وفي اليوم الثالث وعند منتصف الليل بعد ان ضاقت بي السبل ووصلت شهوتي الى اوجها ولم استطع ان امارس الجنس مع صديقتي عبر الهاتف سمعت صوت التلفاز من غرفة اختي فبدات افكر بها فلا حل لي غيرها شهوتي وصلت لحد الجنون وتذكرت ماعملته البارحة وكيف اني انتشيت فذهبت الى قرب باب غرفتها فسمعتها تتاوه بصوت خافت وصوت جقجقة كانها صوت ممارسة جنسية فنظرت الى الباب مقفل فرجعت ولكن شهوتي بدات تزداد وانا اتذكر صوت تاوهاتها فققرت ان اتصل بها وامارس الجنيس معها عبر الهاتف وفعلا اتصلت وبعد ان كلمتني بدت وانها نائمة فسالتها فقالت لا لست نائمة اتابع فلما جديد على موبالي اذاتريد تعال شاهده معي وفعلا ذهبت الى غرفتها وجلست على سريرها وكانت متغطية بالشرشف فرفعت الشرشف واذا بها عارية فقلت لها اين الفلم فقالت انظر ووضعت يدها على كسها وبدات تفركه وتتاوه وقالت هذا فلم مباشر فصر ت انظر لها وبدا عيري بالانتصاب وهي لازالت تتاوه وهي نائمة على ظهرها فنزعت لباسي وبلا كلام القيت نفسي فوقها ووضعت عيري بين افخاذها وبدات اقفز فوقها وانزل وهي تتاوه وتتلوى تحتى الى ان قربت شهوتي فدفعتني عنها وقالت لا تقذف انتظر وبعد ان هدات قليلا وضعت عيري في فمها وبدات تمصه وانتشيت وبلغت شهوتي ذروتها فسحبت عيري وقذفت على وجهها ثم استلقيت على ظهري ووضعت عيري في فمها وبدات تمصه الى ان انتصب مرة ثانية فقامت وجلست على بطني وقالت لا تقل شيئا وبدات تنزل بكسها على عيري قليلا تحك راسه بكسها المفتوح ثم ترفع نفسها وكررت ذلك مرات وهي تتاوه الى ان وصلت الى ذروة شهوتها فانزلت نفسها على عيري بقوة وصرخت والقت جسمها على صدري وعيري داخل كسها واحتضنتني بقوة فقذفت في داخل كسها وبعد ان هدات ورفعت جسمها فاذا الدماء تغطي عيري وتسيل من كسها فالقت بنفسها علس السرير وبدات تبكي وتقول ماذا عملت بنفسي بكارتي وحمل في ان واحد ارجوك ابحثلي عن حل ارجوك فامتلات غيضا وخوفا وندما وحسرة وحدث لي شعور بالذنب لم اشعربه من قبل فلبست لباسي وخرجت من غرفتها ولا اعلم ماافعل
مشكووورين
ردحذف