تبدء احداث هذة القصة لبنت لم تتعدى 18 سنة كانت تعيش فى بيت فقير نسبيا اسمها ماجدة توفى والدها من 6 سنين ولم تزل امها فى غاية الانوثة كانت امها لم تتجوازالاربعين من العمر بيضاء ممتلئة الارداف بشدة تتملك صدر كبير و طيز طخمة جدا تقدم اليها جارها الذى لم يتعدة 35 من العمر لزواج و بالفعل تم الزواج لكم ان تتخيلو موقف البنت التى هى فى اخطر سن فى حياتها فى قمة مرحلة المراهقة عندما تجد نفسها فى وسط فلم اباحى من الدرجة الاولى فامها المحجبة اصبحت دائما تلبس ما يشتهية الانفس من لبس مثير و قمصان نوم شفافة وقصيرة ولم يخلى الوضع من انها ترى زوج امها يقوم بتقبيلها امامها او تدخل المطبخ عليهم تجد يد زوج امها يداعب كس امها المشتاق للعناق ولكن الاصعب يوجد فى الليل عندما تتعالى اصوات الاهات من غرفة امها الذى دفع البنت للجنون و ممراسة العادة السرية واستمر الحال لمدة قصيرة حتى بدات التلميحات من زوج امها وبدء يتحرش بها وكثيرا تشعر بة فى الليل يختلس النظر اليها وهى نائمة وتبادل النظرات والتلميحات بينهم التى تشير على انه ذاهب ليقيم علاقة مع امها التى يقوم بعدها بدفع امها الى غرفة النوم ولم يمر ثوانى حتى يرتفع اهات امها لتملئ البيت وتزيد من رغبة البنت وشهوتها حتى جائت لها الفرصة عندما سافرت امها الى اهلها فى احد المناسبات فصبحت هى و زوج امها بمفردهم فى البيت فقررت الا تضيع هذة الفرصة من يديها فقامت بلبس اسخن و اقصر قميص نوم شفاف عندها الذى اعطى لجسمها الملفوف وصدرها المدور اغراء ملوش حل التى يظهر من تحتة تفاصيل جسمها بكل دقة وكان هوالاخر قرر ان لا يضيع هذة الفرصة فلم يكن يلبس سوى شورت يرتفع عضوو من تحتة ليعلن عن مدى جوعة واحتياجة الى فريسة ابتدى اليوم والكل محضر الاخر اقوى اسلحتة وجلسو يشاهد التلفزيون و مع اجواء الشوتايم والافلام الانكت و مع اول مشهد جنسي لبتدى زوج الام بضم البنت الى صدرة وامتدى اليد الاخرى تداعب فخذها برقة شديدة وتتحرك مثل ثعبان يستعد للانقضاض على فريستة واستمر يحرك يداة حتى وصل الى هدفة فحرك الكولت الذى لم يكن سوى خيط رفيع ليداعب شفرات كسها بيداة واليد الاخرى كانت تعتصر صدرها وتفرك حلمات بزها والتصقت الشفايف ببعضها وبدء بمص لسنها حتى زهبت البنت منة فى اقل من دقيقة الى عالم خيالى فقام برفعها وذهب بها الى غرفة النوم على نفس السرير الذى كان يضاجع علية امها وبدء باخراج زبة واعطاة ليها لكى تمصة ولم تمر ثوانى حتى بداء بتجريدها من ملابسها وتقبليها من جديد من شفتها حتى نزل الى رقبتها ونزولا الى صدرها الزى اخذ يعتصر حلماتة الوردية نزولا الى كسها الذى كان غرقان بماء الشهوة الذى اخذ يداعبة برقة مع تذايد الخشونة مع ارتفاع الاهات منها ثم اخذ يداعب زبة علية ثم قلبها على ظهرها وكان محضر كريم فدهن بة طيزها وبدء بادخل زبة فى خرم طيزها الضيق فى حالة من الصراخ الى ان انزلق الى داخل مؤخرتها ثم اسمر بادخالة و اخراجة ببطء إلى أن لان خرم طيزها فأصبح يمارس بقسوة فشد شعرها وهى فى وضع الكلب واخذ يضربها على طيزها البيضاء كما لو انهو يركب فرس عربي أصيل استمر الحال دقائق الى أن اخرج زبة وقام بإغراق وشها على الطريق الأمريكية بالبن الساخن وانتهى اليوم الأول على هذا الأم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق