر الخمسنيات بس زى القمر عرفته بنفسى واخدنى فى حضنه وقالى كبرتى اهلا اهلا ادخالى وكان لسه متجوزش وسالنى على جوزى لقيت نفسى بحكيلو اللى ما حكيته لامى وليه لا وهو حبيبى وبخبرته فى الجنس لقيته بيكلمنى ازاى احرك جوزى واساخنه وانا كنت بسمع الكلام دة وكسى بيسخن ويتنفخ عليه هو وكان جريئه فى كلامه بس وانا كنت منتظره يتجراء على جسمى ومحصلش بس كس كان باكلنى جامد قلته بمياصه ازاى ياعمو علمنى ونزلت على ركبى وقربت منه ومن زبره اللى كنت شمه رحته ورميت جسمى فى حضنه واخد يبوسنى وبيده يحسس على بزازى ويمصمصهم لى ووطلب منى اقف وادخل الحمام وهنا استغربت وجانى فى الحمام وخلعنى لبسى حته حته وهو مقطعنى بوس فى كل حته لحد مانزل يقلعنى الكلوت ونزل يلحس لى فى كسى ويبعبصنى فيه وانا مش قادره من المتعه ويشد على شفايف كسى بسنانه وانا هموت من دة متعه وبعدين سالنى بتحبى نيك الطيز كنت هموت من الفرح ايه هو ده اللى انا عايزة وكنت بحلم بيه وهنا ولاول مرة اشوف زبره وووووووووووووووووواووووووووووو

اوف على ده زبر عرض وطول وعرفت ليه بنطلونه كان هينفجر نزلت الحس فى احلى زبر وامص فيه وانا مش مصدقه انا حطه زبره فى فمى وبمص وهو بلعب فى خرم طيزى اةةةةةةةةةة اخيرا وبقيت طلعه ونزله على زبره بلسانى وبصه فى عينه اقوله بعبصنى بعبصنى يا احلى عمو قالى خرم دايق قوى يا حياتى ليه كده هو مفيش حد دلعك وناكك من طيزك قلته لا يا عم انت اول واحد ومد ايده واخد كريم كان حطه على مرايه الحمام وحط فيه صباعه ودخله فى طيزى **** على ده بعبصه وفاضل بصبعه داخل وخارج وشويه لقيتهم صباعين والمتعه كبرت ولقتنى مسلمله طيزى وانا فى دنيا تانيه وبعده حط كريم على زبره وعلى خرم طيزى ودخل زبره مره وحده ووجعنى وقالته لا ياعم ده بيوجع اوووووووووووف مش قادره طلعه وبعبصنى بس قالى هو فى الاول بس وفعلا فضل شويه جوه من غير حركه ولقيت انا اللى بتحرك وخرم طيزى هاج اوى وفضلت اقوله حركه يا عمو هموت وتحركه وهنا قالى حاضر يا احلى قحبه هحركه وهنيكك فى طيزك يا لبوه وده اول مره اسمع فيه الكلام ده وكنت مثاره جدا وهو بيدفع زبره جوه طيزى بقوه داخل خارج ولو خارج احرك انا طيزى عشان يدخل جوه وهو بيقول ايه يا متناكه انت عايزه تبلعه جوه طيزك سبيه يا لبوه يتنفس ولقتنى بصرخ بقوله لا خليه جوه داخله جوة اوى ده حلمى من زمانتناكنى يالى ناكنى كمان وكمان وهنا عمو رفعت افش بزازى وشدهم جامدوفتح الدش وتحت مياة الدش يعصر فى بزازى ويضرب بزبه جوه طيزى وانا اصرخ حررررررررررام كفايه كده انا عمرى ماحلمت بكل ده متعه يا منياك ده انت لازم زبرك يتعمله تمثال كفايه هموت كفايه نيك وهو يقولى عشان تشبعى يا حياتى وهنا حسيت انى هجيب وجسمى ارتعش وطيزى فضلت طلعه نزله فى حركات انعاليه عمرى ما جربتها وارتميت منه فى البنيو وهنا قالى هتنامى يا شرموطه من غير ما تشربر اللبن فتحى يالبوه فمك واشربى اللبن ونام ومصتله احلى لبن وشالنى حطنى على السرير نمت بس بعد ساعه قمت على

حياتى مش زنبى انك ما بتفرق بين الحقيقه والخيال انا عندى اكتر من 100 نياكه حقيقه من اول ما كان عمرى 13 سنه وكان تفريش روعه على كسى بس انا صعبان عليه

أم خلود

انا خلود عمري 22 سنة وانا اصغر اخواتي وهن في 18 و 16 ولنا اخ هو اكبرنا عمره 23 سنة نعيش مع ابي البالغ من العمر 58 سنة وامي 40 سنة . كان ابي عندما تزوج امي في الخامسة والثلاثين من عمره في حين كان عمرها 16 سنة وبالتالي فحين تعدى سن الخمسين بدأت قوته الجنسية في التراجع بدليل انني تأكدت من وجود علاقة بين امي وبين اخي وذلك منذ حوالي خمس سنوات عندما كانت امي في الخامسة والثلاثين اي في اوج قوة غريزتها الجنسية . ولهذا لم اهتم كثيرا خاصة واننا نرى ونسمع عن انتشار جنس الاقارب بشكل واسع جدا حتى ان بعض التقارير تقدره بثمانين بالمئة من مجموع عدد الاسر . ويجوز ان ابي هو. كما ان اخي الشاب لا يلام كثيرا فامي رائعة الجمال وتعتني بجسمها حتى انها تبدو اقل من عمرها وهي شهوانية للغاية لانها تبقى في البيت لابسة ملابس قصيرة حتى المساء حين يعود ابي من عمله . وقد امضت امي مع اخي شهر عسل حقيقي عندما غادر ابي البلاد في الصيف الماضي للسفر الى المانيا لمدة ثلاثة اسابيع فتمتعا اشد الاستمتاع حتى انه كانجهارا ينام في غرفة نومها طيلة فترة غياب والدي ولما سألتها اختي الصغرى عن ذلك اجابت ماما العزيزة بأنها تخاف ان تنام وحدها لانها تخشى ان يقوم احدهم بالتسلل الى البيت واغتصابها او سرقة مصاغها خاصة ونحن على درجة من الثراء لا بأس بها . ومؤخرا حاول اخي الشبق التحرش بي جنسيا فقاومته وبعد جدال قال انه لا يرغب اكثر من رؤية كسي وفتحة طيزي لانه ليس لديه فكرة عن كس البنت العذراء فرفضت الا انه امسكني بقوة وفتحي رجلي الاثنتين ونزع كلسوني واخذ يحدق في كسي البكر بكل اعجاب واخذ يتمتم الذي سيفتح هذا الكس هو محظوظ للغاية !! ثم اخذ يقبل كسي وافخادي البيضاوين وانا اقول له حرام عليك يا اخي كفاية عليك انك تتخذ ماما جارية جنسية لك منذ سنوات والان تريد ان تعبث بجسمي فأجاب انك اجمل من ماما وانا احبك الى حد الجنون واخذ يلحس كسي واخرج زبه المنتصب فبدأت بالصراخ الا انه قال انه لن يؤذيني اطلاقا انما اخذ يفرك زبه بأفخادي وسيقاني ولم يقربه من كسي خوفا من ان يتهيج ويفتحني ويفض بكارتي وهو في حالة الهيجان الجنسي . واخيرا قذف حليبه على رجلي وافخادي وبطني وكان غزيرا . وبعد قليل طلب مني ان انام على بطني ليري فلقتي طيزي فرفضت بالطبع لان زبه سيمزق فتحة طيزي الضيقة تمزيقا ويسبب لها النزيف لكنه اصر ان يراها وقال هل تبخلي على اخيك المحبوب ان تريه الفتحة التي تخرج منها الفضلات وانت تعرفين انني لن اؤذيك اطلاقا ؟؟ فخجلت ونمت على بطني فأخذ يباعد بين فلقتي طيزي البيضاوين الناعمتين ليري فتحتي فقبلها واخذ يتحسس طيزي بحنان في البداية ثم اخذ يعجنها عجنا ووضع اصبعه داخل طيزي شعرت في البداية ببعض الضيق والالم الا انني استشعرت لذة كبيرة عندما استمر يبعص طيزي . وسرعان ما اخذ يفرك زبه بها لبضع دقائق ثم شعرت برشقات حليبه الساخن تنهمر على طيزي ثم اخذ قماشا ومسح به المني . ويستمر اخي في ممارساته الا انه قبل فترة ادخل زبه في طيزي تدريجيا ولم امانع مما شجعه على الايلاج التام حتى اعماق احشائي مما ادى الى بعض التمزق في داخل فتحتي واخذ يفرغ سائله الغزير في اعماق طيزي حتى ان هذا السائل المختلط بالدم اخذ يسيل من خارج فتحتي الى افخادي وسيقاني وهذا الشيء عرفته بعد ان شاهدت المنشفة التي مسح بها سيقاني وافخادي . وبعد ان قضى وطره مني بهذه الطريقة قال لي مبروك لقد فضيت بكارتك الشرجية واصبحت فتحتك جاهزة لكي تلعبي بها او لكي ادخل زبي بها متى ترغبين فقد عرف انني اصبحت استمتع بهذا النوع من النيك . وهو يستمر في نيك ماما لانه لا يستطيع الاستغناء عن الادخال في الكس المفتوح

قصة حقيقية

تبدء احداث هذة القصة لبنت لم تتعدى 18 سنة كانت تعيش فى بيت فقير نسبيا اسمها ماجدة توفى والدها من 6 سنين ولم تزل امها فى غاية الانوثة كانت امها لم تتجوازالاربعين من العمر بيضاء ممتلئة الارداف بشدة تتملك صدر كبير و طيز طخمة جدا تقدم اليها جارها الذى لم يتعدة 35 من العمر لزواج و بالفعل تم الزواج لكم ان تتخيلو موقف البنت التى هى فى اخطر سن فى حياتها فى قمة مرحلة المراهقة عندما تجد نفسها فى وسط فلم اباحى من الدرجة الاولى فامها المحجبة اصبحت دائما تلبس ما يشتهية الانفس من لبس مثير و قمصان نوم شفافة وقصيرة ولم يخلى الوضع من انها ترى زوج امها يقوم بتقبيلها امامها او تدخل المطبخ عليهم تجد يد زوج امها يداعب كس امها المشتاق للعناق ولكن الاصعب يوجد فى الليل عندما تتعالى اصوات الاهات من غرفة امها الذى دفع البنت للجنون و ممراسة العادة السرية واستمر الحال لمدة قصيرة حتى بدات التلميحات من زوج امها وبدء يتحرش بها وكثيرا تشعر بة فى الليل يختلس النظر اليها وهى نائمة وتبادل النظرات والتلميحات بينهم التى تشير على انه ذاهب ليقيم علاقة مع امها التى يقوم بعدها بدفع امها الى غرفة النوم ولم يمر ثوانى حتى يرتفع اهات امها لتملئ البيت وتزيد من رغبة البنت وشهوتها حتى جائت لها الفرصة عندما سافرت امها الى اهلها فى احد المناسبات فصبحت هى و زوج امها بمفردهم فى البيت فقررت الا تضيع هذة الفرصة من يديها فقامت بلبس اسخن و اقصر قميص نوم شفاف عندها الذى اعطى لجسمها الملفوف وصدرها المدور اغراء ملوش حل التى يظهر من تحتة تفاصيل جسمها بكل دقة وكان هوالاخر قرر ان لا يضيع هذة الفرصة فلم يكن يلبس سوى شورت يرتفع عضوو من تحتة ليعلن عن مدى جوعة واحتياجة الى فريسة ابتدى اليوم والكل محضر الاخر اقوى اسلحتة وجلسو يشاهد التلفزيون و مع اجواء الشوتايم والافلام الانكت و مع اول مشهد جنسي لبتدى زوج الام بضم البنت الى صدرة وامتدى اليد الاخرى تداعب فخذها برقة شديدة وتتحرك مثل ثعبان يستعد للانقضاض على فريستة واستمر يحرك يداة حتى وصل الى هدفة فحرك الكولت الذى لم يكن سوى خيط رفيع ليداعب شفرات كسها بيداة واليد الاخرى كانت تعتصر صدرها وتفرك حلمات بزها والتصقت الشفايف ببعضها وبدء بمص لسنها حتى زهبت البنت منة فى اقل من دقيقة الى عالم خيالى فقام برفعها وذهب بها الى غرفة النوم على نفس السرير الذى كان يضاجع علية امها وبدء باخراج زبة واعطاة ليها لكى تمصة ولم تمر ثوانى حتى بداء بتجريدها من ملابسها وتقبليها من جديد من شفتها حتى نزل الى رقبتها ونزولا الى صدرها الزى اخذ يعتصر حلماتة الوردية نزولا الى كسها الذى كان غرقان بماء الشهوة الذى اخذ يداعبة برقة مع تذايد الخشونة مع ارتفاع الاهات منها ثم اخذ يداعب زبة علية ثم قلبها على ظهرها وكان محضر كريم فدهن بة طيزها وبدء بادخل زبة فى خرم طيزها الضيق فى حالة من الصراخ الى ان انزلق الى داخل مؤخرتها ثم اسمر بادخالة و اخراجة ببطء إلى أن لان خرم طيزها فأصبح يمارس بقسوة فشد شعرها وهى فى وضع الكلب واخذ يضربها على طيزها البيضاء كما لو انهو يركب فرس عربي أصيل استمر الحال دقائق الى أن اخرج زبة وقام بإغراق وشها على الطريق الأمريكية بالبن الساخن وانتهى اليوم الأول على هذا الأم

محارم

الالم وانا اصرخ متوسله فيه انو يخرجه وهو يقولي انتي طيزك حلوه وحاره وضيقه المشكله الضيقه ماهو بطيزي من زبه الكبير اخذ ينيك فيني مايقارب ربع ساعه متواصله طلع زبه ودخل لسانه على طول في خرم طيزي وكان مره مفتوح على الاخر ومن جو احمر ما امداني ارتحت شوي رجع زبه ثاني وكل ماله ينيك بسرعه لين ما احس انو خصاوينه تصقع في اردافي وانا من شدت الالم لكني تاتيني احاسيس جميله جدا خاصه لما اتناك مع طيزي اخذ ينيك فيني مايقارب ساعه ونص لين ماحسيت انه بتداء يفضي قالي يالبوه فين افضي قلتله وانا مبسوطه على الاخر في طيزي وعلى طول فضى بطيزي من شدت شهوت حبيب المني خرج من طيزي جلس بجانبي مسكت زبه وجلس امص فيه لين ما قام مره اخرى قالي ابغى انيكك مع كسك رديت عليه قلت انا ابغى مع طيزي ماصدق خبر وجلس ينيك فيني بطيزي لين ما صرت مدمنه نيك بالطيز احيانا اذا غاب عني حبيب اجلس انيك نفسي بالخياره او بالموزه ومره من المرات انسرق بيتنا لما كنت انا وزوجي خارجين نتعشاء واظطر زوجي انو يجيب كلب وكلبه يحرس البيوت وكمان مدرب وكنت اجيب اكل للكلاب واعتني فيهم لين اتوالفو علي وجلست في البيت بعد ما زوجي سافر ورجعت لحبيب الافغاني وصار كل يوم ينيكني مع طيزي لين ما جاني حبيب بخبر حزني قالي انو مسافر عنده اجازه كان اسوء خبر بحياتي لانو حبيب كان مالك خيالي وروحي بزبه الكبير ذات الون الاحمر وسافر حبيب وجلست وحدي لين ماحسيت اني طفشت من حياتي جالسه وحيده بالبيت لا ونيس ولا نيك حاله تملل اذا مايقارب اسبوع وانا على هالحاله وكل مالها شهوتي تتهيج اكثر واكثر لينا ما جاء هذاك اليوم اللي فكرت اني اعترض الشارع واكون رخيصه للي يسوى واللي مايسوى لكن بنفس الوقت كنت خايفه ينفضح امري خرجت من البيت وجلست اتمشاء بالحوش بعد حاله ميؤوس منها
مشيت لين ماوصلت حضيرت الكلاب لما شفتهم وقفت في مكاني مبهوره وعلامات تعجب كثيره في وجهي
لقيت الكلاب ينيك في الكلبه وجلست اشاهد وانا في قمة شهوتي حطيت يدي على كسي على طول يدي الثانيه على صدري ماحست في نفسي الا انا منزله ملابسي كلها وكل مالي اقرب منهم لين مسكت يدي زب الكلب وطلعته من كس الكلبه وكان لونه احمر فضيع مسكته وحطيته على طول بفمي وجلست ارضع فيه ومسكته على طول في طيزي بعد ما اخذت وضعيت الكلب كان زبه كبير مره جلسي ينيك فيني بسرعه لم اعهدها من الرجال اللي ناكوني وكانت يدي تحسس على كسي وانا اه اه اه اه أي أي أي أي أي لين ماسيت انو طيزي يتنشق من كثر النيك حتى فضى في طيزي وكان المني حقه حسيته يمشي يطيزي ويحرق اكثر من مني الرجال جلست بجانبه وقربت لسانه من كسي اللي مولع على الاخر وخليته يمص فيه اكثر وكان لسانه كأنه زب ينيكني مع كسي وبعدها صار الكلب تبعي انا بدل ماكان ينام في الحضيره تبعه صار ينام في غرفة نومي وصرت عريانه له على طول لدرجة انو حتى لسان الكلب امصه من كثر المحنه عندي واخليه يدخله بطيزي وينيكني بلسانه وجلست على هالحاله لمدة اربع اشهر مبسوطه من الكلب لين ماجاني خبر عن وفاتة ورجعت لاهلي وهذي قصتي عن كبر حجم كسي وطيزي وصرت مبسوط على كذا كل يوم انيك كس جديد منها امي واختي نورة واختي حصه واختي البندري اللي مخلها خاصه لي لانو اول مافتحا انا بعد ماشفتني اجيب اختك العنود وانيكها وكذلك اختك شيخه قالي خالد بس فيه شي لازم تعرفه قلت هات مو انت خليت شي ماقلته قالي فيه وهذا اهم شي لازم تعرفه قلت ايش قالي كمان نكت امك ناظرت فيه قلت له طيب وكيف نكتها قالي اسمعني لقيتها مره زارتنا بالبيت سلمت عليها وخرجت ورجعت الساعه 1باليلا دخلت البيت وسمعت اصوات خارجه من غرفة امي توجهت اشوف مين لقيت امك سعاد ومعها رجل سوداني عرفت انه صاحب المزرعة حقتكم ابو احمد وامي عائشه معاها الراعي حقكم فاروق الصراحه ما تعجبت لانو اعرف انو امك تتناك واللي قاليلي الخبر اختي نورة الشرموطه بس اللي اللي جنني انو امك تملك جسم احلى من اجسام امي واخواتي وخواتك وعليها جمال عن جد روعة وعلها طول شفت صدرها على كبر سنها ماتغير منها شي كان صدرها بارز ولون الحلمات عسليه وكذلك خصر يجنن ولما شفت كسها كان كبير مره منتفخ ومتورم والبظر حقته كبيره وابيض وشفراته حمرا وشفتلك طيزها مره تجنن روعه كان شكلها كبير وردوفها بيضاء ابيض من النور لدرجة الخدوش مافيها وناعمه يعني جمال حرام انه يكون بيد سوداني جلس اناظر لين ما خلصو حفلة النيك لما جت حزت خروجهم استخبيت بالغرفه المجاوره بعد ما تأكدت انهم خرجو دخلت الغرفة شفت امك نايمه على السرير عريانه وبجانبها امي اول ماشفتني امك جن جنونها اتفاجات فيني ناظرت امي فيها قالت ماتخافي منه بندر عارف كل شي قالت امك سعاد اه اه طيحت قلبي خفت تقول لصاحبك خالد والصراحه انا الولد هذا خايفه منه كثير نفسي يكون مثلك عارف كل شي لخليه ينبسط من كسي ومن اكساس خواته وكذلك يريحني نفسي يخليني بحريه تامه وكذلك خواته رديت قلت لها مصير خالد يعرف قالت اه متى يجي هذا اليوم قلت خاله سعاد جسمك مره حلو وعاجبني كثير قالت امي عائشه وايش تستنا تعال نكها تراها ماشبعت من ابو احمد على طول ماصدقت خبر وجيت بجنبها وجلست امصمص بشفايفها وعلى صدرها قلت لها اريد انيكك بطيزك قالت خذ راحتك وطلعت زبي وجلست تمص فيه لين ماقربت افضي حطت فمها في فمي وجلست تمص وجلست ارضع نهودها ونزلت راسي على خرم طيزها قالت الحس وجلست الحس وكان لونها بني طيزها واخذت ادخل لساني جوات خرم طيزها حسيت بطعم جنان ومسكت زبي وحطيته على خرم طيزها ودخل على طول عرفت انها مفتوحه وجلست انيكها وطلعته قلت لها ارضعي استطعمي عسل طيزك اللي جنني وجلست تمص فيه ورجعت ثاني بطيزها وجلست انيك وامي تمصمص في فم امك وتحط يدها
على كس امك لين مافضيت انا واخذت السهره كامله وانا انيك فيهم ورحنا واتروشنا مع بعض انا وامك وبعدها خرجنا وجلسنا بالغرفه وجلست اسألها قلت لها ليش دافنه جمالك عن السوداني ابو احمد قالت ايش تبغاني اسوي قل ابغاك تحكيلي حكايتك بعد وفات زوجك قالت كانت حياتي عاديه جدا لين ما ذهبت مره من المرات اجيب خبز للبيت من البقاله كانت الساعه 4الفجر قبل صلات الفجر واللي يشتغلون فيه سودانيين دخلت ولقيت واحد اسمه الدرديري قلت له ابغى خبز قالي روحي داخل المخبز انا عندي شغل بترتيب البضاعه ولي اول مره اسمع منه هذا الرد دخلت جوى ولقيت اثنين واحد يعجن واحد يضع العجين بالفرن مادريت الا والدرديري حاط يده على طيزي واعطيته كف على وجهه ناظرني بنظرات خفت منها شفت العصبيه وبجهه مسكني يدي ولفها والاثنين اصحابه مسكوني من دحت وشالوني ودخلوني بغرفه وجلست اصرخ ردلي بكف على وجهي مسكوني وشالو عني العبايه والبرقع وانجنو في جمالي جلسو يحضنوني حاول واحد ينزل ثوبي عيت صفقني كف مسك ثوبي وقطعه مابقى علي الا الشلحه مسك الشلحه وقطعهها كمان نزل السنتيانه ومسك الكلسون وقطعه وحطه على وجهه وجلس يشمشم فيه نزلوني بالارض واحد مسك كسي وجلس يرضع فيه واحد مسك نهودي وجلس يرضعهم والثلاث يمصمص شفايفي وانا المسكينه بينهم مغتصبه
وكانو ياخذون الدور واحد منهم ماسك كسي ويدخل لسانه المهم نزلو ملابسهم وشفت زببتهم كل واحد زبه يصل اصغر واحد طوله 25سم المهم جلسو يفرشون علي واحد حاطه في فمها واحد يمرقه بين نهودي والثلاث يفرش على كسي واحد منهم مسك يدي والثاني يثبت رجلي والثلاث يبغى ينيكي في كسي دخل زبه في كسي دفعه واحده وانا اصرخ كأنهم اول مره يشوفون حرمه وصرخه واحده من يوم دخله في جلس ينيكي بكل عنف وبكل انواع الحيوانيه انا المسكينه اصرخ من شدت الالم لين مافضى في كسي يعلم ال.. انه من شدة الصنيه اللي فيه انو المني حقه خرج من كسي جاء الثاني زبه تقريبا طوله 28 تقريبا لكنه متوسط الحجم دخل زبه في كسي اعنف من الاول يدخل زبه مره وحده ويخرجه ويجي مره ثانيه بكل قوه ويدخل في وانا خلاص من كثر البكى الدموع شكلها خلصت جلس ينيك في مايقارب نص ساعه متواصله لين مافضى في فمي جاء الثالث زبه اكبر واحد فيهم وتخين مره مسك رجولي ورفعها فوق ركبي لين وصلها لحد صدري وطيزها من كثر رفعه لرجلي برزت لقدام خلا واحد من السودانيين ماسك رجلي حط يده الاول على شطوتها اليمين والثانيه على شطوتها اليسار وجلس يشد فيها على الاخر مسك حط لسانه على كسي وجلس يلحس لين يوصل لخرم طيزها البكر ويدخل لسانه كله في طيزي وانا اصارخ من الالم وهويلحس ويدخل اصابعه في طيزي وكل ماله يفشق رجولي على الاخر اخذ المني اللي فضوه اخويها حطه على شق طيزي يريد ينيكها مع طيزي طيزي اللي لسى بكر ماحد لمسها وبعدين انا يادوب تتحملتهم في كسي كيف اتحمل في طيزي المهم مسكوني ودركوني وهو ياخذ من المني ويحطه على شق طيزها
مسك راس زبه التخين مره وحاول انه يدخله وموراضي يخش راح وجاب فازلين وحط اللي في العلبه على طيزها وجلس يلعب في شقي بصبعه يدخله ويطلعه لين ماصار خرم طيزي كله فازلين زي القشطه وحد على زبه دهان وجلس يدخل فيه يادوب بكل كلفه وبعد مرور ربع ساعه محاوله دخل اول راس زبه وعلى طول اشر لخوياه انهم يثبتوني ودخله دفعه وحده في طيزي وانا اصارخ صرخه ورى صرخه وعلى طول احس بطيزي انها كل مالها تتوسع وتنشق من كبر العير الهائج علي وجلس يدخل في يدخله مايقارب ساعه انا قلت ساعه من النيك في طيزي فضى ولما طلعه طيزي جلست تصب دم لما شفت طيزي مفتوحه بالمره وتنزف دم جاء الثاني وجلس ينيكها في طيزها وانا طيزي تصب دم حتىفقدت الوعي اخذ موياء وكشخه على وجهي لين صحصحت مسك ظيزي دخل زبه والثاني دخل زبه في كسها وصارو ينيكوني مع طيزي ومع كسها والثالث في فمي المهم جلسو ينيكوني لين خلوني بركة سباحه من المني حقهم يعني الواحد ناكي مايقارب سبع مرات لين ماطاح اللي بروسهم قمت من عندهم وهم مخدرين من النيك وانا يالعافيه اشيل نفسي رحت للبيت وانا اتمايل ومفشوخه رجولي جلست باغرفتي ابكي على حالي رحت استحم من القرف اللي سووه فيني وانا جالسه اتروش جلست اتحسس على كسي المسكين وعلى طيزي واتذكر اللي حصل فيني لين ماحسيت اني مبسوطه على عملية الاغتصاب اللي صارتلي وعدى علي اسبوع عادي جدا ومره من المرات جتني اختك نورة وقالتلي انا رايحه المزرعه تتمشى كان وقت قريب المغرب راحت لما جاء فترت العشاء استنيتها خفت قلت ابغى ادور عليها رحت المزرعه اسأل عنها ابو احمد لما قربت لغرفته سمعت اصوات قربت اكتشفت انو نورة بحضن ابو احمد عريانه تمص زبه وفارق ينيكها بكسها ماكنت متوقعه انو نورة شرموطه رجعت البيت لين لما دخلت عليا نورة وكانت مبسوطه وعلى طول راحت لبيتها رحت وراها دخلت بيتها قلت لها نورة انتي فين كنتي المده هذي قالت كنت اتمشى بلمزرعه قلت لها تتمشين ولا بغرفة ابو احمد ياشرموطه جلست تضحك قالتلي بكل برود كويس انك عرفتي من حالك قلتلها منتي خايفه اني افضحك لزوجك قالتلي عادي سوي اللي يريحك وانا كمان رح افضحك قلتلها بأيش تفضحيني قالت الدرديري تفأجأت بردها واقول بنفسي ايش دراها ردت علي قالت شوفي ياسعاد انا اللي مخططه لدرديري انه يغتصبك وينيكك لاني انا قبل كذا كنت بحضن الدرديري واصحابه ولعلمك زوجي يردري عني وكذلك ابنك محمد ينيكني يعني مارح اخاف وبعدين ليش معذبه حالك حرام تحرمي نفسك من الجنس وانتي زوجك متوفي عنك انا لما
سمعت الخبر جن جنوني ماعرفت ارد عليها قالت لي سعاد ايش رايك تتناكي من ابو احمد تراه مجنون بحبك قلت لها الصراحه يانوره خايفه قالت لي لاتخافي مدان انا معك قالت لي دقائق وارجعلك لاتروحي راح مادريت الا مدخله علي ابو احمد على طول مسكني كنت متردده بس ما اعطاني فرصه وجلس ينيكني وكذلك فاروق اخذو ينيكوني واحد مع كسي واحد مع طيزي لين ما صار كل واحد ينيكني ثلاث مرات وبعدها صرت ادخلهم في غرفتي مادريت مره من المرات بعد خروجهم من غرفتي وانا كنت مسدوحه على السرير الا وابني محمد يفتح علي الباب اتفاجأت بدخوله وقتها تمنيت انو الارض تنشق وتبلعني قالي لاتخافي يامي انا شفت كل شي وكمان راضي لانو انتي معك حق لانك محرومه وخذي حريتك ماتكلمت الا وهو جالس بين رجولي ويمصمص في كسي وعرفت وقتها اني خضعت للامر الواقع وكذلك عم ابني محمد زوج نورة جلس يناظرنا انا وابني محمد وجاء هو كمان جلس ينيكني ونورة الشرموط كذلك معنا بنفس الوضعيه ومن ذاك الوقت وانا اتناك مره من ابو احمد ومن ابني ومن عم عيالي ومن الدرديري وهذي قصه عائلتك بالمختصر ياخالد وانا كان وضعي في توتر جامد من اللي سمعته من صديق عمري شافني قالي ياخالد ليش انت تسوي بنفسك كذا ياصاحبي حياه وانكتبت علينا مستحيل نغير فيها والسبب انو عائلتي وعايلتك اكثرهم نسوان وبعدين مماحين رديت عليه قلتله وانت راضي بحياتك كذا يابندر قالي والدمعة نتزل من عينه ايش تبغاني اسوي من وين اعيش وكيف اكل ماهو ابوي سافر وخلانا وانت شايف هالعز هذا من وين كله من اكساس خواتي جيت وطبطبت عليه وقلتله لاتشيل هم ياصاحبي قالي يعني مو زعلان مني اني نكت خواتك و امك قلتله وليش ازعل انت اولا من الغريب لانو انت ماغصبت ولا وحده منهم كلهم جايينك قلت له يعني كل هذا وراى اختك الشرموطه نورة قالي انت ماتعرف نورة اذا حطت شي براسها رح تسويه ياخي انا اخوها ماني قادر عليها قلت طيب معقوله امي تبغاني اعرف قالي ياخي العائله كلها نفسها انك تعرف حقيقتهم من شان يرتاحو من هم اسمه خالد قالي ياصاحبي برضاهم قالي طيب والان ايش رح تسوي قلت لهو لا شي قالي طيب ايش رايك ازف لك اختي مها اللي سبق وكلت لك عنها انها ماهي مفتوحه صدقني ياصاحبي اني مخليها لك انت تفتحها قالت له ماهو الان ياصاحبي بس انت لا تخلي احد يعرف اني عرفت لين اجيك المره القادمه واخليك تجيبلي اختك مها قالي طيب قلت له وثق ثقه تامه انو الشراميط من عائلتي وعائلتك مارح يأثرو على العلاقه اللي بيننا قالي وهذا خمني فيك يا اعز صاحب عندي مشيت من عنده وانا مبسوط من اللي صار احس انه انزاح من هم وعلى طول وصلت البيت كانت الساعة 4العصر دخلت اول ماشافوني اهلي قالو لي ليش رجعت بدري قلت لهم اجلت سفرتي وانا بنفسي اقول تبغون الفكه مني ياشراميط جلست وعلى طول نوره راحت لبيتها اخذت نص ساعه وطلعت من البيت ورحت لبيت نورة بس من بابها بيتها اللي من الجهه الثانيه دقيت الباب قالت مين عند الباب سويت نفسي اني شانور بصوت باكستاني وعلى طول فتحت الباب اول ماشفتني قالت خالد كان في وجهها علامات دهشه كثيره قلت لها ليه اول مره تشوفيني اتلعثمت بردها لي قلت ليه مستنيه حبيب قلبك شانور مسكتها من يدها ودفيتها ودخلت بيتها قلت لها لك سمعه كبيره عن الاجانب العزابيه كل ماجيت احد قالي اشكرلي نورة لانك ماخليتي ولا واحد ماركبك يالبوه ياشرموطه قالتلي ماهو بس انا الشرموطه قالت لها عارف ويش بتقولين قصدك الشراميط اللي مثلك سعاد هانم وشيخه والعنود وامك وخواتك عارف وعندي خبر قالت لي طيب وايش تريد الان لتكون مفكران تبغى تنيكني اخلي الكلب ينيكني ولا اخليك انت تنيكني جلست اضحك بوجهها قلت يالبوه اذا بغيت انكك ماشاورك وبعدين اسألي طيزك مين اول زب دخل فيها اذا طيزك خايفه منك اسألي زبي هذا اللي ارتوى منها لانك مع الحشيش ماتدرين بحالك قالتلي يعني انت اللي نكتني مع طيزي قلت لها قصدك اول من فتح طيزك بص تصدقي انها مره تجنن وابغى اشوف الان هي على حلاوتها ولا تغيرت قالت لي مستحيل تنيكني قلت له هي انا ماني المخنث اخوك او زوجك اللي ممشيك على كيفك انا خالد وانتي تعرفيني زين وسبب خوفك مني انك كشفتي سرك للكل الا لي والان حطي في بالك انك تحت امري واذا مامشيتي بالعافيه رح امشيك بالقوه رح اقفل كليك البيت ورح احرمك من النيك وكذلك من الشرمطه ولاتنسي الحشيش اللي بعتي نفسك رخيصه لللي يسوى واللي مايسوى من شانه قالت انت مجنون وتسويها طيب واهلك ايش راح تسوي فيهم قلت لها رح اللي يحصلك يحصلهم قالت ينعني رح تنيكهم قلت لها اولهم انتي وبعدين امي حتى الكس اللي خرجتي منه رح انيك واقطعه من النيك والان ابغاك تتنظفي من الشرمطه ابغاك تجيني عروسه وانتي تعرفين قصدي قالت لي خلاص ياعيوني رح اكون تحت امرك ورح تشوفني غير رحت لحمامها اخذت نص ساعه وجتني في ملابس سكسيه تجنن لبسه كساسي صغير يادوب مغطي كسها وداخل بطيزها وسنتيانه وشلحه لحد نص افخاذها وانا وجهها ملايكي شي مكياج وشي راسمه عيونها بالكحل وشي الحمره اللي زي التوت وراسمه شفتها كأنها عروس في ليلة دخلتها قلت لها روحي لغرفتك على طول راحت نزلت ملابسي واول ماشافت زبي ابهرت بطوله وتخانته مسكتها من شعرها وشديتها بقوه قلت لها مصي عمك خليه يرضى عليك ناظرت فيني وكانو مكسوره عينها ومنذله مدخلته في فمها جلست تمص فيه لي ماصار يكبر في فمها وهي مبهوره من كبره طلعته وحطته بين نهودها وجلست امرقه من بين نهودها لين مايدخل في فمها بقوه اجبتني الحركه سدحتها على ظهرها نزلت كلسونها وبان لي كسها وكان منتف من الشعر قالت لي خالد الحسه قلت لها وانا اضرب عليه بزبي كم واحد قبلي ناكه قالت كثير يعني ماتبغى تلحسه بكيفك كان كسها مليان من ماء كسها مسكت زبي ودخلته في كسها بقوه وبكل حيونه وهي تصرخه وتقولي اكثر جلتس انيك
فيها مايقارب نص ساعه لين مافضيت في كسها وعلى طول مسكتها مع طيزها وجيت بدخل فيه على طول دخل عرفت انو خلاص انها متوسعه جلست انيكها لين مافضيت بطيزها قمت من عندها قالت والان اخذت اللي تبي تسمح لي اخرج قلت اليوم راحه مافيه خروج انا ابغاك تروحين معي لمشوار رحي يعجبك وانا في بالي اقول هين يانورة ان ماخليتك تندمين على كل شي سويتيه ماكون خالد ركبت معي ورحت لبيت واحد بدوي عايش عزابي لوحده عنده مزرعه وكذلك بالمزرعه عنده غنم وحمارين و كلاب يجي عددهم خمسه كلاب وهي عايش لوحده في بيت بوسط المزرعه يبعد عننا خمسين كيلو كان كل مارو لصيد يروح معي دخلت عنده قالتلي يش تسوي عنده قلت لها عمرك شفتي نجوم الظهر انا رح اخليكي تشوفيها قالت خالد امانه ايش تبغى تسوي فيني قلت لها رح اخليك تندمين على كل شي سويتيه رح اعلمك منهو خالد جلست تصيح البدوي اسمه حميد جاني قالي ويش فيها هذا قلت لها يبغالها تربيه وجايبها لك تربيها بس بقساوه من شان تعرف قدر نفسها قالي لاتشيل همها حميد هذا مايعرف الرحمه شيطان رجيم وقلبه ميت مايخاف من أي شي حتى العقارب والحيايا ياكلهم ويشرب سمهن طويل واسمر البشره وبشع الوجه وضخم الجسم وكنا نقول عليه ابو زب كان معه زب بحياتي ماقد شفت مثله من شدت جبروته وصنيته ينيك الحمير بالنهايه انسان غير عادي وكان دايم يقولي اه او تطيح في يدي حرمه نفسي انيك حرمه ماصدق لما شافها مسكها وهي تصرخ شدها من شعرها وعلى طول عطاها كف على وجهها من قوة الكف طاحت من طولها سحبها مع شعرها وهي عرفت انه مابقلبه رحمه قالها شوفي ياشرموطه مارح تشوفي مني غير القسوه دخلها بغرفته وقطع ملابسها قالها مادامك عندي مارح تحتاجين الملابسه هذي ماخلى عليها ولا قطعه كما ولدتها امها طلع زبه وكان زبه اكبر من الزببه اللي شافتها نورة بحياتها طويل مره وخضم وتخين واتخن مافيه عروقه كان في قمة انتصابه مسكها وفشخ رجولها لا مصمصه ولا شي ولا حتى خلها تمص زبه يعني شغل بدوي اصيل مسك زبه جاء يبغى يدخله مارضى يدخل قام وجاب الشامبو وحط على راس زبه وهي تتوس في تقول امانه لانحط شامبو يحرق كسي رد عليها بكف على وجهها مسك زبه بعد ماحط على راسه شويت شامبو دخله راسه بالقوه مع انو كسها تقبل كثير من الازباب الا انهو ماهو راضي يتقبل هذا الزب العملاق بالعافيه دخل راسه وهي تصرخ من كبر زبه ومن الشامبو اللي حطه لانو مادة الشامبو تحرق الكس اول مادخل راسه دفعه كله دفعه واحده بكسها جست تصرخ صرخات قويه لين ما اغمى عليها جلس ينيك فيها مايقارب ساعتين متواصله وهو يفضي بكسها ويرجع ينيكها بدون راحه من شدة الشهوه الجنسيه اللي بحياتي ماشفت بشر يحمل هذي الطاقه من النيك لين مافضى التفضيه الثالثه خرجه من كسها ومان منيه يخرج بغزاره من كسها طلع زبه كان مليان من دم الجوانب تبع كسها كثير يعني اختلط منيه بدمها قام وسدحها على بطنها وخلاها تفنقص زي الكلب مابان خرم طيزها وهي فاقده الوعي وتون من الالم كانها سكرانه فتح طيزها وجلس يدخل زبه في طيزها فيه مارضى يدخل خط كمان شامبو بس بكثره جلس يدخل اصابعه لين مارحت ثلاثه من اصابعه في طيزها مسك زبه ودخله اول مدخل راسه دخله دفعه واحده ماحست الا وهي تصرخ ودف نفسها لكن كان حاكرها في زاويه من الغرفه جلس ينيك فيها ويضربها بكل قسوه على شطاويها أي اردافها بيده وبدون توقف مايقارب اربع ساعه كامله وهي تصرخ من الالم وانا في مكاني جتني شهوه لم اعهدها في حياتي

بعد مافضى في طيزها طاح من طوله بجانبها عرفت انه اكتفى من النيك

زوجة خالي

كانت زوجة خالى فى الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس فى أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض وطيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسبقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكريز تطلب ألأكل وكنت فى الرابعة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى فى حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع زوجة خالى لسفر خالى المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية ، شورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير فى المنزل عارية أمامى الى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها شرموطة كبيرة عاوزة تتناك و كانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم فى مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التى بهامشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعض لمسات شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم وأرى نظرات الشهوة فى عيونهم وهم يفعلون ذلك ، ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرون بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم فى فم بعض ويمسكون بزاز بعض ويدخلون أصابعهم فى أكساس بعض ووجدت زوجة خالى تضع خيارة فى طيز أحدى جاراتها وألأخرى تضع لها خيارة فى كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود وتضعة فى كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها ،وفاجئنى المنظر وأهاجنى بشدة فأخرجت زبرى وبدأت فى أستحلابة بيدى وقذفت لبنا ساخنا عدة مرات وأنا أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق ، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون فى أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة فى حياتها فبدأت زوجة خالى تحكى قصتها قالت : كنت فى الثانية عشرة من عمرى وذهبت فى رحلة ألى ألأقصر مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذى كان منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت فى بداية سن البلوغ فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذى أرتدية وأرفع التنورة وألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى وأشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر الى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت أثارتة وانتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة الى كسى ووضع زبرة فى بطنى وامسك وجهى بيدية وقبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن الوعى ثم وضع لسانة فى فمى وأخذ يمص لسانى وفك زراير بلوزتى وكنت لاأرتدى سونتيان وأخرج حلمات بزازى وأخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى وأجلسنى أمامة عل مسند عامود وأزاح طرف الكيلوت من على كسى وبدأ يلحس كسى بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر وليس لسانا وخفت أن يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا حانيكك من غير مافتحك وحامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى وانا حابسطك،وبدأ يلعب فى طيزى بأصبعة ويدلك فتحة الشرج ويدخل أصبعة فى فمى يأخذ لعاب من فمى ويضعة فى فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة ألأوسط ويدخل أصبعة فى فتحة طيزى ويدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى وأوقفنى أمامة وأدارنى بحيث أصبح ظهرى لة وأحنى رأسى وسحب طيزى من وسطى الى الخلف بحيث أصبحت فى وضع نيك الطيز اللى انتوا عارفينة طبعا وبدأ فى أدخال رأس زبرة برفق فى طيزى وهو يلعب فى كسى بأصابعة ويلحس ظهرى ورقبتى من الخلف ويلعب فى بزازى ويدفع زبرة بالتدريج الى أن غاص نصف زبرة فى طيزى وبدأت أصرخ من النشوة وأقول لة نيك ، نيك كمان دخلة كلى فى طيزى وهو يستجيب ويدخلة الى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل فى طيزى وظل يدخلة ويخرجة الى أن شعرت بشلال ساخن يندفع فى طيزى ثم أخرجة من طيزى وأدار وجهى الى زبرة ووضع زبرة فى فمى وقال مصية ، مصية وهو يلهث ويصرخ نشوة ووضعت الزبر المنتصب الذى يرتعش من النشوة فى فمى ومصصتة مصا شديدا وهو ينتفض فى فمى واندفع اللبن الساخن مرة أخرى فى فمى وشربتة وبلعتة ومن شدة نشوتى وأثارتى أرتعشت واحسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى ووضع كسى فى فمة يمص كسى ويلحس السائل الذى ينزفة كسى وظل ينيك فى طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا أنفسنا والظلام قد حل فأخذنى الى الفندق الذى كنا ننزل فية وتركنى على وعد اللقاء فى الغد وفعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذى قضيتة فى ألأقصر وأشبعنى نيكا فى طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذى أشتهيتة وتمنيت بشدة أن يظل فى طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد كدة ، ومن يومها وأنا أعشق النيك فى طيزى فلم أنساة .
سمعت هذة القصة المثيرة وذاد هياجى وصممت على نيك الشرموطة مرات خالى هذة الليلة ودخلت حجرتى ونمت عاريا على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع أفلام نيك فى الطيز وشغلت فيلم لعملاق أسود ينيك أمرأة شقراء فى الطيز ، وسمعت النساء يخرجوا والباب يغلق فانتظرت أن تدخل زوجة خالى عندى وأمسكت زبرى وبدأت فى دعكة واستحلابة ودخلت زوجة خالى وانا ادعك زبرى ووقفت تنظر لزبرى وتنظر للفيلم وبدأت تلعب فى كسها وبزازها وأقتربت منى فرفعت زبرى الى فمها فالتقمتة وبدأت تمصة وأنمتها على السرير ونزلت الى كسها الحسة واقبلها وامص بزازها وهى تمص زبرى الذى انفجر فى فمها باللبن الساخن ثم أدخلت أصبعى فى طيزها ودعكتها بلبن زبرى وادخلت زبرى فى طيزها دفعة واحدة فدخل بسهولة ولم يجد اى مقاومة واخذت انيك طيزها وانزل لبن فى فمها وهى تشرب لبن زبرى وتمص زبرى ونعيد دخول الزبر فى الطيز ثم قلبتها على ظهرها وادخلت زبرى فى كسها ونكتها من كسها وظلينا ننيك حتى طلع النهار فقمنا ودخلنا الحمام استحممنا ثم نمنا سويا عرايا واستيقظنا تناولنا الفطار ثم عاودنا النيك حتى المساء ، وكل مرة تطلب نيكة فى طيزها مع كسها .

وأصبحت زوجة خالى عشيقتى ومنيوكتى حتى تزوجت وكانت تأتى الى فى منزلى لتشارك زوجتى فى زبرى حتى وهى الأن فى سن الستين تاتى الى لأنيكها فى طيزها

حسام وينت خالتة

مرت حادثه بمدينتى هى اغرب ما يكون
حكت لى احدى بطلاتها......وقالت
رجعت ابنتى من المدرسه يوم وتبدو عليهاعلامات الارهاق والتعب كانها تعرضت لحادث فزعت من مكانى واخذتها بين احضانى شممت رائحه غريبه بين طيات ملابسها رائحه اعرفها جيدا... رائحة منى الرجال
صعقت مكانى...اخذتها الى غرفتها وسالتها عن ما جرى
(فاطمه بنت جميله فى الصف الاول الاعدادى لها جسد ممشوق شديدة البياض مملؤة الجسد بتناسق
لو ارتدت ملابس سيده فى العشرينات لزينتها برغم صغر سنها الا ان مفاتنها ظاهره بقوه,, تشبه امها الى حد كبير.)
قالت انها اثناء عودتها من المدرسه مع زملائها طلب منها حسام ابن خالتها ان تذهب معه
الى خالتها لانها تريدهاوفى الطريق بجانب احدى البيوت القديمه امسك بى بقوه وخرج بعض زملائهم
من جنبات الشارع وساعدوه فى ادخالى الى ذلك البيت المهجور
جردونى من ملابسى,وعندما صرخت قام حسن زميلى فى الفصل بصفعى على وجهى
قالت الام وهى تصرخ ماذا فعلوا بكى
امسكت الام بفاطمه بقوه ورمتها على السرير واخذت تنظر الى جسد ابنتها والى عضوها اخذت تتحسسه
وهى تسالها حد فيهم دخل حاجه هنا(وهى تشير الى عضوها)
قالت فاطمه لا,,كانوا بيدخلوه هنا(واشارت الى دبرها)
نظرت الام الى دبر فاطمه وتحسسته ووجدته ملتهبا من كثرة الاعتداء عليه
جن جنون المراه وخرجت مسرعه الى بيت اختها قاصده ابن اختها حسام
وما ان وصلت وجدت حسام جالس بين اخوته انهالت عليه بالضرب والسب والجميع يحاول فهم ما يحدث لكن دون جدوى حاولو استخلاص الولد منها ونجحوا
رجعت الى بيتها ومن خلفها اختها تجرى خلفها
ام حسام:ايه الى جرى يا ام فاطمه
ام فاطمه:تعالى يا فاطمه احكى لخالتك على اللى عمله فيكى
ام حسام: انا بسالك انتى
ام فاطمه: ابنك ناك بنتى يا اختى ختها هو وزميله ونكوها
صعقت ام حسام من رد اختها خاصة وهى تعرف مدى حسن اخلاقها وحسن ملافظها وتدينا غادرت البيت بحثا عن زلك العابث حسام
وظلت ام فاطمه جالسه واضعه كلتا يديها على راسها وابنتها اما مها تحمل اوساخ الرزيله على جسدها البرىء
اما حسام فبعد العلقه الساخنه من خالته خرج مسرعا الى اصدقائه يخبرهم حتى ياخذوا حرصهم
اجتمع الاصدقاءوكان معهم مدبر العمليه (0ماسح الاحذيه متولى)
(متولى يكبرهم جميعا بخمس سنوات,,,اما حسام وعاطف وجلال فهم فى سن واحده)
متولى:الوليه خالتك دى لازم تتربى على ضربها ليك
حسام:نضربها يعنى
متولى: لا يا عبيط دى ليها طريقه تانيه
جلال:: نخليها ماشيه ونحدفها طوبه وما تعرفش مين اللى حدفها
متولى: لا انا عندى حل احسن من كده
حسام : ايه هو
متولى: نعمل فيها زى ما عملنا فى بنتها
عاطف: يا نهار اسود دى تضربنا كلنا
متولى: اسكت يا عبيط ,هو مش جوز خالتك مسافر فى الخليج ,وهى لوحدها فى الشقه هى وابنها وفاطمه
حسام: ايوه
متولى: خلاص يبقى الليله نزور خالتك ونسلم على فاطمه تانى
الاصدقاء: ازاى
متولى: اقولكم ازاى حسام حيروح لخالته على انه رايح يعتذر لها ويصالحهاويخش ويسيب الباب مفتوح احنا نكمل الباقى
اتفقو على ذلك وذهب حسام الى خالته وطرق الباب عندما علمت خالته انه هواسرعت اليه بالضرب وهى تردد وكمان جاى لحد هناوافلت حسام منها بصعوبه كان الجميع يراقبون ما يحدث بخوف اما متولى الذى لم يكف عن تناول المخدرات فلم يهتم بل بالعكس امسك بحسام من يده وصعد به مره ثانيه الى بيت خالته وطرق الباب وجلال وعاطف من خلفهم وعندما فتح الباب دفع الجميع ام فاطمه حتى اسقطوها على الارض حاولت ان تنهض لم تستطع حاولت ان تصرخ سارع متولى وكتم انفاسها وهويصرخ فيه انزعوا عنها ملابسها مد الجميع ايديهم ليلتهموا من الفريسه الجامحه
فاطمه صرخت انتبهوا اليها ذهب اليها عاطف وتكفل بها نزعوا ملابس ام فاطمه وهى تتلوى على الارض محاوله الافلات منهم لم يبقى على جسدها الابيض غير الكلوت احمرت اجزاء جسدها من التحرش بالارض وكدمات الاولاد حاول جلال نزع الكلت لم يستطع صفعه متولى على سوء صنيعه
جاء حسام يساعد متولى فى نزع الكلت عن جسد خالته نجحوا فرح متولى وابيضت عيناه من جمال ما راى انه عضورائع لم يرى مثله نائم فى احضان جبلين من اللحم الابيض الجالس هنا نفسه بقبله على خد ام فاطمه ثم رفع يديه من على فمها صرخت صفعها صرخت ثانيه
اخرج مطواه واشهرهافى وجهها لم تهاب المطواه لمح الشيطان ابنها الصغير نائم على اريكه مجاوره نهض مسرعا من على صدرها وامسك بالصغير ووضع المطواه على رقبته
ارتمت ام فاطمه على الارض من شدة الياس وارتمى معها الكبرياء والشجاعه
ابتسم متولىواخرج سيجاره واشعلها وامر جلال ان يضاجع ام فاطمه
اقترب جلال وهوممسك بقضيه وام فاطمه عينها على ابنها الاسير
اقترب اكثر ووضع يده على راسها الذى تساوى مع قامته وهو واقف اشار اليها بالاعتدال تجاهلته
اشار لها متولى بالسكين على ابنها نامت على ظهرها وعيناها على الصغير عدلها جلال على بطنها ثم امسك فخديها بيديه وباعدهما عن بعضهما وبصق على دبرها واعتدل ودخل قضيبه الصغير الذى لم يجد اي صعوبه نام على ظهرها اخذ يهتز يمينا وشمالا ثم ارتعش جسده معلنا عن النهايه نزل من على ظهرها وبقايا منى شفاف على عضوه الجميع فى حالة سكون فاطمه تنظر الى امها وبجانبها عاطف ممسك بها متولى يامره بتركها واخذ نصيبه من امها ارتعش عاطف وتقدم بخطوات مهزوزه
امسك بكلتها ومسح موخرتها ثم بصق على دبرها وادخله وما لبس ان انتهى

ثم نهض متولى استوقفه حسام وقال له دورى انا قال له دى خالتك قاله ما لكش دعوه قال متولى طيب خليك بعدى وافق تقدم متولى وجلال وعاطف ممسكين بالصغير
اقترب متولى منها امسك شعرها وامرها ان ترضع قضيبه ابت صفعها رفضت نهرها ونهض الى الصغير مسرعا(حدبحولك) نادت عليه (حعمل الى انت عايزه)اقترب منها واقفا تسلقت على ساقيه بيديها
وضعت جزءا بسيطا من راسه فى فمها دفعه بقوه داخل فمها قبلته اخذ يدفعه بقوه حتى احست ان روحها ستخرج اخرجته وارتمت براسها على خاصره ويداها ملتفتان على مؤخرته
طرحها بعنف على ظهرها وارتمى فوقهاادخل قضيبه ارتعشت هى دفعه تاوهت اخرجه وادخله اقوى ذادت اهاتها اخذ يقبل فى شفتيها مدت يدها لتدفعه بصق فى فمها
احس عاطف وجلال انهم لم يفعلا شىء .,تقدم حسام وجلس عند راس خالته ووضع راسها على فخذه الصغيروحاول ادخال قضيبه فى فم خالته نظرت اليه وعيناها التقت بعيناه اطالوا النظر : توقف متولى يراقب ما سيحدث
دفعه حسام داخل فمها حاولت رفضه اثير متولى تحرك فوقها بقوه اضاقها حسام دفعته امسك شعرها بقوه وبصق على وجهها قبلته احتك قضيب حسام بشفتاها ترك بعض المنى عليها نهض متولى مسرعا الى وجهها شاهد الجميع طوفانا من المنى يندفع على وجه ام فاطمه وصدرها ثم ادخل قضيبه فى فمها وهى تحاول الابتعاد نظر متولى الى الجميع ثم نهض وامرهم بارتداء ملابسهم وذهبوا واغلقوا الباب خلفهم ظلت ام فاطمه مكانها تنظر الى الارض وامامها بنتها وزحف الصغير وارتمى على فخذ امه العاريه
فى الصباح جاءت اليها اختها ام حسام واخذت تتوسل اليها ان تقبل اعتذارها عن اللى جرى من حسام مع بنت خالته
اومات براسها وهى صامته....طرق الباب...فتحت فاطمه ..فاذا به حسام يخبر امه ان اباه يطلبها وهموا بالانصراف .... مع نظرات جانبيه بين حسام وخالته

أنا وعمتي

كنا نسكن في مدينة اكادير بالمغرب لما نجحت في الباكلوريا انتقلت الى الرباط حتى ادرس بكلية الطب فارغمني والدي ان اسكن مع عمتي لانها تعيش لوحدها بعدما طلقها زوجها للمعلومة فقط عمتي طبيبة فعشت معها 4سنوات كانت الامور عادية رغم ان عمتي امراة متعجرفة ومتكبرة وفي احد الليالي كنت في غرفتي لوحدي اراجع دروسي زهقت وقمت للكمبيوتر وبدات اتفرج عن فيلم سكس لم اشعر الا وعمتي واقفة امامي لم اعرف ان افعل شيءوطاطات راسي على الارض شعرت بيدي شلت ووقفت عمتي تتفرج فاردت ان اقوم فقيضتني من كتفي واجلستني وبقيت تتفرج لمدة 10دقائق وانا راسي في الارض واخيرا جلست فوقي ووضعت يدها على كتقي واخدت يدي ووضعت على فرجها وبدات تقبل في قمي وانا متسمر في مكاني ولم تمر سوى دقائق حتى انسجمت معها وبدات اقبلها وادخل لساني في فمها وهي تمص وهي كدلك لم نشعر الا ونحن في سرير ونحن بوضعية 69هي تمص زبي وانا امص والحس فرجها وبظرها وبعد لحظة شعرت بماء لزج في فمي وبدات تعضني وتتاوه اه اه اه وافرغت ماءي بقمها وشربته كلافقبلتني قبلة حارة كل هدا ونحن لا نكلم بعض فقامت للحمام وانا بقيت في سريري ولما انتهت من الحمام دهبت الى غرفتها فدهبت للحمام واخدت دوش وعدت لغرفتي افكر مادا سافعل هل اعود الى مدينتي او ادهب عند اصدقائي وبعد مرور ساعة تفريبا نادتني فخفت ان توبخني فدخلت غرفتها فوجدتها عارية وباحلى مكياجها فاندهشت فقالت مادا تنتضر حبيبي نعم انت حبيبي فلفت علي دراعيها فبدانا نقبل بعض وبجنون فدهبنا للسرير وهنا اخبرتني بحقيقتها وقالت لي انها ومند طلاقها لن تمارس الجنس وكانت تبكي كتير لحرمانها وكانت تلجا للعادة السرية والان وجدتني فبدات اقبل رقبتها وفمها وامص شفايفها ولسانها وهي كدلك ونزلت افبل نهديها وامص حلماتها وهي تتاوه اح اح اح حتى صرخت في وجهي قوم ونيكني قوم ونيكني فوضعت رجليها على كتقي وبدات ادخل ربي في فرحها وهي تصرخ نيكني بسرعة =حويني= نيكني فبدات ادخله واخرجه بسرعة ولما وصلت الى رعشتها صرخة صرخة مدوية ادخله كله فافرغت ماءي فيهاوضمتني اليهاوتتاوه وقبلتني وقالت حبيبي الان اتناكت وتكلمنا بعض الوقت واخدنا دوش نحن الاتنين وعدنا للسرير فبدات اقبلها واضع يدي على ظيزها فادرتها نحوي وبدات اقبل طيزهافقالت هل تريد ان تنيكني من طيزي قلت نعم وقالت حتى انا اعشق النيك من الطيز مادا تنتضرفاخدت كريم ودهنت زبي ودهنت خرم طيزها ونزلت الى الارض واخدت وضعية الكلبة فبدات ادخله في تقب طيزها وهي تتالم وتصرخ ادخله بسرعة فبدات ادخله واخرجة وهي تصرخ وتتاوه وتقول كله اريده كله حتى القيت بماء في طيزها فسالتها ماهو شعورك قالت لي اشعر باحسن لدة لما اتناك من طيزي فقالت لي انها من الان انا حبيبها وعشيقها وزوجها نحن الان 5سنين ومع بعض اني احبها واعشقها وهي كدلك ونمارس الجنس من 3الى 4مرات في اليوم نعم اعشقها ونمارس الجنس بكل انواعه اننا نعيش كزوجين وهي تعشق الجنس انها شهوانية احبها اعبدها اشعر بسعادة

نوف وابوها

نوف وعمري الان 21 سنه سوف احكي لكم الان قصه عشت جميع احداثها بنفسي فأنا اعيش في اسرة مكونة من اب وام و اخ وثلاث اخوات وجميعهم اكبر مني.اختي الكبرى غاده تبلغ السادسه والعشرين جميله وانيقه عندما تراها لاتكاد عيناك تفارقان النظر اليها متزوجه وعندها طفل عمره سنتان.اما اختي فاتن فهي اسم على مسمى..تفتنك بانوثتها الطاغيه وهي تهتم بنفسها بشكل كبير وعندما تراها لا تكاد تفرق بينها وبين عارضات الازياء وهي مدللة من جميع العائله لخفة ظلها وروحها المرحه ويأتي في الترتيب بعد اختي فاتن اخي سعود ويبلغ من العمر 27 سنه يدرس في كلية الطب في السنه الخامسه..جذاب جدا ولقد رأيت ذلك في اعين صديقاتي عندمايرينه وكذلك هو محبوب من جميع بنات العائله وكل واحده تحاول التقرب اليه. اما اختي ريم فعمرها 25 سنه ولكنها تختلف اختلاف كليا عن اختاي غاده وفاتن من حيث الجمال والاهتمام بالنفس فهي منطوية على نفسها نوعا ما ولا تحب الاختلاط كثير وكذلك هي اقل منهما جمال ولكنها حنونة بدرجة كبيرة على كل افراد العائله وخاصة على اخي سعود فكنت ارى ذلك بنفسي عندما يمرض او يتأخر عن الحضور الى البيت هي لا تدرس فقد تركت الدراسه وهمومها بعد المرحله الثانويه وتفرغت للاهتمام بشؤون البيت مع امي التي لاتزال تحتفظ بالشي الكثير من انوثتها وجمالها عكس والدي الذي قارب على الستين وهو ضعيف البنيه ويعاني من مرض السكر اما والدتي فعمرها 44 سنه ولكن لا يكاد يظهر عليها اثر الزمان. اما انا فاعتبر اخر العنقود والمفروض ان اكون المدللة ولكن للاسف لا اجد الدلال الا من والدي الذي احس انه يحبني اكثر من جميع اخواني , انا ادرس في الصف الاول الثانوي. اردت في البدايه انا اعرفكم بصوره مختصره عن عائلتنا لكي تدركوا مدى الاسباب التي ادت الى حدوث هذه القصه وكل هذه الاحداث التي حصلت . القصه بدأت قبل ثلاث سنوات طبعا عندما كان عمري 18 وبدأت اكتشف مايحدث من حولي واحاول ان استوعبه..بدأت عندما تشاجرت اختى الكبرى غاده مع زوجها واتت الى بيتنا حاملة حقائبها وكان لم يمضي على زواجها 5 اشهر وحاول زوجها ان يرجعها الى البيت مرة اخرى ولكنها كانت تماطل وتأتي بتبريرات لا معنى لها بالرغم من ضغوط ابي وامي عليها الا انها كانت تقنعهم انها على صواب ولابد ان تظل معنا في البيت على الاقل شهر حتى تهيأ نفسها للعوده مرة اخرى لبيت زوجها وبعد الحاحها وافق ابي واقنع زوجها المسكين الذي يهيم بها ان يصبر عليها وعلى تصرفاتها ورضخ المسكين طبعا للامر حبا فيها. كنت الاحظ على اخي سعود اهتمامه الكبير باختي غاده والدفاع عنها امام ابي واتهام زوجها بالغلط وانه كان لا بد ان يهتم بها اكثر وكان يؤيد بشده ان تبقى غاده عندنا لفترة معينه حتى تحس انها ارتاحت وتعود لبيتها ثانية..كنت استغرب هذه التصرفات من اخ من المفترض ان يحرص على مصلحة اخته ولكن اذا عرف السبب بطل العجب. فقد صحيت من النوم في احد الايام عندما كانت اختي عندنا لكي اذهب الى الحمام وكان ذلك في الواحده صباحا ولكني لما اجدها في الغرفه فذهبت ابحث عنها في ارجاء البيت ولكن لم اجدها في اي مكان اتوقعه وبينما امشي بجانب غرفة سعود واذا بصوت ينبعث منها يكاد يكون صوتها حاولت ان افتح الباب بهدوء ولكنه كان مقفل ذهبت الى حديقة البيت حيث تطل على شباك غرفة سعود وكان فاتحا كما توقعت واخذت اتسحب لكي ارى ان كانت هناك وعندما قربت من الشباك صعقت من هول مارأيت....منظر لم ارى في حياتي مثله ولم اكن استوعبه في ذلك العمر..رأيت اخى سعود وهو عاريا تماما كما ولدته امه وكان جميل الجسم وكانت غاده بقميص نومها وهما يتبادلان القبل الحاره بشده.. شدني المنظر الغريب واخذت اراقب عن كثب وسوف احكي لكم مارأيت...اخذ اخي سعود يقبل اختي غاده في فمها بشده ويدخل لسانه داخله ويمص لسانها ويضمها على صدره العاري بقوه كانت غاده مستسلمه تمام له وفي عالم اخر ثم بدأيخلع عنها قميص نومها الاحمر الخفيف وكم كانت بارعة الجمال رشيقة القوام وهي كذلك ثم حملها بين يديه القويتين وانزلها على السرير ووقف فوقها واخذ يقبلها في وجنتيها وفمها بقوه غريبه ثم بدأ بانزال حمالات ثدييها الجميلين كانا ابيضان وكانت حلماتها منتصبه جميله وكان نهداها منتصبان بشكل جميل لا ميل فيها ولا ارتخاء...اخذ يقبلها في عنقها الجميل ويلعق فمها في كل حين ثم نزل على نهديهما واخذ يمصهم بقوه حتى خيل لي انه سيأكلهما وكانت غاده تتأوه وكنت اعتقد انها تتأوه من الالم....ولكن عرفت بعد ذلك انها تتأوه من الشهوه العارمه التي توجد في كل فتاه..كانت تطلب منه المزيد..ثم اخذ اخي ينزل على بطنها الناعم ويلحسه بلسانه ولم يترك فيه شيئا ثم اقترب من فخذيها الممتلئين قليلا الناعمين واخذ يلحسهما بلسانه ثم رفع رجليها عاليا واخذ ينزع عنها كلسونها الاحمر ليبان ماتحته من جمال فائق فكان كسها الجميل الناعم المنتفخ والخالي من الشعر كان منظره يثير اي ذكر حتى لو كان من الحيوانات كان لونه يميل الى الاحمرار كلون لباسها..فرق اخي بين رجليها وانبطح جاعلا كسها مخدة لرأسه واخذ يداعبه بلسانه من الخارج ويلحسه لحسا شديدا ثم فتح كسها بيده واخذ يمص اللسان الموجود داخله وعرفت بعد ذلك ان اسمه البظر وانه يثير الشهوة لدى النساء وبالفعل كنت اشاهد اختي تتأوه بشده عندما كان اخي يمص بظرها وكان هو يزداد اثارة ايضا عندما يسمع ذلك فيزيد من شدة لحسه لكسها حتى كدت لا ارى لسانه لانه ادخله كله في كسها وهي تمسك راسه بيديها طالبة المزيد....بعد ذلك اخذ اخي يلحس فخذيها وينزل شيئا فشيئا الى اسفل جسمها ولا اظن انه ترك شيئا في جسمها لم يلحسه بلسانه..كانت غاده في حالة يرثى لها وعرفت بعد ذلك ان الشهوه لدى البنت ممكن ان تفعل اكثر من ذلك. قام اخي سعود بعد ذلك ووضع رأسه بين فخذي غاده وفخذيه عند رأسها..كان اخي قويا واكتشفت ذلك من قضيبه الكبير المنتفخ بشده....كان حجمه هائلا لم ارى مثله من قبل يكاد يتعدى 20 سم بقليل ولكنه كان غليظا جدا..ثم بدأهو يلحس لها كسها وبدأت هي تداعب زبه الكبير بفمها ولسانها ولكن لم تستطع ادخال الا القليل في فمها لكبر حجمه وكان يطلب منها ان تمص زبه اكثر وكان في قمة هيجانه.. مرت ساعة تقريبا وانا اشاهد كل ذلك ولكني لم احس بالوقت لمتعة ماشاهدت من اثاره وكنت اول مره اشاهد الجنس في حياتي ومن من؟ من اخي واختي...كان منظرا مثيرا للغايه. كنت انا بدأت احس اني بنت وبدأت الغريزه تتحرك عندي لاول مره واحسست بمتعة كبيره لم احسها من قبل وتمنيت ان اكون مكان اختي في تلك اللحظه..بعد ذلك نام اخي على السرير وكان زبه الكبير ممتدا امتدادا هائلا وكان يمسك بيديه خاصرة اختي ويطلب منها ان تنزل عليه شيئا فشيئا وتدخله في كسها الذي لم اتوقع انه سوف يستطيع تحمل هذا الزب الهائل..ولكنها بالفعل اخذت تدخله شئيا فشيئا في كسها وهي تتأوه واخي يداعب ثدييها بلسانه ومن شدة شهوتها اخذت تدخله بقوه في كسها حتى استقر هذا الزب الهائل في كسها وازداد هيجان اخي بعد دخوله واخذ ينيكها بقوة غريبه ثم قام هو وجعلها تجلس على ركبتيها ويديها كالحيوانات وقد بان كسها المنتفخ بشكل اكبر الان وذلك لشدة شهوتها..كانت تطلب منه ان يدخله في كسها ولكنه كان يرفض ذلك وعرفت ان رفضه هذا جاء لانه يريد ان يغمر زبه الهائل هذه المره في طيزها الجميل كانت هي لاتريد ذلك ولكنه اصر وقبلت هي لشدة شهوتها..اخذ يلحس كسها وهي في نفس الوضع وبدأ يلحس طيزها الممتلئ الذي يشع بياضا واخذت هي تتفاعل معه اكثر وتصرخ طالبة منه ان يدخله في طيزها وبالفعل كان هذا مايريده اخي..فتح طيزها بيديه لكي يتمكن من ادخال زبه الكبير في هذا الطيز البكر ولكنه لم يستطع لصغر حجم الطيز...طلب منها ان تمص زبه وتبلله لكي يستطيع ادخاله..قامت بالفعل بمسك زبه بيديها ومصه..وحاول هو مرة اخرى ادخاله في طيزها الصغير ولكن لم ينجح فأقترحت عليه هي ان يدهن زبه بكريم مسهل لكي يدخل فأعجبته الفكره وقامت هي بدهن زبه الكبير كاملا ورجعت لوضعها الاول وهو الجلوس على يديها وركبتيها واخي واقفا وراءها وزبه الهائل منتصبا بقوة ثم اقترب منها وفتح طيزها بيديه وبدأ بإدخال زبه وبالفعل كان اثر الكريم عاليا فانفرج شقها قليلا واستوعب رأس زبه الهائل وبد أهو يلصق جسمه كله بها ويداعب شعرها ويقبل رقبتها ويدلي بيديه ليمسك ثدييها الجميلان ويداعبهما وبينما هو كذلك بدأت نيران الشهوه تشتعل داخل اختى وتطالبه بادخال المزيد من زبه في طيزها وتلاقت ارادته مع ارادتها فانتفض واخذ يمسك خصرها بقوه ويدفع زبه داخل طيزها دفعة واحده جعلها تصرخ صرخة هائله يكاد يسمعها كل من في البيت..واستمر اخي ينيكها بقوة هائله واخذ يدخل زبه ويخرجه بسرعة وصوت اختي يتعالى من الشهوه والالم وبدأ العرق الهائل يتصبب منه بشكل هائل نتيجة المجهود الكبير الذي قام به..اخرج اخي بعد ذلك زبه الكبير من طيز اختي والتي كانت تتمنى ان لا يخرجه منها وجعلها في نفس وضعها ولكنه ادخل زبه في كسها واخذ بادخاله واخراجه بقوة وسرعة وصوته يتعالى حتى صرخ صرخة قويه وضم اختي بقوة عليه وجلس ممسك بها لدقيقتين وجسمه ملتصق بجسمها واخذ صوتهما يهدأ شيئا فشيئا حتى سكتا ثم اخرج زبه من كسها واذا سائل ابيض يميل الى الاصفرار مازال يتصبب منه بكميه بسيطه واعتقد انه صب الكثير منه في كس اختي وعرفت لاحقا ان هذا السائل اسمه المني وانه هو المسئول عن الحمل. واخذت المشاهد هذه تتكرر كل يوم وانا اتابعها بنفس الطريقه ولكن اهتمامي وشوقي اخذا يزيدان يوما عن يوم..وبدأت اتحسس جسدي الغض الصغير في اماكن الاثاره التي كانت تزيد داخلي يوما بعد يوم وكنت ابحث عن من يطفأها داخلي كما اطفأ اخي نار اختي غاده

عندها برزت نهداي بشكل ملفت واصبح جسمي جميلا مستعدا وباحثا لمن يريد ان يقطف ثماره ويطفئ ناره..لاحظت بعد ذلك ازدياد اهتمام ابي لي الذي كنت احس انه ابا غير عادي من اهتمامه لي...وفي يوما من الايام وبينما اتابع مايحصل بين اخي واختي في غرفة اخي ازداد هيجاني مما رأيت ولم استطع ان املك نفسي واخذت انزع عني ملابسي واداعب نفسي حتى اصبحت عارية تماما وكنت ادرك ان جميع من في البيت نائمين ولا احد سوف يراني....وبينما انا اشاهد اخواي وفي عز شهوتي..واذا بايدي كبيره تأتي من خلفي وتضمني وتداعب نهداي الصغيران لم ادرك ماذا افعل من شدة شهوتي وتفاعلت مع هذا الشخص بشكل كبير واظنه فرح بذلك فحملني بين يديه وانا عارية تماما فالتفت اليه وياهول مارأيت..انه ابي الحبيب...صدمتني المفاجأه في البدايه وقلت له ماذا تريد ان تفعل ياابي؟...فأجاب سنفعل مثل مايفعل اخواكي..تفأجات من رده..لاني ادركت انه يعلم كل مايدور بين اخي سعود واختي غاده..حملني الى الغرفه وانا في صمت وذهول...اجلسني على السرير ثم اقفل الباب واتى...اخذ يبكي بين يدي ويقول انه يحبني بشده ولن يستطيع ان يتحمل بعدي..اخذ يبكي ويتوسل ان ارضى عنه واعطيه نفسي..وانه سوف يبذل كل مايملك من اجلي..كان موقفا صعبا علي ولا بد ان اتخذ القرار في لحظة..كنت احب ابي بشكل جنوني ولم ارفض له طلبا ابدا لانه كان الوحيد الذي يلبي لي جميع طلباتي ويدللني..وقد احزنني الوضع الذي كان فيه..فقد كان مزريا وهو يتوسل الي ويقبل رجلي وانا ابنته ذات الثلاثة عشر ربيعا..حل الصمت بيننا لبرهة وانا اتأمل وجه ابي والدمع يذرف من عينيه...قلت له اقترب مني..فاقترب وانا عارية على السرير فضممته على صدري وقلت له اني احبك باابي ولايمكن ان ارفض لك طلب..فافعل بي التقتا رغبتنا مع بعض....رغبة فتاة مراهقه تريد ان تجرب الجنس وتستلذ بطعمه بعد ان شاهدته بعينها بين اخيها واختها ورغبة شيخ كبير يريد ان يستعيد شبابه الذي فقده على حساب طفلة صغيره..اخذ يقبلني بجنون من شدة فرحته..قلت له انزع ملابسك كلها..اريد انا اراك هكذا...قام ابي ونزع ملابسه كلها واصبحنا عاريين تماما..كان ضعيف الجسم والشعر الكثيف يغطي معظم جسمه..لم اتفأجا من حجم زبه الكبير الذي يفوق زب اخي ضخامة..فقد شاهدت اخي من قبل وادركت انه ورث هذا من ابي..كان منتصبا انتصابا شديدا لم اتوقعه من رجل في عمره وايضا لم يتوقعه هو..لكن كما يقول ان جمالي وفتننتي ارجعت له قوته السابقه...حملني وانا كالطفلة في يده..وانزلني بهدوء على السرير واقترب جسده مني..اخذ يقبلني على شفاتي..كانت قبلاته رائعه..قبلات رجل خبير بالنساء..اشعل النار في جسدي الصغير..تمادى في قبلاته لي قفبل رقبتي وامسك نهديي الصغيران بيديه وداعبهما مداعبة جميلة جعلتهما يكبران ثم وضعهما في فمه واخذ يعض على حلمتيها بهدوء..ااااااااه....كان رائعا فعلا..ادركت في تلك اللحظه ان الجنس شي جميل وخاصة مع رجل كبير ذو خبره..وادركت جميع انفعالات اخي واختي عندما كانا مع بعض...احسست في تلك اللحظات اني ولدت في تلك الساعه وندمت على الايام التي مضت ولم امارس فيها الجنس...استمر في تقبيله العنيف لي وعندما اقترب من رجلاي وشاهد مابين فخذاي باسما وفرحا كفرحة طفل بقدوم العيد..اصابته حاله هستيريه رفعني الى الاعلى وهو واقف وجعل فمه كرسي يستقر فيه كسي وكتفيه مخدة لفخذاي....لم اعرف من اين اتى ابي بهذه القوه الكبيره..اخذ يلحس كسي الصغير المكسو قليلا بالشعر بحرفنة كبيره تدل على انه كان قويا في الجنس ايام شبابه..اخذ جسمي يرتعش بقوه لم اعد اتمالك نفسي من الشهوه سقطت من على كتفيه على السرير وانا في قمة هيجاني..لم يرحم ابي حالتي هذي واخذ يستمر في لحسه لكسي بشكل كبير حتى خيل لي انه سيأكله....اكتفشت فيما بعد انه كان يفعل ذلك لكي اطلب منه انا ان يدخل زبه في كسي لانه يعلم اني سوف ارفض لو كنت في وعيي لخوفي منه. وبالفعل تحقق له ما اراد..لم استطع السيطره على نفسي وفي عز شهوتي طلبت منه ان يدخله في كسي ولكنه رفض بحجة اني صغيره ومازلت بكرا اي لم يمسسني احد قبله..في الحقيقه لم يكن يهتم لذلك ولكن كان يهدف لشي اخر عرفته فيما بعد...صرت اترجى فيه واقبله كي يدخل زبه في كسي من قبل..قال لي موافق ولكن بشرط..في تلك اللحظه كنت مستعدة لتلبية اي طلب يطلبه مني مادام انه سيريحني ويدخل زبه في كسي...تفاجأت من طلبه..فقد قال انه لا يستطيع ان يدخل زبه في كسي الا اذا وعدته بأن اتركه يدخله كله..فقد كان من الصعب لفتاة مثلي وفي عمري لم تمارس اجنس ابدا ان تستطيع ابتلاع هذا الزب الهائل..لان عدم فعله ذلك كما يدعي والدي الحبيب يجعله متعبا..استسلمت للامر الواقع فلم يكن امامي اي خيارا اخر..بعد ذلك رأيت في عين ابي سعادة لم اره فيها من قبل..دنا جسمه من رأسي وطلب مني ان امص زبه...اطبقت على زبه بكلتا يدي لاني لم استطع ان امسكه بيد واحده ووضعته في فمي..كان طعمه عجيب ولذيذ واستمتعت بذلك كثيرا..حاولت ان امص زبه كاملا ولكن فمي لم يستوعب الا ربعه...قال لي ابي اني سوف اتألم لان هذه اول مره امارس فيها الجنس وان الامر سيكون طبيعيا بعد ذلك..لم اهتم لذلك فقد كنت اريده ان يدخله في كسي مهما كانت النتيجه لكي يطفأ النار التي بداخلي..رفع ابي رجلاي حتى اوصلهما الى رأسي وطلب مني ان ابقى في هذا الوضع..ثم اقترب من كسي وزبه منتصبا انتصابا هائلا وفتح بيده كسي الصغير ووضع رأس زبه على كسي وادخله قليلا..كانت لحظة رائعه فلأول مرة اذوق طعم الجنس..طلب مني ابي الصبر لانه سوف يدفعه اكثر الى داخل كسي..فشجعته على ذلك...اخذ يقبلني في فمي ويمص لساني ونهودي وزبه في كسي قليلا ولما رأى شدة شهوتي دفع بزبه فجأة داخل كسي..فصرخت صرخة مدوية حتى كدت ان افقد وعيي..تناثر الدم بغزاره من كسي فاخرج ابي زبه منه وطلب مني الغسيل والعوده لنكمل..ولكني لم اكن اقدر على الحراك من شدة الالم..فقام هو بحملي الى الحمام وغسل مابي من دم ثم اعادني الى السرير بهدوء واخذ على تهدأتي وتطميني بأن كل شي على مايرام..اخذنا نصف ساعه على هذا الحال ثم بدأت استعيد نشاطي..مما شجع ابي على ان نكمل..بدأ يلحس كسي من جديد واخذ يدخل اصبعه هذي المره داخل كسي ويحركه حتى اشتعلت نيران شهوتي من جديد..جعلني انام على جنبي ونام هو على جنبه خلفي ورفع رجلي العليا فوق وامسكها بييده مما جعل كسي ينفتح اكثر..بدأ يدخل زبه شيئا فشئا.. ادخل نصفه تقريبا وبدأ الالم يزداد وشهوتي ايضا تزداد ولكن الالم لم يكن كالسابق بل اخف كثيرا والمتعة اصبحت اكبر.....ظللنا على هذا الحال ربع ساعه يدخل ويخرج زبه في كسي..ااااه ..كان رائعا..لم ولن انسى تلك اللحظات الجميله..اخرجه بعد ذلك من كسي وكنت اريده ان يستمر لاني قاربت على الشعور بالرعشه وانقضاء الشهوه..ولكنه كان يصر على ان يدخله كله كما وعدته واراد ان يختار الوضع المناسب الذي يمكنه من فعل ذلك وخاصة ان كسي صغير ولا يستطيع تحمل زبه الكبير..فهو كان ايضا حريص على راحتي..وكان علي ان انفذ وعدي كما وعدته..ولكن ما الحل؟ في تلك الاثناء خطرت على بالي الطريقه التى رأيت اخي يستعملها مع اختى وجعلها تتمكن من ابتلاع زبه الكبير...قلت لابي دع الامر لي سأحاول محاولة اخبره اذا لم يكتب لها النجاح هذه المره فالايام كفيله بأن ننجح في المرات القادمه فالوقت امامنا..وافق ابي على ذلك...بعد ذلك بدأنا المحاوله...جعلت ابي يستلقي على ظهره على السرير واخذت امص زبه مصا قويا..حتى انتصب انتصابا كاملا...اخذت بعد ذلك الكريم المسهل وقمت بدهن زبي ابي كاملا وبكميه كبيره وقمت بدهن كسي ايضا لكي يسهل من العمليه....وفقت فوق ابي وبدأت النزول شيئا فشيئا حتى بدأت احس بدخول رأس زبه في كسي..اخذت احرك جسمي عليه طلوعا ونزولا حتى بدأت احس بالاثاره الشديده والالم عندما دخل اكثر من النصف قليلا..كان يمسك نهداي الصغيران ويرضعهما ويشجعني على المواصله على نيكي لاني قاربت على ان ادخله كله كما وعدته..ولكني لم اكن استطع فعلا واحسست اني سانفجر من هول مادخل في كسي....ولكن كان عنده اصرار عجيب...لم يقتنع بما اعطيته كان يريد ان يدخله كله ولما لم استجب له...اطبق يديه فجأة على خصري وادخله بقوه كاملا في كسي..لم ادرك ذلك الموقف لانه اغمي علي ولكنه اخبرني ذلك بعد ان افقت ووجدته جانبي..فقد اكمل هو العمل بدون وعيي على حد قوله واخذ يدخله في كسي كاملا ويخرجه وبعد ذلك انزل سائله داخل كسي...بعد ان افقت احسست بالم شديد في كسي واحسست انه تقطع ولكن في نفس الوقت كنت شديدة السعاده لما حصل....فقد كان ابا رائعا اغدق علي في صغري الحنان والمال.....وفي هذا الوقت اشبع غريزتي واطفأ ناري الملتهبه....لن اجد ابا رائعا هكذا...ومازلنا انا وهو على هذا الحال نستمتع مع بعضنا ولكن بمتعة اكبر وذلك لنضجي فعمري الان 21 سنه....وكذلك اختي غاده مازالت مستمرة مع سعود وبشكل كبير خاصة بعد طلاقها من زوجها واقامتها معنا في البيت....اما اختاي فاتن وريم فلهم قصص مثيره اكتشفتها فيما بعد

جنون الرغبات


تبدأ حكايتى منذ الصغر...فلقد توفى أبى وأنا مازلت صغير كنت أبلغ ال8 سنوات وكنت مازلت فى المدرسة الأبتدائى... عشت أنا وأمى وأختى التى تصغرنى ب 3 سنوات..وقد كانت معى بالمدرسة فى الصف الأول الأبتدائى...وفاة أبى لم تكن تعنى لى الكثير فى هذا السن غير أن أمى ظلت ترتدى الملابس السوداء فترة طويلة...ولم أعد أرى والدى ليلآ كما كان حيث أن أبى كان أكبر من أمى كثيرآ كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون.
ورثت أمى أموال كثيرة وكذاك عمارتين كبيرتين فى منطقة راقية نسكن فى واحدة منها.
ولم يكن يزورنا غير خالتى وخالى فقط..وأنقطع خالى عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمى وزوجة خالى...والوحيدة التى تزورنا هى خالتى التى تشبة أمى كثيرآ.

كانت حياتى عبارة عن الذهاب الى المدرسة أنا وأختى حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادى..وكان السائق يأخذنا صباحآ ..ويعود بنا بعد المدرسة غلى المنزل..ويترك السيارة بالجراج
فكان عالمى هو البيت وأمى وأختى فقط...كانت أمى لاتتأخر عن توفير كل متطلباتى من لعب وأتارى وبلاى ستيشن..وملابس..وكانت تعاملنى بحب شديد غير أختى والتى كانت تشبة ملامح أبى ...والتى لم تكن جميلة مثل أمى وخالتى وأناوكانت أمى دائمأ تصرخ فى وجة أختى لأى غلطة...أما أنا فكنت أتعامل بمنتهى الدلع.
لكننى كنت أحب أختى الصغيرة جدآ لآنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرآ.
وبعد وفاة أبى كنا ننام نحن الثلاثة فى حجرة أمى وكان مكانى فى منتصف السرير العريض فى حضن أمى.
بعد فترة طويلة خلعت أمى السواد وبدأت ترتدى ملابسها العادية...وكنت أشعر بأنها تلتصق بى عند النوم وتضع رأسى داخل صدرها ولم أكن أشعر بأى مشاعر جنسية فى هذا السن الصغير...لكن عندما كنت فى الصف السادس كان يبهرنى أن أراها وهى تبدل ثيابها أمامى..صباحآ أو مساءآ..كحب أستطلاع وأعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميلة لملابسها الداخلية..أما ملابسى فكانت ملابس ولادية بيضاء.

وكانت أمى وخاصة فى الصيف ترتدى ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لايسبب لى أى أغراء فأنا مازلت صغير...وكان شيئ عادى قد تعودت علية.
لكن كلما يزداد عمرى كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعرى ونظراتى
فكانت أمى تنام بجانبى ويلتصق جسدها بجسمى وتضمنى لها بقوة وأنا نائم لدرجة أننى كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدى ورأسى داخل صدرها العارى فتقبل وجهى بقوة إلى أنا يعاودنى النوملم أكن أعرف معنى ما تفعلة أمى فى ذلك الوقتوعندما كنت فى أولى مراحل الأعدادى..كنت أحيانآ أجد صباحآ أن ملابسى الداخلية تلتصق بجسدى ..وأشعر أن عضوى الذى كان مازال صغير يؤلمنى .
بدأت أيضآ فى هذة الفترة عندما أجد أختى عارية وهى نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحى متأخرآ وأمى ليست معنا..لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقآ بل كنت انظر إلى جسدها العارى خاصة الى المنطقة مابين فخذيها..والتى كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمى المنتفخ.
وبدأت عيونى تتفتح...حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحنى..وبعد سماعى الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والأنتصاب والأستحلام..والعادة السرية...

وفى يوم ليلآ شعرت أن أمى تلتصق بجسدى وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوى الذكرى ..فأنتفضت رعبآووجدت أمى مستيقظة وضمنتى الى صدرها بسرعة..وأخبرتنى أنالذى كنت أشعر به كابوس...
وقى الصباح شعرت بألم فى الخصية وبأن سائل لزج يسيل من عضوى..وبالضغط على عضوى أنتصب وقذف أول سائل لى وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبلوأيضآ لم أفهم أن أمى تمارس معى ممارسات جنسية...
وتشجعت وسألت ولد من أصحابى أو هو صاحبى الوجيد الذى يجلس بجانبى..عن اعراض البلوغ...وفهمت منه الكثير
وبدأت أنظر غلى التطورات الجسدية التى تحدث معى ..وبدأت أنظر الى جسد أمى وأختى بنظرة مختلفة..فكانت نظرة شهوة.
كانت أمى تسقينى عصير ليلآ وتجبر أختى على النوم مبكرآ..ودائمآ عندما يحدث هذا أجد ملابسى الداخلية غارقة فى سائلى المنوى...وبدأت مداركى تتفتح..وقررت يومآ أن ألقى العصير فى التواليت بعيدآ عن عين أمى...وكما توقعتتوقعت أمى أننى قد نمت..ونامت بجانبى وأطفأت النوروبدأت تمسك عضوى الذى بدأ فى الأنتصاب سريعآوأمسكت بيدى ووضعتها على كسها وبدأت فى الدعك...ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقى وشعرت أن عضوى يلاصق كسها ذو الشعر والماء الدافئ.وقذف عضوى الماء وبدأ جسدى يرتعشقامت أمى بتعديل ملابسى بسرعة وتقلبت على الجهه الأخرى ..ولعلها علمت أننى لم أكن نائمآ. شعرت بسعادة وراحة جسدية ...وفى الصباح وجدت عضوى منتصب بشدة...ففضلت أدعك فية حتى شعرت أننى أقذف سائلى المنوى.
لم تعاملنى أمى فى هذا اليوم معاملتها المعتادة..كانت تنظر إلى عينى..,تسألنى ماذا بك..وتسألنى أنت زعلان منى من حاجة..فأقول لها أبدآ أنتى ماما حبيبتى...فبدأت تبدو طبيعية.

تكررت هذة الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة..وكان هذا يشعرنى بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذة العلاقة يوميآ.

فألتجئت الى النظر الى جسد أختى لكى أمارس العادة السرية لكى أشعر بالأرتياح...وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدى على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير..أو فخاذها وأحيانآ على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفآ من دخول أمى المفاجأ الى حجرة النوم.
كانت أختى قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ.
فى الأجازة الصيفية وند زيارة خالتى لنا لعدة أيام...سمعت خالتى تقول لأمى كيف تسمحين غلى الأن بأن ينام أبنك فى حضنك وأختة بجانبة...دة شكلة أصبح بالغ..لازم تكون لة أوضة منفصلة
وفعلآ قبل لأن تتركنا خالتى كانت أمى وضبت حجرتى وجعلتنى أنام وحيدآ.

وبعد أن غادرت خالتى...جاءت أمى يومآ ونامت بجانبى بعد أن أحضرت لى عصير مانجو...الذى شربتة ورحت فى النوم الفعلى...ووجدت نفسى غارق فى الصباح وملائتى عليها بقع من السوائل...فعرفت أن أمى كانت فى زيارتى..
ولقد أخبرتنى أختى من ضمن كلامها أنها قد نامت وحيدة ليلآ وأن أمى كانت نائمة معى.

لم تعد أعمال أمى الجنسية معى تكفينى أو تمتعنى فأنا أريد أن أكون ذكرآ أفعل ولا يفعل بى...ماذا أفعل..فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لأحدهم لآنى خجول جدآ أو أخاف من رد فعل المدرسات...
فأتجة نظرى ألى أختى التى بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر علية بعض علامات الأنوثة
فنت أستغل دخول أمى الى الحمام وأتجه ألى سرير أختى النائمة وأعبث بيدى على جسدها..وأمارس العادة السرية.. وكانت أصابعى تغوص بين كسها الذى يصير طريآ فى يدى فيزيد من هياجى.
ومازلنا فى الأجازة الصيفية وجاء تليفون لأمى بحالة وفاة أحد أقرباءهافأيقظتنى وأعلمتنى أنها ستذهب الحين والأكل بالثلاجة وأنها ستأتى ليلآ.
وكانت هذة هى المرة الأولى التى تتركنى فيها أمى وحيد مع أختى.

فور خروجها
أتجهت الى سرير أختى..وقمت بتعريتها وأنظر الى جسدها العارىأنتصب عضوى...ويدى تغوص فى كسها ألى أن قذفت ونزل الماء على فخذها ...
أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدهاومازالت أختى نائمة!!!

بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختى مازالت عارية وجسدها يثيرنى أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر...فأخرجت عضوى...وقربتة من كسها لكى أشعر باللذة أكثروزادت جراءتى,,وأردت أن أشاهد كسها...فأنزلت الكيلوت بحرص...حتى ظهر الشعر الخفيف..وبأصبعى بدأت ألعب فى كسها الذى كان مبلل ...وهذا البلل يثيرنى كما كان يحدث مع أمى...فجدت نفسى ألقى بجسدى عليها بدون أن أضع فى خاطرى أنها قد تشعر..لم يعد يعنينى ذلك ألى أن قذفت كامل مائى على بطنهافنظرت الى وجهها وجدتها متيقظة ...فقمت وجريت خارج الغرفة ...وأتجهت الى الحمام وعدلت من ملابسى..وبقيت بالداخل متخوفآ من الخروج...
وأخيرآ خرجت وبحثت عن أختى لم أجدها..أذآ مازالت فى حجرة أمى.
فدخلت أستطلع الأمر لكى أقنعها أن لاتخبر أمى.
وجدت أختى متكومة على السرير..ناديت عليها..لم تنظر الى عينى.وقالت ماما حتعرف..الملاية أتوسخت ..قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة
وفعلا ..ولم نتحدث فيما حدث بيننا
وحضرت أمى ليلآ متعبة ونامت .
لم تعد أمى تزورنىبعد أن تعودت على ممارسة الجنس
وأذكر أننى أستغليت دخول أمى للأستحمام...فأتجهت الى أختى مباشرة وكأنى أداعبها ألقيتها على السرير ونمت فوقها ..كأننى أمارس معها الجنس ألى أن قذفت داخل ملابسى..ولم تقاومنى أختى كأنها تعلم ماذا أفعل..وشعرت أنها أستمتعت بهذا العمل..وتريد أن أعيدة مرة أخرى لآنها لم تقوم من نومتها.
كان عضوى منتصب أغلب اليوم..فأمى أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامى أو تقوم بالجلوس أمام المرأة تسرح شعرها بعد أستحمامها وهى شبة عارية.
لكن كان كل أهتمامى بتفريغ شحنتى فى أختى التى أجد استمتاع أكثر معها حتى عند ممارستى للعادة السرية فجسد أختى هو الذى يثيرنى.
قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون..وأخبرتنى أمى أنها ستخرج مع خالتى ألى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج.
فأتت لى فرصة الأنفراد بأختى على راحتى.
فور خروج أمى...بدأت فى مداعبة أختى...وظهر عضوى المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما...مما جعل أختى تضحك على منظرى...
فأخرجت عضوى خارج ملابسى أمام أختى لكى تراه...فتراجعت أختى ضاحكة وجريت خارج الغرفة..فجريت خلفها..الى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير.
حاولت أختى أن تدفعنى بعيدآ عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من أصرارى وثورتى.
رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوى كسها..لكننى لم أشعر ألا بفخذها.

فرفعت جسمى وأتجهت يدى الى كيلوتها فنزعتة الى أسفل وظهر لى جسدها ..فالقيت جسدى عليها وكانت قد أستسلمت لشهوتى..فبدأت أدعك فى صدرها.من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها...وبدأت أسمع صوتها يتأوة من الشهوة ...أمسكت عضوى وقربتة على شفايفها وعلى وجهها وهى مغمضة..ثمى نزلت به الى أسفل وبدأت أحك عضوى فى كسها...الذى كان متجاوب معى ومملوء بالماء الدافئ

وتركت جسدى فوقها وتركت عضوى يقوم بعملة
ثم جاءت لى الرعشة وبدأ جسدى ينتفضوأندفع زبى الى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها.ألى أن قذفت كل مائى...وتنبهت أن زبى كان جزء كبير منه داخل كسها..ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير.
ولم تكن هذة هى النهاي