الخميس، 10 أبريل 2014

هى واختها روان

كانت تلك اللحظات التي اقضيها انا وأختي روان غاية في المتعة والروعة, بل كنا سعيدتين تماما ونحن نتنقل بين يدي احمد ومجدي, أما انا فقد نسيت تماما اني متزوجة وأني ملك شخص آخر كل ما همني كان متعتي المتزايدة بين هذين الرجلين. لكن قبل عودة زوجي بيومين اتصل زوج أختي بها وطلب منها العودة الى البيت. رغم محاولتي اقناعه بأن تبقى معي اليومين المتبقيين الا اني لم استطع اقناعه. ذهبت روان في صبيحة ذاك اليوم وتركتني وحيدة أتساءل ماذا ساجيب احمد ومجدي عندما يأتيان مساء لمجامعتنا فلا يجدان أحدا سواي, في نهاية المطاف قررت أن أخبرهما بما حصل وكنت واثقة باني سأقضي ليلتي بحضن أحدهم أما الاخر فقد يغادر وقد يستمتع بمجرد مشاهدته للآخر يضاجعني امامه.
مر النهار وقبل مجيئ مجدي واحمد رتبت نفسي وتهيأت تماما بازهى واجمل صورة, وعندما قرع جرس الباب اسرعت لفتح الباب, لكن كانت المفاجاة كبيرة جدا كان احمد ومجدي برفقتهما شاب ثالث لم اره من قبل ولم اعرفه, كان أسود البشرة ضخم الجثة عله يكون من اصل أفريقي, كان هذا الرجل كبير الحجم جدا باديا عليه الصلابة والشدة, بل إن جسده يفصل اثنين مني. لم اعرف ماذا علي ان افعل في هذه الاثناء فهذا ثالث رجل يراني غير زوجي بهذا الشكل, شعرت وكأن أحمد يتعامل معي كزانية يتاجر بها. غضبت جدا, حتى انهم لم يستأذنوني بالدخول بل دخلوا دون اذن حتى ان احمد ومجدي قاما بجري الى الداخل في حين دخل الرجل الاسود خلفنا واغلق الباب.
أحمد: أدخل يا جاسم.
عرفت في هذه اللحظة ان اسمه جاسم.
أحمد: هذه الشرموطه يللي حكيتلك عنها كسها بيسوى ذهب وطيزها مثل الحليب.
قلت: أحمد ايش يللي بصير ومين هذا.
أحمد: انتي سدي ثمك يا قحبه وما تحكي.وين الشرموطه الثانيه.
قلت: روان اتصل بيها زوجها واضطرت تروح البيت.
احمد: كس اختك يا بنت الشرموطه ضيعتي علينا الليله احلى تسلايه.
مجدي: بالعكس هذه فرصتنا نزيد متعتنا فيها.
احمد: ايش قصدك.
مجدي: جاسم دفعلنا مقابل جنس جماعي على بنت واحنا كنا متفقين واحد بنيك منال وتنين بنيكو روان.
احمد: وبنت الشرموطه مش موجوده خربتلنا كل برنامج الليله.
مجدي: بس القحبه أختها موجوده ورح تحل مكانها.
أحمد: ايش قصدك انيكها الثلاث.
مجدي: ايوا رح نلعب عليها الثلاث ونطرحها.
قلت: انتم اكيد مجانين انا ما ممكن انام مع اكتر من واحد وبعدين انتم مفكريني قحبه وزانيه بتاجروا فيها؟
احمد وكأنه لم يستمع لما قلته: بس هذه الشرموطه مش متعوده على انه اكتر من واحد ينيكها.
مجدي: يا احمد دائما في اول مره وهذه فرصه ندخلها على خط الجنس الجماعي.
قلت وانا غاضبه: اطلعوا بره انتم كلاب.
مجدي: وحياة امك يا بنت القحبه انتي مفكره دخول الحمام متل الطلوع منه.
احمد: انتي قدامك حل من تنين او تعملي يللي نحكيلك اياه او رح نغتصبك ونلعن طعاريس امك وممكن نقتلك من النيك.
بدأت بالبكاء والعويل ونزلت على قدم احمد اقبلها واتوسل اليه ان لا يسمح لهم بان يفعلوا بي ذلك, وأخذت اذكره بان بيان موجودة معنا واذا حدث لي شيئ فستموت الطفله, ثم اخذت احاول ان اقنعه بأني زوجة اخيه ورغم موافقتي بأن أمارس الجنس معه ومع مجدي الا اني ما زلت زوجة اخيه. رفعني أحمد وأخذ يهدئ من وعي بعد ان شاهدني مرتعبة وخائفة جدا.
احمد: اهدئي يا منال ما تخافي, اصلا انتي لساتك ما شفتي شي من متعة الجنس, اختك روان في البدايه كانت مبسوطه على نيك الواحد الها بعدين صارت تتمنى اني انيكها انا ومجدي سوى.
قلت: احمد بس انا ما بدي خذني ونيكني متل ما بدك بالغرفه وبعدين خلي مجدي ينيكني متل ما بده بس انا ما بدي حد جديد ينيكني وما بدي تنين ينيكوني بنفس الوقت.
احمد: منال هذا الرجال دافع ألف دولار مقابل انه ينيك بنت نيك جماعي واحنا كنا مخطين انه ينيك اختك بس ايش نعمل اختك مش موجوده اليوم رح انيكك انتي مكانها وبكره منجيبها ومنيكها هي.
قلت: انا في عرضك يا احمد ما بدي.
بينما كنت ابكي وأستجدي احمد لعله يعطف علي شدني مجدي من شعري الى الخلف والصقني به. ثم التصق بي احمد من الامام وأخذ الاثنان يقبلاني, مجدي يقبل عنقي ويمص حلمة أذني وأحمد وضع شفتيه على شفتي وأدخل لسانه بفمي يداعب لساني, كان مجدي يثبتني تماما لدرجة اني لم أستطع تحريك ذراعي اللتان يطوقهما مجدي بذراعيه القويين, في هذه الاثناء التي كنت بها بينهما كان احمد يعريني من ثيابي, وعندما انكشف صدري امامه ولم يغطيه سوى صدرية سوداء تضم بداخلها ثدياي.قام احمد بشدها وقطعها حتى انكشفا امامه فنزل يرضعهما ويمص حلمات ثدياي, وخلا مداعبة احمد لثدياي كانت يداه تفكان التنورة وتنزلاها تحت قدماي ثم انزل الكلسون الى الارض وبدا يداعب شفرتي كسي بيديه, كان جاسم يقف جانبا ينظر لما يفعله بي احمد, ابتعد احمد عني واخذ يخلع ثيابه حتى تعرى تماما ثم رأيتجاسم يتعرى هو الاخر من ملابسه لكني لم اعره انتباها لاني شعرت بامان وانا بين يدي احمد ومجدي. اقترب مني احمد واحتضنني واخذ يقبلني قبلة قوية التصقت به بعد ان تركني مجدي كي اجعل احمد يشعر برغبتي العارمة بممارسة الجنس معه ويحتفظ بي لنفسه فقط. وبعد هذه القبل اكتشفت بان مجدي وجاسم أصبحا عاريين فلفني جاسم اليه واخذ يقبلني وينزل الى صدري ويمص ثدياي ويرضعهما, بينما اخذ احمد يقبل جسدي من الخلف كانت عيناي على قضيب جاسم الذي اصبح كبيرا جدا وضخما, بل لا اظن ان هذا قضيب انسان انه قضيب ثخين غليظ طويل يصل طوله الى 40سم وعرضه ما يقارب 6سم, رغم نشوتي وثورتي الجنسية بين مجدي واحمد الا اني خفت جدا من هذا الرجل.
ضغط علي احمد الى الأسفل كي أركع على ركبتي, كنت اعرف المطلوب مني, كانا يريداني ان أمص قضيبيهما, امسك احمد بشعري وثبت رأسي وجاء مجدي وقرب قضيبه من فمي, ما أن لامس شفتاي حتى فتحت فمي له كي يتسنى له ادخال قضيبه بفمي لينيكني به, اتكات كعادتي على فخذيه وبدأ مجدي ينيكني بفمي يدخل قضيبه ويخرجه بحركات سريعه حتى بدأ منيه يتدفق من قضيبه الى حلقي, أبقى قضيبه بفمي حتى ابتلعت سائله وبعد ذلك أخرجه وتبادل مع احمد الأماكن ليمسكني مجدي من شعري ويثبت رأسي في حين ادخل احمد قضيبه بفمي واتكأت انا على فخذيه وبدا ينيكني أحمد بفمي الى أن سكب هو الاخر منيه بفمي لابتلعه له. أخرج احمد قضيبه من فمي لكن مجدي لم يترك شعري بل أبقى رأسي مثبتا, شاهدت جاسم يقترب نحوي ممسكا بالعصا التي نمت بين قدميه صممت فمي وأغمضت عيناي وبدات ابكي, كان احمد يحاول ان يفتح فمي بالقوة لكني لم افتحه وبعد محاولات متكررة لفتح فمي بالقوة باءت كلها بالفشل شدني مجدي من شعري شدة قوية المتني جدا, مما جعلني اصرخ بقوة, ولكن ما ان فتحت فمي بالصراخ حتى كان قضيب جاسم الثخين بفمي, حاولت بكل قوتي ابعاد ذلك القضيب الذي يشق وجنتي ويشقهما ويكاد يخنقني, لكن احمد ومجدي ثبتاني جيدا له, بدا جاسم يضغط بقضيبه الى داخل فمي وانا اشعر بانه يكاد يقتلني بقضيبه هذا يا الهي, شعرت بان روحي ستخرج مني, لقد شعرت برأس قضيبه يدخل في حلقي حتى أن صوت حشرجة أنفاسي اخذت تتعالى, وجاسم يخرج قضيبه الى الخارج ثم يضغطه دفعة واحدة بفمي لا يتوقف الا بعد ان يرتطم بحلقي لتبدا اصوات الحشرجة تتعالى مني وأحمد يقول له "طلع زبك بسرعه رح تخنقها" بقي يفعل لي ذلك حتى بدأت كميات هائلة من المني تتدفق في فمي وحلقي لم استطع ابتلاعها كلها فسالت على خداي, وما ان اخرج قضيبه من فمي حتى بدأت أسعل وأتنفس بقوة كمن منع عنها الهواء يوما كاملا. سقطت على الارض ابكي وابصق ما تبقى في فمي من مني جاسم. لكن أحمد ومجدي أسقطاني أرضا لانام على ظهري وثبتاني جيدا من يداي كل يمسك بيد ويرضع حلمة ثديي القريبة منه.
قلت وانا ابكي: مشان **** اتركوني ابوس دياتكم بكفي.
ودون ان ينتبهوا لمعاناتي وبكائي جلس جاسم بين قدماي وأخذ يحرك قضيبه على شفرتي كسي وانا ابكي بقوة واستجدي كنت خائفة جدا من قضيبه ان يدخل بكسي ويخرقني, لكن كسي خانني فقد أصبح لزجا والسوائل تخرج منه مما جعل جاسم يأخذ الضوء الاخضر بإدخال قضيبه بكسي, وطلب من أحمد ومجدي ان يمسكا يداي ويبتعدان عن صدري لانه يريد ان ينام فوقي اثناء نكاحه لي, وبدا جاسم يدخل ذاك القضيب الذي حطم كسي وفتحه بل جلكه بشكل كبير, وكلما ضغطه الى الداخل كنت أصرخ من الالم.
قلت: آآه كسي آآآه بوجع بوجع آآآه يما يماا كسي كسي.
جاسم: آه كس أختك يا بنت القحبه عندك كس متل كس البسه بدك حد يجلكه.
قلت: آآآآ آه مشان **** بكفي طرحتني و**** عم تقتلني آآآه كسي يما كسي.
احمد: آح أيوا نيكها اقوى يا جاسم اقوى.
مجدي: روعه أسرع اطرحها العن كس اختها.
قلت: آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه.
بقيت اتالم تحته حتى انزل بكسي ثلاث مرات متتابعة فقدت خلالها قدرتي على المقاومة واستسلمت لهم, ثم قام جاسم من فوقي ونام فوقي احمد واخذ ينيكني بقوة لكني حقيقة لم اشعر بقضيبه بعد ما فعله بي جاسم فقد وسع كسي وجلكه ولم اعد استطيع ان اشعر بقضيب احمد بداخلي ما ان انتهى حتى جاء مجدي وامتطاني وأخذ ينيكني بدوره, في عقلي كنت أقول اذا كان هذا هو الجنس الجماعي فان الفرج قريب. وبعد ان ناكني مجدي وانزل سائله بداخلي رفعني احمد عن الارض ثم الصقني بطاولة السفة القريبة منا وبصق على فتحة طيزي عرفت انه يرغب في ان ينيكني بطيزي, انا بت احب هذا الجنس والالم الممتع الذي يخلفه نيك طيزي, وأخذ احمد يبعبص فتحة طيزي الى ان تأكد من انها جاهزة لدخول قضيبه بها وبدا يدخله ويحركه باحشائي بسعة وقوة.
قلت: آآه آآه أيوا ايوا احمد نيكني اقوى.
أحمد: رح نيكك يا شرموطه واطرحك.
قلت: آآه آآه أحمد حميلي اكتر آآه دخله جوا أحمد آه نيك نيك نيك.
احمد: آه خدي يا قحبه خدي.
بقي احمد ينيكني بطيزي حتى انزل منيه بداخلها وما ان اخرجه حتى شعرت بقضيب مجدي يدخل بطيزي ويزيد من متعتي ولذتي كنت مهووسة بألم طيزي ويزيد من نشوتي ومتعتي وكنت استجيب لحركاتهما بداخلي, عندما سكب مجدي منيه بداخلي أخرج قضيبه مني اردت ان ارفع نفسي لكن يدين ثبتتاني على الطاولة, هذه ليست يدا احمد ولا مجدي انهما عريضتان وكبيرتان وخشنتان جدا وقبل ان انهي تفكيري كان قضيب كبير يشقني نصفين.
قلت: آآآي آآي وقف قعرتني آآي طيزي طيزي إطلعه يلعن ابوك وقف رح تقتلني.
لكنه كان يدخله اكثر واكثر حتى التطمت بيضتاه بفلقتي طيزي عندها خارت قواي تماما وشعرت باني اغيب عن الوعي فانبطحت بصدري على الطاوله والرجل يعبث بداخلي وانا لا تسمعمني الا تنهيدات وأنات متتابعة مع دموع منهمره. بقيت تحته مدة عشر دقائق حتى اعتادت فتحة طيزي كما اعتاد كسي على زبه الضخم, وبعد ان فرغ بأحشائي سوائله الغزيرة وتركني سقطت على الارض من شدة الاعياء والتعب ولم استطع الحراك الا اني ما زلت واعية لما يفعله الاخرون حولي.
جاسم: ايش يا شباب تعبتوا.
مجدي: ايش يللي تعبنا احنا ما منتعب منظل انيك فيها لحتى يطلع الصبح.
جاسم: حلو صار هلأ وقت النيك الجماعي.
بيني وبين نفسي "يا ويلي ايش هذا يللي عملوه فيي لكان"
احمد: خلينا ندخلها جوا على غرفة النوم ونيكها على السرير اريح.
جاسم: ماشي 

زوجي خطط لنيك زوجة اخيه بمساعدتي

كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميله جدا اسمها نسرين وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصوره غير طبيعيه مهما ناكها رامي فهي لاتكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحه لدرجة انهما يتكلمان في كل شي في نفسهما وفي يوم من الايام كان رامي ينيك نسرين فقال لها انه يريد ان يفاتحها في موضوع وانه متردد فقالت له نسرين تكلم حبيبي قل اللي في نفسك انا اسمعك فقال رامي لها انه معجب بزوجة اخيه رنا ويتمنى ان يمارس الجنس معها فهل توافقيني ابتسمت نسرين وقالت الى رامي ماهذا الكلام انها زوجت اخيك ولايجوز ذلك قال رامي هذا الشي ليس في يدي انا كل يوم اتخيلها بجانبكي وامارس الجنس معكما انتما الاثنتين واتصوركما هذا حلمي واتمنى ان يتحقق فقالت نسرين ومن قال لك ان رنا سوف توافق ان تنيكها فقال رامي الى نسرين ليس مهم ان توافق ممكن ان انيكها وهي مخدره سوف تساعديني على ذلك ان نضع لها المخدر ونمارس معها فقالت له اني سوف افكر في الموضوع لااستطيع ان اعطيك الجواب الان غدا اعطيك الجواب والان اكمل النيكه لانك طيرت الاثاره مني استمر في النيك ولما انتهى من النيكه ناما وفي الصباح خرج رامي الى العمل وفي المساء عاد رامي من العمل الى البيت فقال الى نسرين هل فكرتي في الموضوع وما هو رايكي فقالت له حبيبي انا لااستطيع ان ارفض لك طلب انا موافقه لكن تتحمل المسؤليه وكيف سوف ترتب الامور قال رامي اتركي الامر لي المهم موافقتكي وقال رامي الى نسرين ان الامر ليس سهل يحتاج الى شخص ثاني ليساعدنا قالت نسرين كيف قال لها سوف اتي بولد صغير معنا لكي يساعدنا ويقوم بتصويرنا ونحن نمارس الجنس فقالت نسرين اخاف من هذا الولد ان يفضح امرنا فقال رامي لاتخافي فاننا سوف نورط الولد معنا ونجعله ينيك رنا ونصوره وفي هذه الحاله لايستطيع ان يتكلم وافقت نسرين وقالت له ومتى تاتي بالولد وتنيكون رنا لان زوجة اخيه تعيش معهم في نفس البيت هي وزوجها فقال رامي غدا سوف ننيكها واتفق مع نسرين كيفية اعطاء المخدر الى رنا عندما يخرج زوجها للعمل ولا يعود الا في المساء وفي صباح اليوم التالي خرج رامي من البيت ليحظر الولد وقامت نسرين بتنفيذ الخطه باعطاء المخدر الى رنا عن طريق الشاي مع الفطور وبعد ساعه عاد رامي الى البيت ومعه ولدين اثنين عمرهما يتراوح بين 17 سنه ادخلهما البيت فتفاجأت نسرين بالولدين وقالت الى رامي ماهذا انهما ولدان ونحن اتفقنا على ولد واحد فقال لها يانسرين انا لم استطع ان اتي بواحد لانهما صديقان والسر بينهما واحد واخاف من الاخر ان يفضح امرنا واظطررت ان اتي بالاثنين معا ولاتهتمي لذلك سوف تكون المتعه اكبر المهم اين رنا هل خدرتيها قالت نسرين نعم خدرتها وانا خائفه جدا اخاف ان تصحى من النوم قال لها لاتخافي انا واثق من المخدر مفعوله ثلاث ساعات اقل شي ثم ذهب رامي الى رنا ودخل غرفتها وتأكد من انها مخدره تماما حاول ان يوقضها بصت عالي ثم قبلها كم قبله من خدها ومن فمها ثم مسك صدرها قليلا ليتاكد ثم مسك كسها قليلا وبهدوء تاكد انها مخده تماما وفاقدة الوعي ثم ذهب الى نسرين والولدان بجانبها فقال لهم هيا اخلعو ملابسكم كلها يجب الان ان نخلع ملابسنا ونذهب الى رنا وفعلا خلع الولدان ورامي ملابسهما وبقيت نسرين واقفه لم تخلع ملابسها خجلا من الولدين
ثم قام رامي الامساك بزوجته نسرين وقال لها لاتخجلي من هؤلاء انهم صغار وقام بخلع ملابسها كلها ثم نظرة نسرين الى زب كل واحد من الاولاد رأته ينتصب واصبح حجم زبهم كبير جدا فقالت رامي انظر الى ازبابهم اصبحت كبيره اكبر من حجم زبك هؤلاء ليس بصغار انا اخاف منهم فقال لها لاتخافي نحن تعرينا كلنا ولا نستطيع ان نفعل شي بعد الان ثم احضر الكامره وذهبو الى غرفة رنا ودخلو عليها ثم قال رامي الى احد الاولاد ان يمسك الكامره ويصور مايحدث وطلب من الولد الاخر ومن زوجته ان يساعدوه بخلع ملابس رنا وفعلا قامو يخلعون ملابس رنا كلها والولد يصور وبعد ذلك طلب من زوجته ان تمص له زبه لكي ينتصب وتزيده اثاره فقامت بمص زبه ثم طلب من الولد الاخر ان يلعب ويرضع بصدر رنا ليزداد اثاره ثم قال لهم اريدكم ان تنظرو الي كيف انيك رنا وتتمتعو فقام بمداعبة رنا على الفراش ويضاجعها ويرضع في صدرها ثم بدأ يلحس في كسها والكل ينظر اليه ثم بعد ذلك قام بادخال زبه في كس رنا وبدأ ينيكها ثم طلب من زوجته ان تنام بجانب رنا فقام يحول كل شوي ينيك وحده ولكن الولد الاخر جالس بجانب نسرين وكل شوي يمسك صدر نسرين ويلعب به وزبه ملتصق برجل نسرين وهي تدفع زب الولد لتبعده عنها ثم انتهى زوجها من النيك فقال للاولاد هيا نيكو رنا انها لكم تمتعو بها وانا سوف اصوركم فرفضو وقالو له انهم يريدون ان ينيكون زوجته نسرين لان زوجته نسرين اكثر اثاره من رنا لان رنا جامده في الفراش لاتتحرك وان زوجته نار في قمة الاثاره وهي عاريه امامهم فسأل رامي زوجته هل توافقين ان ينيكوكي فرفضت نسرين ان ينيكوها لكنهم اصرو على نيك نسرين فاظطر رامي على اقناع زوجته وقال لها هؤلاء صبيه ولا نريد ان تحدث مشاكل اتركيهم ينيكوكي فاظطرت على ذلك واغمضت عينيها فقامو الاولاد ينيكون بنسرين وزوجها يصورهم وبعد مضي ساعتين وهم في غرفة رنا خافو ان تصحى رنا من المخدر فقال رامي الى الاولاد هذا كافي يجب ان نلبسها ملابسها ونخرج من الغرفه ونتركها اخاف ان تصحى فقالو له نحن لم نكتفي ولم نشبع من زوجتك نريد ان نستمر معها وكل منا يريد ان ينيكها مره اخرى فقال لهم يجب ان نسرع لو افاقت رنا سوف يفضح امرنا نخرج ثم تكملون النيك في غرفتي وافق الاولاد البسو ملابس رنا واخذو نسرين الى غرفتها وحملوها ووضعوها على السرير وقامو ينيكون بنسرين وطلبو من زوجها رامي ان يجلس على الكرسي وينظر الى زوجته كيف تتناك وطلبو منه ساعتين لا اكثر تكون زوجته ملك لهم ولا يتدخل معهم ويفعلون بها مايشاءون فقامو يمارسون الجنس وينيكون نسرين بكل الاوضاع وبكل حريه ولا خوف من زوجها وكان رامي جالس على الكرسي يصور زوجته كيف تتناك من قبل الاولاد وهو محرج ولا يستطيع ماذا يفعل لان اللي جرى من يده هو اتى بالاولاد الى زوجته وهو خلع ملابس زوجته نسرين بيده امامهم وهو اللي وافق ان ينيكون زوجته كل هذا في سبيل رغبته في نيك زوجة اخيه رنا وهذا ثمنه زوجته تتناك امامه ولا يستطيع ان يفعل شي لها سوى ان ينظر اليها وهي عاريه بين احضانهم ثم اكملو النيك معها واخذوها الى الحمام ليغسلو اجسامهم وهي معهم ورامي ينتظر في الغرفه متى ينتهون من الغسل لكنهم تأخرو في الحمام فقام ودخل عليهم في الحمام فوجد احدهم مدخل زبه في كسها وينيك بها والاخر مدخل زبه في فمها ويقولون له هذه النيكه الاخيره نيكة الوداع انها اجمل نيكه
وهكذا تورط رامي مع هؤلاء الاولاد لم يكن يعلم هؤلاء الاولاد يحبون الجنس وانهم بالغين في العمر كان يتصور انهم لسا صغار ولا يعرفون النيك
وبعد ان انتهو وخرج الاولاد من بيت رامي اصبح بين كل فتره اسبوع او اسبوعين يأتي احد الاولاد الى بيت رامي يطلب من رامي ان ينيك زوجته نسرين ويضطر رامي على الموافقه فيدخل ينيكها امامه ويخرج
اعزائي القراء هكذا انتهت القصه وارجوا ان تكون القصه اعجبتكم واثارتكم وانتصب قضيبكم
وارجو الرد وتقولون لي رأيكم بالقصه والف شكر ليكم
مع تحيات نسرين جواد صاحبة القصه

الشاب الذي لجأت اليه زوجت اخيه بمصيبه ولكنه استغلها

أود ان أروي لكم قصه واقعيه وحقيقيه
والقصه هي
انا بنت اسمي نسرين متزوجه من شاب محترم ومتدين وانا كذلك متدينه ومحجبه ولي بنت عمرها خمسة عشر سنه ولي صديقه أحترمها كثيرا وهي الوحيده التي أتردد عليها واذهب الى بيتها باستمرار في وقت فراغي
وفي يوم من الايام ذهبت الى صديقتي في بيتها وكان الجو صيفا وحارا واثناء جلوسي عندها طلبت مني أن أدخل الحمام واغسل جسدي لارتاح قليلا من شدة ألحر ولاننا لوحدنا في البيت فقمت ودخلت الحمام لاغسل جسمي ولم اكن أعرف ان صديقتي كان في نيتها ألغدر بي فقامت بتصويري من شباك الحمام وانا عاريه تماما لم أكن أعلم بذلك فخرجت من الحمام طبيعي وبعد فتره خرجت من بيتها وذهبت ألى بيتي
وبعد كم يوم أتصلت بي صديقتي وقالت لي انها تريدني في شغله مهمه فذهبت ألى بيتها ودخلت ألى غرفة ألصالون وجدت شاب جالس معها فترددت في ألدخول وقالت لي أدخلي تفضلي هذا ألشاب أسمه رامي والشغله معه وتخصكي أنتي
فدخلت وجلست أمامهم وبعد لحظات قام ذلك ألشاب وفتح الفديو الموجود في غرفة الصالون وقال لي انظري الى هذا الفلم عسى ان يعجبكي واعطيني رأيكي
ولما شاهدت الفلم وجدت نفسي في الفلم عاريه تماما في ذلك الحمام وانا أغسل جسمي استغربت وتفاجأت وحينها عرفت ان صديقتي هي التي صورتني في الحمام
فطلبت من رامي ان يعطيني الفلم وقبلت رجليه لكنه رفض ثم عرضت عليه مبلغ من المال لكنه لم يوافق على اعطائي الفلم حاولت معه بكل الطرق ولم يوافق فقال لي ان هذا الفلم عزيز علي وانه في الحفظ والصون ولم أستطع الحصول عليه
فخرجت وذهبت الى بيتي وأنا في حيرة من أمري خائفه ولا أعرف ماذا أفعل
ففكرت أن أستعين بأحد ليساعدني لكني لا أعرف من أستعين به كل شخص يأتي في ذهني لكني أخاف منه وأتردد وأخيرا فكرت بأخ زوجي محمد وعمره ثمانية عشر سنه اتصلت به وقلت له انني أريده في شغله مهمه فورا وفعلا ترك عمله وأتى لي فورا وقال لي مالموضوع لقد شغلتيني عليكي يانسرين فقلت له أجلس وانا أقل لك مصيبتي .
فقلت له محمد انني في ورطه كبيره وأريدك أن تساعدني لكن قبل كل شي أريدك ان تقسم بأن هذا الشي يبقى سر بيننا وأن لاتتخلى عني وفعلا أقسم محمد بأن يبقى الموضوع سر بيننا ولا يتخلى عني فرويت له القصه بأكملها لكن محمد كاد أن يجن وأستغرب من الحكايه لكنه قال لي أصبري ماعليكي أريدكي فقط ان تأتي بعنوان ذلك الشاب من صديقتكي فأتصلت بصديقتي الخائنه وطلبت منها عنوان رامي لاتصل به فأعطتني عنوانه وبعدها اعطيته الى محمد
فذهب محمد الى رامي على العنوان وأتضح انه مكتب للمقاولات
فالتقى محمد برامي وقال له اني جئتك بخصوص الفلم المصور الى نسرين لأسترده وما هو طلبك فأبتسم رامي وقال ان هذا الفلم أنا أشتريته وانه بحوزة اثنين من أصدقائي فقط وتعال غدا لاقول لك ماهو مطلبنا فذهب أليه في اليوم التالي وقال له ماهو طلبكم فقال رامي أننا نريد نسرين ثلاثة أيام ملك لنا وليس بالضروره ان تكون ألايام ألثلاثه متتاليه ولكن حسب ظروفها وما عليك الا ان تبلغ نسرين بذلك والا سوف نرسل ألشريط الى زوجها : فخرج محمد وجاءني وقال لي ماحدث بينهما فبكيت وصرخت ولطمت على وجهي لكني لاحول ولا قوه وقلت الى محمد وماذا قلت لهم فقال لم اقل شي لان القرار ليس بيدي القرار لكي انتي فقلت الى محمد أذهب وقل لهم اني موافقه المهم أن أحصل على الفلم بأي صوره خوفا منهم وخوفا من زوجي وخصوصا ان لي بنت اخاف عليها فقال لي محمد لاتستعجلي أصبري القرار ليس سهلا فقلت له خلاص قل لهم اني موافقه لكن بشرط ليس الان بعد شهر لان زوجي سوف يسافر بعد شهر الى سوريا لمدة اسبوع وفي ذلك الوقت استطيع ان ألبي طلبهم
فذهب محمد الى رامي وقال له نسرين موافقه لكن بعد شهر عندما يسافر زوجها فقال رامي اننا لانستطيع ان ننتظرها شهر نحن نخاف من نسرين ان تقلب علينا وتغير رأيها لكن ممكن ان تأتي بها غدا الى هنا في المكتب نأخذها ساعتين كعربون ومن ثم ننتظرها شهر لنأخذها ثلاثة ايام فأتفقا على ذلك بأن يأتي بها لهم غدا ولمدة ساعتين ليتمتعو ويمارسون معها الجنس
فأعطى رامي الى محمد خمسون دولارا لكي يأخذني الى صالون الحلاقه لانهم يريدونني عروس أن اذهب لهم وبأكمل مكياج لأزيد من اثارتهم :
وفي اليوم التالي قلت الى زوجي أني اليوم سوف أذهب الى صالون الحلاقه ومن هناك سوف أذهب الى صديقتي فوافق زوجي المسكين الذي لايعلم بشي
فأتى لي محمد وأخذني الى الصالون وبقي ينتظرني في باب الصالون ولما انتهيت من الصالون خرجت وذهبت مع محمد ليأخذني لهم في المكتب وفي الطريق اتصل بهم محمد وقال لهم ان نسرين جاهزه واننا في الطريق اليكم لكن ارجوكم لاتأذوها :
وصلنا الى المكتب ونزلت من السياره ولكني خائفه جدا لااعرف ماالذي سوف يحصل لي وما هو المصير الذي ينتظرني كل اللي اعرفو اني ذاهبه اليهم ليتمتعو بي وكانت دموعي في عيني وخائفه وكأني ذاهبه الى الموت فدخلت المكتب فوجدت ثلاثة شباب جالسين ينتظروني كالوحوش وقام احدهم مباشرتا الى الباب وقفلها من الداخل وانا ارتعش وارجلي لاتحملني من شدة الخوف فأصبحت في وسطهم داخل المكتب كالفريسه بين ثلاث ذئاب مفترسه
اخواني لا أريد ان أروي ماحصل لي في داخل المكتب بالتفصيل لأنه صعب علي وانما انتم تصورو وتخيلو اني لوحدي وسط ثلاثة شباب وحوش يمارسون معي جنس جماعي وبكل قسوه
ولما خرجت من المكتب كنت من غير وعي لااشعر مايحدث حولي ركبت السياره مع محمد وانا ابكي يسألني محمد ماالذي جرى لم أرد عليه ثم وصلنا الى بيتي فدخل محمد معي الى البيت وبقي محمد يسألني ويلح علي ويقول احكيلي بالتفصيل مالذي فعلوه بكي داخل المكتب فصرخت في وجهه وقلت له أخرج الان أني متعبه الان قال لي فقط قولي لي كم واحد كانوعليكي فقلت له كانو ثلاثه فقال أريدكي ان تجعليهم أربعه انصدمت من طلبه فقلت له ماذا ؟ لم افهم ماتقصد فقال اريد ان أكون الرابع : فقلت له ألاتخجل من نفسك اني زوجت أخيك لايجوزفعل ذلك فقال لي مابتفرق بشي انتي وافقتي على الثلاثه ممكن ان توافقي على الرابع وفعلا جعل محمد نفسه الرابع في نفس اليوم وفي نفس اللحظه واصبحو أربعه وأستغل محمد موقفي هذا وقام يستغلني يأتي يوميا ويمارس معي الجنس

لذة المحارم

كان عمري 14 سنة وكان عندنا جارة يطل بيتنا على بيتها وكانت كل يوم تلبس القصير وتنحني عالبلكون ويبين كلوتها الصغير وتفاصيل طيزها وشوي من شفرات كسها ولما كنت بأول بلوغي أثارني هالمنظر وصرت بس شوفها روح على غرفتي وأحلب إيري وأنا أتخيلها، ومرة من المرات فكرت ليش ما شوف هالمنظر عن قريب فرحت المطبخ وكانت ماما واقفة بتغسل الصحون والدنيا صيف ولابسة بس روب خفيف وعمرها ماما 32 سنة قصيرة جسمها سكسي خصرها نحيف ومكواها عريض شوي ورجليها مليانين طبعاً انتبهت عليها بعد ما شفت جارتنا وشفت مكواها عالبلكون المهم انحنيت ونظرت أسفل روب الماما ويالطيف هالمنظر شو حلو فخادها مليانة وبيضا وكلوتها داخل طيزها وباين تنيات طيزها المليانة ورحت بعد هالمنظر على غرفتي وصرت اجاخ زبي واتخيل طيز ماما، بعدين ما اكتفيت بهالمنظر انتظرت حتى دخلت الحمام لتدوش وصرت اتلصص عليها من خرم الباب وهي عم تخلع ستيانتها وكلوتها وصارت تلف وتتطلع بمراية الحمام على جسمها وتتحسس بزازها وكسها وتفتح بين رجليها وتمد صوابعها وتلعب بكسها أنا ما تحملت أكتر من هيك ركضت عالغرفة وصرت أحلب زبي واتخيل نفسي عم نيك ماما وصرت من وقتها الحقها وين ما راحت لأتلصص عليها، مو بس هيك عندي أخت كان عمرها 12 سنة وكانت بزازها طالعة وتدويرة طيزها واضحة وحلوة فصرت اتلصص عليه وهي بالحمام كمان وتمنيت اني اعمل معها مص ولحس لبزازها وطيزها وكسها. ومرة من المرات كان بابا جاي من السفر وهو بسافر كتير وبعد الغدا فات هو وماما على غرفة النوم وعرفت ان بدو ينيكها فانتظرت شوي وتاكدت انو اختي نايمة بغرفتها وصرت اتلصص على ماما وهي بتتناك وشفت اللي عمري ما شفته شفت كسها الحلو وجسمها الابيض وطيزها وهي عم تتاوه وتفرك بحالها حتى إجى ضهرها وصارت تقول دخلو كتييييير كسي حميان وانا واقف وايري وصل لبطني من الحماوة واشتهاء نيك ماما وبعد شوي وانا مش منتبه حسيت اختي بجنبي وبتسالني شو عم تعمل فترجيتها ان تسكت وقلتلها تعالي شوفي ماما كيف مبسوطة قالتلي عيب عليك مابيصير هالشي قلتلها تعالي شوفي وبعدين بتغيري رايك بعدها بصت من خرم الباب وشافت ماما عم بتناك وبعدها حسيتها عم تلعب بكسها وبعدين مديت ايدي ورفت تنورتها لاختي وصرت اتطلع على طيزها المليانة وسحبتها عالغرفة وطلبت منها نعمل زي ماما وبابا فرفضت وخافت قلتلها بس كشفي عن بزازك لمصها وبتنبسطي فوافقت وصرت مص بزاز اختي وصلرت حلمانها متل الحجر وبعدين قلعت كيلوتها وصرت الحس كسها وهي بتاوه وتفرك حتى اجى ضهرها ونامت ومن يومها صرنا ننام سوى ونيكها من طيزها وكل ما إجا بابا نتلصص عليه هو وماما بتنايكو وروح انا واختي نتنايك من الطيز. ومرة من المرات كنت عم اتطلع على جسم ماما وهي بتنظف البيت فحسيت انها مو لابسة كيلوت فانتظرت حت وقفت بالمطبخ وركعت وبصيت تحت روبها وشفت طيزها عن قريب عريانة ما في كيلوت وظليت طول الصيف وأنا اتلصص عليها بالحمام وبغرفة نومها وكل ماتلصصت عليها بغياب بابا شوفها عم تلعب بكسها وبزازها وتفرك بجسمها حتى يجي ضهرها وعرفت انو ماما بتحب النيك كتير بس مو عارفة شو تعمل بغياب بابا غير تلعب بكسها باصابعها واحيانا بالخيارة الكبيرة حتى توصل للنشوة وصرت بزيادة لاحقها بالبيت واتطلع على جسمها من تحت الثياب وبالحمام ويبدو إنها حست علي وعلى نظراتي على جسمها ويومها كانت عم تنظف البيت ولابسة روب بدون كيلوت وسوتيان وكانت طالعة على سلم الالمنيوم عم تنظف ظهر خزان ملابسها بغرفة نومها ونادتلي لاستلم منها شنطة ولما جيت ووقفت تحت السلم وشفت طيزها وكسها المنتوف صرت اتاخر بالوقفة وحست علي انا بتطلع على طيزها فقالتلي شو بك واقف ما بتتحرك فارتبكت بس هي حست أنو عم بشتهيها ومن يومها صارت تناديلي لفك ستيانتها من ورا وبتناديلي افرك ضهرها بالحمام وتناديلي لما بتكون عم تلبس تيابها او بتقلعها وكنت اموت بمنظرها وهي تلبس جوارب الحرير واتلصص عليها وبعدين وصلت لمرحلة قررت اني نيك ماما باي طريق فعملت حالي مريض وحرارتي مرتفعة فاجت ونامت بجنبي عالسرير وبالليل مديت غيدي على طيزها وانا خايف تحس وصرت العب على فخادها المكشوفة وبعدها طلعت زبي وصرت حك فيها شوي شوي حتى رميت الحليب على فخادها وهي ما تحركت ومن كتر الشهوة على ماما طلعت زبي تاني مرة وصرت افرك بطيزها وما حسيت الابيدها ماسكة زبي وبتقلي الك فترة عم تلصلص علي وانا بالحمام وتحت السلم وبالمطبخ ولما بتفركلي ضهري بالحمام كنت بتلصلص علي من قدام شو بدك مني وكمان شفتك عم تشم جرابات الحرير بتاعي شو مشتهيني بدك تنيكني وعملت نفسك مريض منشان نام عندك طيب مو عارف انو انا عم ناديلك عاحمام وعلى غرفة النوم ولتحت السلم لتشوف كسي وطيزي وفخادي وهي عم تتكلم وتلعب بزبي اللي صار متل الحجر ورمى الحليب بيدها ومدت لسانها وصارت تلحس الحليب وقالتلي تاني مرة حط الحليب بمكانه بكسي وسحبتني على بطنها ورفعت رجليها ودخلت زبي بكسها وصارت تغنج وتفرك تحتي وكسها مبلول ونزلت اربع مرات ومن يومها صرت زوج ماما بغياب بابا وصرت نيكها مو من كسها بس كمان من طيزها الحلوة وصرت الحس كسها كل يوم وادخل لساني بكسها وبطيزها حتى ترتوي وطبعا اختي ما نسيتها لنو كانت شايفة وبتلصص على كل شي وكنت الحسلها فتحة طيزها وكسها وظليت على هالحال لهاليوم بنيك امي كل يومين بعد ما تزوجت وبنيك اختي من كسها بعد ما تزوجت طبعا ماما حميانة كتير وحتى ما ينيكها حدا غريب صرت قوم بالواجب معها حتى اليوم وهي عمرها خمسين سنة 

سحاق ماما وجارتنا

هذه القصة سمعتها وأحببت أن أوردها عليكم:
انا بنت عمري 18 سنه اسمي نورا حلوه وجسمي ناعم وشعري اسود وبزازي متوسطه وطريه وبطني ناعمه ومليانه بسيط وكسي طري وريحته حلوه وانا من صغري بحب الجنس اوي لاني كنت بشوف ماما الشرموطه وهيا بتلعب في جسم جارتنا وبيمارسوا السحاق مع بعض وده الي عرفت اسمه لما كبرت 0
ماما حلوة اوى و جسمها سكسى كتير بزازها كبيرة و حلمتها بنى غامق وواقفة و طيزها مليانه و طرية جدا و على طول بتلبس فى البيت عريان يعنى بالسنتيانة و الاندر او بقميص نوم عريان وكان لينا جاره اسمها اماني عمرها 27 سنه وكانت تمتلك صدر كبير وجسم حلو اوي وطيز صغيره بس اتضح بعد كده انها واسعه وكان ليها طفلين وكان جوزها بيسافر كتير اوي وهيا كانت قاعده مع حماتها واغلب الوقت كانت بتيجي تقعد مع ماما في البيت عندنا

و فى مرة كنت نايمة و صحيت من النوم سمعت جارتى و ماما بيتكلموا فى الصالة ...وبتقولها
ان جسمها حلو اوى و هية لسة صغيرة و حرام تحبس شهوتها الجنسية كدة وردت عليها امني وقالت لها اعمل ايه غصب عني جوزي مسافر وردت ماما قالت لها حرام انيت جسمك جميل اوي يا اماني............ ..وبعدين
اتكسفت امانى من ماما لكن ماما شجعتها لان ماما كانت لابسة الاندر و عليه بدى حملات مبين
بزازها الحلوة و قالت لامانى ما تخافى انا ست زيك انتى مكسوفة من ايه
كانت امانى لابسة عباية راحت ماما قالت ليها قومى اقلعى و خليكى على راحتك
امانى قالت لماما انا مش لابسة سنتيبانة و لا برو ماما ردت و قالت ليها احسن علشان اشوف جسمك الحلو واشوف صدرك وبطنك وافخادك علي راحتي يا اماني وماتخافيش احنا ستات زي بعض
اتكسفت امانى بس لانها محرومة من الجنس و كلام ماما هيجها قامت و قلعت
اول ما قلعت ماما حطت ايدها على بزاز امانى و قالت ليها حرام تحرمى البز الحلو دة من العب فية وفضلت تلعب في ابزاز اماني وبطنها واماني بدات تسيح وعينيها تسبل
و مش قدرة تقف و راحت ماما منيماها عل الارض و فضلت تبس فى بزازها و بطنها
امانى هاجت اوعى و قالت لماما كفاية انا مش قدره راحت ماما مدت ايدها على كس امانى و قالت ليها ايه انتى هجتى ردت عليها وقالت لها اصل بقالي زمان ماحدش لعب في جسمي بالشكل ده..
ماما راحت منزل الكلوت لامانى و قالت ليها ورينى كسك يا اماني... راحت اماني اتكسفت وقالت لها لا بلاش الكلت
ماما قالت ليها ما تخافى انا عايزة اشوف كسك الحلو بس علشان اعرف جماله وكانت الكلمات دي كفيله بانها تهيج اماني تهيجه جنسيه لامثيل لها
راحت امانى سكتت و سابت ماما تقلعها الكلوت و بان كس امانى فى شعر كتير بس مليان لحم و مش مطهرة ماما قالت ليها ليه سايه شعرتك كدة من غير نظافة كسك ردت امانى انضف لمين ردت ماما و قالت ليها لنفسك الست لازم تبقى حلو لنفسها اقبل ما تبقى حلوة لجوزها او للراجل الى بينكها تعلالى اشلك الشعر الوحش دة ............ ......... ..... قامت ماما و رجعت بمقص صغير و كريم لازالة الشعر و قعدت تقص شعرة امانى براحة لغاية
ما قصر و بعدين دهنت الكريم على كس امانى و قالت ليها نسيبة خمس دقائق و بعدين نشيلة كسك حيورد
و يبقى ابيض زى الاول و رجعت ماما تانى تلعب فى بزاز امانى بكف ايدها و تلعب فى حلمة امانى لغاية ما امانى قعدت تقول اه اه اه كمان كمان ماما قالت ليها ايه نفسك تتناكى بجد صح ردت امانىو قالت ليها انتى تعبتينى اوى كفاية ......
كانت الام مغرمه بجسم جارتها وكانت تريد تهيجتها علي اي وضع فكانت ماما تحب تتناك وتنيك
بس بالاغلب كانت بتحب تتناك
وكنت قبل المنظر ده كنت شوفتها مره في محل البقاله الي في الشارع عندنا كان في راجل كبير في السن وكنت دايما بشوفه لازق في طيز ماما
ويفضل يطلع فوق وتحت ويجي يمن وشمال لحد لما ماما وشها يحمر اوي وبعدين وشها يجيب عرق وتمشي وتخدني في ايدها وانا مره قولتها زعقت فيا وقالتلي اوعي تجيبي سيره لحد ول حتي لبابا علشان ما يزعل ويضربك
طبعا كنت صغيره في السن ومش عارفه اي حاجه
وافتكرت امنظر البقال وهوا بينيك ماما ومناظر كتير اوي جت في ذهني واماني نايمه علي الرض ادامي وماما بتعلب لها في كسها وتمسك ابزازها بطريقه غريبه كانت ماما محترفه في نيك الستات بس ما كنتش اعرف انها كانت بتتناك كمان منهم............ ......... . .
واماني تحت ماما كانت بتتلوي من الوجع لان ماما دخلت ايدها في كس اماني.......
المهم نزلت ماما بدماغها بين افخاد اماني وقعدت تمص وتقولها ايه ده جوزك مش عارف قيمه الكس اللي معاه واماني مش قادره تنطق باي كلمه ........
وحتي النفس كانت بتخده بالعافيه يعني مش عارفه تتكلم وكانت صدرها بيطلع اوي لفوق وينزل لتحت لانها كانت هايجه ............ ....جدا وكانت ماما بتقولها انا هبقي جوزك لازم اريحك انتي حبيبتي من زمان وفضلت تلحس فيها وتبعبصها لحد لما اماني شهقت جامد
اوي وقالت لها خلاص هموتوبعدين مام قالتلها زي ما ريحتك انتي لازم تريحينيوبعدين اماني قالتها ازاي انا معرفش وبعدين انتي ممكن تعلميني انا بحبك اوي يا ابلهماما نامت علي وشها وقالتلها لو عاوزه تريحني العبي في طيزي وابزازي قالتها طيب
وبعدين اماني فتحت طيز ماما وتفت عليها ودخلت صابع البعبوص في خرمها وماما تقول اه اه اه كمان كمان يا شرموطه وماما كانت بتلعب في بز مسكاه بايدها وتفرك البز التاني بالايد التانيه
وبعدين تسيب بز وتعب في كسها وكانت زي اللبوه الي عاوزه الاسد علشان ينيكها بصراحه انا كنت بعب في كسي وجيب ضهري عليهم اكتر من مره
وبعد فتره من العب في خرم طيز ماما بعد لما حسيت انه بقي اد فتحه الكوبايه قالهتا تفي عليه يا وسخه علشان صابعك يدخل اكتر وفضلوا علي كده
وبعدين لما ماما قربت تجيب شهوتها قالت لاماني هاتي بقك يا وسخه علي كسي بس بزعيق وقالت لها بسرعه بسرعه يا شرموطه هاتيه واماني حطت بقها علي كس ماما
وبعدين ماما جابت ضهرها في بق اماني واماني مصته ومصت ال***** وبعدين قامت وماما قالتلها انتي رايحه فين هاتي بوسه من بقك يا شرموطه عاوزه اشوف لسانك طعمه ايه ودطوا بقهم
في بق بعض وماما حطت لسانها علي لسان اماني وقعدت تمصه كانها كلب بيلحس في عضمه وفضلوا عيل كده لحد لما انا تعبت من الوقفه وحسيت انه هيغمي عليا من الي انا شوفته ودخلت نمت

سوزان وابنها وصديقه

شو بتسوا يا كلاب؟!!" صرخت سوزان وهى تقتحم غرفة نوم إبنِها. الإحباط والاستياء الجنسي وغيرالجنسي كان يمتلكها منذ الصباح. فرانك، زوجها منذ عشرون سنةِ،مارسَ الجنس معها ذلك الصباحِ، ومثل باقي الأيام تركها محبطه وغير سعيدة. الآن تيمي،ابنها الوحيد، وصديقه بوبي، كلاهما في الخامسة عشرَ، حاولا إخْفاء ما كانا يقومان به.لم يكونا يرتديا غير بنطلون الجينز أما قمصانها وأحذيتهما على الأرض.اقتربت سوزان من السريرِ، وذراعيها تحت صدره الصغير تنظر إلى إبنِها. أحمر وجههَ، هو لا يستطيع أن ينظر في عينيها. "مممم ماما، أنا احنا...... "طاااااااااخ ! ضربته بيدها اليمنى على خده لتنهي كلامه ."اخرس "قالتْ، تُشيرُ بإصبعَها على المجلاتِ الموجودة بين الأولادِ. "أنا شايفه شو بتسوا.أبوك شو راح يسوي فيك لما يعرف انك بتلعب في إغراضه؟؟!!".التقطت مجلةً مفتوحةً. الصورة كانت على صفحتين ، عندما رأتها أثارت فيها الرغبةَ الغاضبةَ والملتهبة في جسمها، حلماتَها العاريةَ تحت قميصها الحريرِي انتصبت بقوة مؤلمه.الصورة كانت عبارة عن امرأة شقراءِ جَالسه فوق في رجل،وقضيبه الضخم يمزق لها فتحة طيزها بينما كانت تضع إصبعها في كسها الرطب. الإمرأة كَانتْ مبتسمة. رمت المجلةَ بعيداً عنها."تَركنَاك تَبْقى لحالك في البيت،وفي اليوم الأول، أَرْجعُ للبيت. . . أَشوف هدا." تنَظرَ إلى بوبي. "أظن لازم احكي مع الماما مش هيك!!" "مممم لا يا خالتو!لا! "الولد الآخر قالَ. "بترجاكي ما تحكي لامي! "قال بوبي بخوفَ، وهو يبكي. "لا راح احكي يا بوبي"تَقُولُ ذلك، ولا رحمةَ في كلامها. خوفُه الواضحُ زاد الحرارةُ في جسمها وأحشائها.الولد أشقر الشعر كَانَ أنحلَ مِنْ إبنها لكنه كان طفلا وسيما لطالما حبته سوزان وكان مفضلا لديها عن باقي أصدقاء ابنها.سَقطتْ عيونُها إلى جسماهما. حيث كان قضيبهما ظاهران من فتحة البنطلون ويحاولان ان يخفياهما أيديهما المرتعشة لكن دون فائدة.وَقفتْ بتصنّع، تَنْقرُ قدمَها على الأرض، وتَفْكير. أنها الفرصةَ المثاليةَ لتَدليل نفسه. لكن هل تستطيع؟ مجلة مفتوحة أخرى تعَرض فتاة أخرى حمراء الشعر تَحْشو أربعة أصابعَ في كسِها المُنْتَفخِ،ثمّ على الصفحة التاليةِ، تُدخلُهم في فَمّها. التقطتها ورَمتْها إلى إبنِها."كملها." "شـــو ..؟ "تيمي قال."قُلتُ، كمل شو كنت بتعمل "صرخت." إذا كنت بتلعب بزبك وبتمرج يلا كمل ... هلق قدامي أمرج .يلا اشلح بنطلونك والعب بزبك يلا بسرعة".صرخت عليهما وهي تشد شعرهما بقسوة.مثل جروين صغيرين ، نزعوا عنهم ملابسهما . بوبي لما يكَنَ يَلْبسُ ملابس داخلية. مثير، فكرت في نفسها. جَلسَ،يرفع رُكَبَه إلى صدرِه، يحاول إخفاء زبه الناعم بين أفخاذِه،وهو يرتعش."أنت "قالتْ، تشير الى ابنها تيمي. "نام."بدون أي كلمة، استلقى حتى ضَربَ رأسهَ بالوسادةَ، وسيقانه مُمْتَدّة. نَظرتْ إلى الولدِ المراهقِ , والإثارة المنحرفة تتُسارعُ في جسمِها، تَوَخُّز حلماتها المنتصبة وتهيج زنبورها المُنتفخ،وشفاه كسها تضغط على كيلوتها."بوبي.شلحه كلسونه." "ماما. أنا بقدر اشلح لحالي " عَضّتْ أصابعَها. "اخرس." ثمّ قالت لبوبي، "يلا شلحه بسرعة! " اتكأ الولدَ للأمام، مد يده ملابس صديقِه الداخلية، وجَرَّهم لأسفل حتى نزعه عنه. "وااااااااااو"همست سوزان ، كنت المرة الأولى التي ترى فيها قضيب ابنها بالكامل مع رقعة من الشعر الأسودِ تغطي عانته، رأس قضيبه مغطي بسائل شفاف. "تعال.يلا خليه يكبر بسرعة.يلا العب فيه" "ماما، ما بقدر" "أووووه، يلا بدون كلام "تَنهّدتْ، ترفع عيونَها نحوالسقف ثمّ ترمق إبنِها بنظرة غاضبه. أمسكت قضيبه النائم من شدة الخوف وبيضاته المشدودة بأصابعِها الطويلةِ المُسَمَّرةِ."يـــــاه ! " صرخ الولد،وهى تمسك به كالمجنونة. "ماما؟ " "شو هاد، شو أنا خلفت ولد زي البنات مخنث مش قادر يخلي زبه يقوم عشان يلعب فيه؟؟؟؟"دَفعتْ بوبي للأسفل. "بوبي راح يخلي زبه يكبر"ثم قالت "آآآآآه" وفمها غارق بلعابه عندما رأت الصبيان وهما نائمان بجانب بعضهما البعض عاريان تماما. شعر عانة بوبي الرقيقة والشقرِاء كانت اكبر وأكثف من ابنها .أما رأس قضيبه فكان أطول وأنعم ."أمرج زبك، بوبي." امسك بوبي قضيبه النائم باستحياء في يَدِّ مرتعشة. "شو مالكوا يا كلاب ؟؟"سوزان قالتْ. "شو في هلق؟زبك انتا وياه كانوا قايمين ومنتصبين ,وهلق نايمين متل منديل الورق.تيمي امرج لبوبي خليه يكبر." "شــــو ؟ "عيون تيمي تَوسّعتْ. "ماما، أنا ""تيمي "سوزان قالتْ، وهي تمسك يد الولد . "قُلتُ، حكيتلك العب بزب بوبي." عيون بوبي مغلقه. تورم قضيب بوبي بسرعة عندما أحس بملمس يَدِّ شخص آخرِ."آآآآآوه، نعم " تنهدت وهى ترى ابنها يمسك ويمرج قضيبَ صديقِه المتضخم تحت يده."هيك أحسن ... هيك أحسن بكتير" تَركتْ رسغِ إبنِها وتَركَت يَدَّها تَتجوّلُ فوق صدرِه الأملس.وضعت يدها على ذقنه والأخرى على ظهره ودفعته على ركبه ثم قالت . "مص زب بوبي." تيمي قَاوَم فصفعته! قَستْ يَدُّ سوزان على مؤخرته."ماما" "قُلتُك،مصُّ زبه! "صرخت وهى تشد شعر ابنها. "ومن غير ما تعارضني يلا مصه " مَسحتْ شفاهَه ذهاباً وإياباً على رأس قضيب بوبي ، تنشر السائل الشفاف على فم وشفاه ابنها تيمي."أووووه نعم ! "تنهدت ،عندما فتح تيمي فمه،وأبتلع رأس قضيب بوبي الناعم. سوزان جلست على السرير بجانب إبنها، ضَغطتْ شفاهَها خده ابنها لتمسح دمعه من عينه ."آآآآآآه،شي حلو، تيمي "تَنفّستْ،وقبضتها تمسك بشَعرِه لتوجه له رأسه. "هيك صح. مص. حرك تمك هيك لفوق ولتحت هلق. أوووه يا حبيبي،انتا بتمص كتير كتير منيح.انتا بتعرف تمص الزب كتير منيح."تركت رأسهَ أخيراً ومدت يدها تحت معدته. "أووووه، تيمي "قالتْ،عندما ووَجدتْ يَدُّها قضيب ولدَها منتصب."شو هيتك بتحب تمص الزباب" يَدّها اكَتست بسائل تيمي الشفاف.تَركَت قضيبه وأنزلت يدها الى الأسفل وقالت""ممممم، نعم، أنتا بتحب الماما تلعب ببيضاتك كمان؟مش هيك؟. أنا بَرَاهنْ انك راح تحب هيك كمان ." وضَغطَت بإصبعها في فتحة طيزه الضيقة . أَنَّ تيمي بصوت عالي حول قضيب بوبي ،وطيزها ارتفعت في الهواءِ. "أووووه،خالتووو سوزان ! "بوبي أَنَّ، وطيزه الطفولية يرفعها الى الأعلى ليدخل قضيبه أكثر في فَمّ صديقه."شو، بوبي؟ "ويد سوزان الأخرى تدلّك له بيضاته. "شو في؟ احكيلي." "أَنا راح..... أنا مش قادر......! ""مش راح شو، بوبي؟ احكي.راح تكب في تم تيمي؟ يلا كب حليبك في تمه بسرعة؟" "نعم، خالتو ! أنا مش قارد اكتر من هيك " "طيب يلا كب ، امسك راس بوبي ! "الولد الأشقر امَسكَ رأسُ تيمي بكلتا يديه، وناك فَمّه. "أوووووه ، تيمي! أنا لا ......لا مش قادر .....أنا راح. . . ."وَمدت سوزان يدها ثانيةً تحت إبنِها ووَجدتْ قضيبه المنتصب وأمسكت به وبدأت تمرج ذلك القضيب الصغير بقوة ."تيمي؟ أنا راح اكب! "بوبي لَهثَ.أحسَّت سوزان ببيضات بوبي تُشدّدُ ثمّ رَأتْ إبنَها ينتفض. "اشربه كله يا سافل! إبلعْه! اشرب الحليب كله." راقبتْ حنجرةَ إبنِها، والكميه الأولى من الحليب نزل في حنجرته فعصرت قضيبه بشدّة ."هلق، تيمي! كب للماماِ!خليني أحس زبك يكب على ايد الماما! ""مممممممممممم" تيمي أَنَّ وهو يبتلعَ ثانيةً، وانفجر قضيبه وبهزه قويه."أوووووه نعم، يا حبيبي،آآآآآآآه!! "سوزان تنهدت. "شوف حليبك على ايد الماماِ!آآآآآآآآآآآآآآآه! "الأم الممحو نه دلكت قضيب وبيضات ابنها حتى افرغ ما في داخله تماما،وسقط تيمي على السرير بجانب صديقه بوبي وهو يلهث. عيون بوبي كانت مغلقه، وكان هو أيضا يحاول أن يسترجع أنفاسه.رَفعتْ سماعة الهاتف واتصلت بمقر عملها وقالت لهم أنها لن تحضر اليوم لان ابنها مريض وتريد أن تأخذ إجازة اليوم.أعادت السماعة الى مكانها ونظرت الى المراهقين وهما على السريرِ، وحَلَّت أزرار قميصها."ماماّ؟ شو بتسوي.... ؟ "تيمي لَهثَ،عندما ظهر صدرها العاري أمام عينيه. حلماتها المُنْتَفخة بَرزتْ من بين هالةِ سمراءِ غَامِقةِ وصدر مخروطي صغير."إسكتْ، تيمي. مش هادا الي بدك تشوفه ؟بزاز وحلمات وصدر؟؟؟مراه بتعمل هيك؟"وأَخذتْ حلمة بين كُلّ إبهام وسبّابة، ولْفُّتها ثم شدتها بقسوة، حتى جعلت حلمتها أطول من قبل. رأت ان كلا القضيبين قد عادا الى الحياة مرة أخرى. مدت بزها الى الأمام ثم مدت يدها الى خلفها لتفك تنورتِها،فَتْركُتها تَسْقطُ على الأرض. ثمّ سَحبتْ الدبّوسَ الخشبيَ مِنْ شَعرِها الطويلِ، يَتْركُه يَسْقطُ على كتفيها ويصل الى أسفل ظهرها.سوزان، الان لا تلبس إلا جوارب سوداء شفافة وكيلوت بيكيني أحمر صغير الحجم ، واندست على السرير بين الولدين وأسندت ظهرها على السرير. "يلا يا حبايبي ،يلا مصولي حلماتي ".حثتهم على ذلك وهى تلعب بشعرهم كما لو كانوا طفلين رضيعين."عضّْوا حلمات بزي. آآآآآآآآآآآآآآآآآآه وااااااااااااااو! "تتنهدت وجسمها يَهتزُّ ويرتعش، كلما غَرزَ كُلّ ولد أسنانه على حلماتها المشتعلة."تعال بي رجلي ، بوبي "قالت الأم الممحو نه وهى تدفع الصبي بعيدا عن حلمتها المنتصبة."قله ولك، اقعد بينهم بسرعة".حَلّتْ الأم المشتعلة بنار الشهوة والحرمان رباطُ جواربها . "شلخني كيلوتي يا كلب"قالتْ وهي ترفع طيزها الى الأعلى حتى يتمكن من نزع كيلوتها المبتل من سوائل شهوتها من على طيزها المستديرة . "هلق . . .شوف كسي." اختطفت كيلوتَها المبلّلَ مِنْ بوبي وغمست أصابعها فيه" وااااو شوف قديش هو مبلول من كسي..."."شمّه يا بوبي "قالتْ، بينما مَسحتْ أنفَه بكيلوتها القطني ."نعم، هيك صح،ولد سافل. الآن، مْصُّ كُلْ كسي وحليبه من على كيلوتي يلا بسرعة.""كس أمك "ضَحكتْ. "قديش منظرك بشهي وكيلوتي الأحمر بين شفايفك " أخذت منه الكيلوت بسرعة خاطفه وأمسكت برقبته من الخلف وأمرته"الحس كسي هلق" "يـــــاه "الأم الهائجة تنهدت عندما أحست بلسان الصبي الصغير يلحس كسها الرطب."بوسني، تيمي." وهى تمد فمها لتيمي،وكسها كان ينيك بعنف وجهِ بوبي. لسانها تَلوّى الى الخارج، يَشْقُّ طريقه بقوة في فَمِّ تيمي الحار."أمممممممممممم ،ممممممم" أَنّتْ وتنهدت حول لسانِ الولدَ قبل أن تسَحْب فَمِّها مِنْه. معدتها تصلبت وركبها مرفوعة عاليا في الهواء، أفخاذها فتوحه على مصرعيها، وتمَسك رأس بوبي بكلتا يديها. "أوه آه كمان! " جسمها اَهتز وارتعش وهى تغتصب وجه بوبي. "أَنا راح اجي! كُلْني،يا ولد. كُلْ كسي لحتى اجي واكب على وجهك كله""آآآآآآه آه آه آه !" شَخرتْ، وانصَبّ عصيرها مِنْ كسها كالطوفان. "هوون هوون! هوون! مصّْ زنبوري، بوبي!خليني أجي! "أمسكت رأسه حول زنبورها المَنتْفُخ،طيزها ارتعشت،ولما ازادت حرارة كسها وقارب على بلوغ ذروته سائلها نزل من على ذقن الصبي وتساقط على الفراش.أخيراً، تَركتْ قبضتَها من رأسه وارتمت على السرير،ضحكت. "يــــاه!" أَنّتْ. "أوووووه. كنت محتاج لهيك !"الأولاد اضطجعوا على جانبيها، قضبانهم المنتصبة تُشيرُ نحو السقفِ.منتشية، لكن لم تنتهي بعد، سوزان نَزلتْ على السرير، فَسْحت لمجال بين رأسها ورأسِ السرير."تعال هون"أشارتْ إلى بوبي. "أوقف هون فوقي .خليني أشوف طيزك الحلوة"فتحت رجليه أكثر ووسعت طيزه أكثر . حدّقتْ في فتحتِه المُجَعَّدةِ،ووسعت بأصابعها فتحتها وسحبته الى الأسفل. بوبي قَفزَ، عندما أحس بلسانها على فتحته الحساسة" خليني الحس طيزك" .أغلقت عيونَها عندما أصبح إبنَها فوقها، تَحْدق فيه، يَدّ بوبي أصبحت على قضيبه المنتصب "راقبْني، إبني. راقبني وأنا بلحس طيزك."سوزان لَعقتْ طيز بوبي ثمّ ناكت فتحت طيزه العذراء بلسانها.اهَتزّتْ طيز الولدَ الضيّقةَ بلطف، وهو يتنهد فوقها. امتدت يده إلى قضيبه المُنْتَفخِ، لكن سوزان ضَربَ يده وأشارَت إلى تيمي. "مصّْله زبه،هلق "قالتْ،وهى تمرر أصابعها على ظهر بوبي.كما أمر تيمي زَحفَ إليها، عيونه متصلبة،وقضيبه منتصب،نزلت سوزان الى الأسفل قليلا لتترك مجال له."هيك"قالتْ،وهى تبتسم ولسان تيمي يتَلوّى الى الخارج نحو طيز بوبي. "خليها مبلولة ورطبه لأنك راح تنيك هالطيز.""لا لا لا "بوبي صرخ وحاولَ الهرب، لكن سوزان أمسكته بسرعة، واجلسته على بطنها وثبتته."أووووووه،نعم بوبي " قالتْ. "حَبيت تيمي وهو مصُّلك زبك،هلق دور تدفع التمن .....هلق،الحس طيزه تيمي." سوزان راقبَت إبنُها يَتعلّمُ بسرعة، لسانه إلتهم فتحةِ صديقِه ثمّ حس قضيب صديقه .كان منتصبا بشده وجاهزا."هلق،إبني،تعال هون." تَلوّى بوبي ثانيةً، وشَدَّت سوزان قبضتها على رأسهِ وكتفهِ.كلا الأولاد كانوا بجانب وجهَها، كَانَ عِنْدَها منظرا ممتازُا. "هيك، تيمي. نيكه.""أووووه! " صرخ بوبي عندما أحس بقضيب تيمي يضَغطَ على فتحه طيزها " خالتووووو، بيوجع! ""إسكتْ، بوبي! بس اخرس وخليه!"صرخت "إرتاحْ.ارتاح وما تشد طيزك عشان ما تتوجع. هلق نيكه.""أووووه، ماماّ! "تيمي لَهثَ، عندما أدخل قضيبه في طيز بوبي الضيّقة. "ماما شو سخن وضيق!""لا َتوقّفُ، تيمي! لا تُتوقّفْ حتى يدخل كل زبك في طيزه! "سوزان، غير صبورة مَع توقف تيمي،أمسكت بجسم الولد ثم دفعت بقضيب تيمي في طيز بوبي ."أأأأأأأأأه" صَرخَ الولد من الألم ودموعه الحارة تَجْري أسفل خدودِه وعلى بطنِ سوزان."يلا نيكه، بوبي! هلق وقف.خليه يتعوّدْ عليه." لحظات طويلة مرت قَبْلَ أَنْ يتَحرّكَ بوبي على صدرِ سوزان. "أحسن هلق، بوبي؟ "سوزان سَألتْ، تداعب الولدِ. "ما بوجع هلق متل ما حكيتلك صح.هلق، تيمي. نيكه ،بس بشويش وبلطف.""أوووووه"بوبي تنهد مع كل دفعه يدخل بها قضيبه في طيزه. لكنه الان يدفع طيزه الى الخلف يدخل قضيب صديقه أكثر في طيزه في حين كان قضيبه منتصبا كما لو كان سينفجر "هيك تمام .هلق أعطيه ياه كله نيكه بقوه تيمي! هلق راح تحس ب.......""بحس بنار،ماما! "تيمي قالَ.نَزلَت سوزان الى الأسفل أكثر ، وعيونِها على إبنها هو ينيك لأول مرة طيز صديقه، وأدخلت قضيب بوبي في فَمّها الجائع. "أوووووه ! "ب

بعد غياب (قصة محارم ولعة)

اعرفكم اعزائى القراء ان القصة دى واقعية واحداثها حقيقية
فى بداية كلامى علاء صديقى منذ الطفولة وكنا دايما مع بعض ونعلق بنات وناخدهم عند علاء فى البيت وكنا عايشين احلى ايام مع بعض انا اسمى ملهم انا اتجوزت وسافرت انا وزوجتى برة البلد زوجتى كانت تقليدية ولا فية عندها اى شيئ من الفانتازى خالص احنا خلفنا اولادنا 2 صبيان هما دلواتى 12 و11 سنة المهم علاء مضرب عن الزواج وفى صيف الاجازة انا فى مصر فوجئت ان علاء متزوج من شابة حكاية فى الجمال انا بصراحة شفتها لقيتنى من غير شعور ببص عليها وعلى كل حتة فى جسمها هى لاحظت انى هكلها بعينى وقالت لعلاء صحبك دة باين علية شقى اوى ودحكت بدلع وعلوقية لقيت علاء بيقول لها ايوة دة ملهم الى حكيت لكى عنة سالتة حكيت اية يا فضحى قالى كل حاجة انا وهالة بنتكلم فى كل حاجة وعن اى حاجة مع بعض وهالة دة اسمها
انا بصراحة لقيت نفسى هايج عليها اوى ولكن دى مرات صحبى الانتيم وعيب قضينا سهرة جميلة مع بعض فى البيت وكلنت هالة متالقة جدا لبسها كان مبين طيزها المدورة وفخدها الى زى الملبن وصدرها على اد كف ايدى كدة وكانت لما تروح تجيب لنا حاجة تمشى بعلوقية ومنيكة جامدة اوى تدل على ان الماة دى متناكة لحد ما اللبن طالع من بقها
انا روحت ودماغى كلها فى هالة ومعرفتش انام تانى يوم الصبح مراتى بتصحينى وتقولى علاء على التليفون صباح الخير انت لسة نايم انا وهالة هنخرج الليلة نروح نشيش فى مكان فى مصر الجديدة تيجى معانا انا بصراحة وافقت على طول هما عارفين ان مراتى مش هتيجى معانا لان مراتى بتنام بدرى وكل حياتها الاولاد الاكل والشرب المهم خرجنا مع بعض وهى كانت بجانب علاء فى السيارة وانا قاعد على الكنبة الى ورا وفاجئة لقيتها بتقولى علاء قالى انك شديد وسعات بتضرب الى معاك عملت نفسة مش فاهم لقيت علاء بيقول لى اية يا ملهم مش فاكر لما كانت معانا هناء بتاعة اسكندرية وانت راكب عليها وهى بتقولك نكنى جامد روحت انت ضاربها على وشها وقلت لها انا هقطعك يا متناكة وبنت الوسخة انا بصراحة اتكسفت وقلت لة انت حكيت لهالة على الحجات دى كلها قالى بالتفصيل
سكت خالص مش عارف اقول اية المهم وصلنا الى الكوفى شوب وقعدنا هى بينى انا وهو ومع الوقت والضحك والنكت لقيتها حطت ايدها علي رجلى من تحت الطربيزة انا بصراحة زبرى وقف ولا فكرت فى حاجة تانية غير انى انيكها ازاى وبسرعة كمان واحنا مروحين هى قالت انها عاوزة تقعد ورا على الكنبة وانا قعدت جنب علاء وفاجئة لقيت ايدها على كتفى من ناحية الباب بتاعى يعنى علاء مش ممكن يشوفها انا هجت اكتر ومش عارف اتكلم مع علاء ولا اقول حاجة
روحت اليلة دى كنت لازم اصحى مراتى وكان لازم انيكها واليلة دى مراتى كانت بتعيط من هيجانى وانا مش راحمها فضلت انيك فى مراتى وانا متخيل هالة ولبونتها تانى يوم انا روحت مكلم علاء فى التليفون هى ردت علية وقالت لى كدة انا مستنية تليفونك من بدرى سالتها لية خير يا ترى يعنى انت مش فاهم لا انا مش واخد بالى دة الحوار الى دار بينا سالتها عن علاء قالت لى هو فى الدش سالتها انيسطى امبارح قالت ايوة جدا وكانت ليلة عاوزاك معانا قولت لها ازاى يعنى قالت اية يا ملهم انا اعرف انك ذكى وفاهمنى قلت لها اشكرك بس انتى يعنى علاء صديقى وانا مقدرش قالت خلاص قول لة انك عاوز تخرج معاية لوحدنا انا بصراحة فوجئت بكلامها رفضت وقلت لا لا انتى تقولى لة مش انا وهو لازم يكلمنى ويقولى انة موافق كدة انا اكون مرتاح انا بصراحة قولت الكلام دة وانا متاكد ان مفيش حاجة هتحصل منة خالص لانها مش هتقدر تقول لة حاجة من دى
فات كام يوم لقيت رقم علاء ظاهر عندى على المبيل بيكلمنى رديت علية على انة علاء وكانت المفاجئة ان هالة على الخط ولقيتها بتتاوة وتتعولق وتقولى انت فين قولت انا فى البيت طيب تعالى دلواتى عندنا قولت لها لية انتى هايجة اوى كدة وعاوزة تتناكى ولا اية قالت ايوة تعالى قولت لها وعلاء فين قالت لى اهة معاك علاء رد على ولقيتة بيقولى يالا ما تتاخرش احنا منتظرينك
انا فى خلال 20 دقيقة كنت عندهم هى فتحت لى الباب عريانة ودخلت على طول الى اودة النوم دخلت وراها لقيت علاء على السرير عريان انا بصراحة فضلت الاول واقف من المفاجئة اتفرج على جسم هالة وهى قاعدة على حرف السرير علاء نادى على وقالى اية هتفضل واقف كدة قولت لة لا لا انا بس كنت بتفرج على الجسم دة الى انا هموت علية وانيكة دلواتى ومن غير مقدمات مسكت شفايفها بين شفايفى وعصرتهم عصر خليتها تتلبون اكتر من ما هى لبؤة وعلى طول حطت ايدها على زبرى جوة البنطلون ابتدت تقلعنى كل دة وانا ماسك شفايفها مش عاوز اسيبهم وبمص فيهم وايدى على بزها بدعك فية وبعصر فى الحلمة هالة قالت لى يخرب بيتك انت شديد انا كنت عاوزاك من بدرى كل دة وعلاء على السرير بيتفرج وانا بصراحة مش شايف حد تانى غير هالة بين ايدى قلعتنى هدومى وانا قعدت على حرف السرير وهى على الارض بين رجلى بتمص فى زبرى وهى فى عالم تانى مع زبرى وكل ما تسيب زبرى وتلحس فى بيضانى اقول لها حطى زبرى فى بقك يا لبؤة هى تسمع كلامى لها تهيج اكتر لحد انا ما شدتها من كتفها ورفعتها على
زبرى بقيت انا نايم على ظهرى وهى قعدت على زبرى ودخل زبرى فى كس هالة وكس هالة دة حكاية

أنا ومها

هذه قصتي وهي بالفعل مغامرة ليّ وأنا أبنُ 16 سنة وهي كما قلت مغامرة لطيفة جداً فيها المتعة والإثارة للغريزة الجنسية التي موُدعةٌ في الإنسان ومعلوم أنا الغريزة لا تتفجر أو تقوم إلا بمشاهدة فلم جنسي بحت أو مشاهدة الحيوانات وهي تمارس الجنس الطيف .
قصتي يا أخواني وأحبائي هي أنني وأنا أبن 15 سنة كنت أجلس في غرفتي الجميلة التي لطالما أقضي وقتي فيها بمشاهدة الأفلام السنمائية … كان عندي أفلام مصرية يعني ليست فيها جنس بحت لكن فيها بعض التقبيل والإثارة التي تجعل الشخص يلتهب وتجعل قضيبه ينتصب دائماً ومحمراً وكذلك أفلام هندية وأفلام أمريكية وأفلام صنية وأفلام فرانسية وغيرها الكثير وكنت أتابع الأفلام الرومانسية البحتة التي تثير الغريزة الكامنة في الجسم ، وكنت أشاهد الأفلام وأنا على سريري الذي تقريباً يتسع إلى فردين وكنت مستلقي على السرير عاري الجسم ما على قضيبي غير شورت قصير جداً وجسمي ليس بالنحيف ولا بالسمين جداً يعني معتدلاً وكانت العضلات بارزة من شدة التمارين الذي أقوم بها كل يوم عند الصباح كنت لا أعرف الجنس ولا كنت عارف ايش المغازلة ولا ايش النيك ولا كنت أعرف كيف تكون صداقة مع بنت أبداً إلا عن طريق الأفلام الرومانسية وكان لي أبن خالتي يعرف الكثير من القصص الجنسية فبدأ يحكي لي منها وما حصل له وكنت أرغب باالأستماع ليه وهو يحكي وفي يوم من الأيام قدم إلينا وقال يا فهد أريد أن تراء هذا الفلم وكنت خاف جداً من أمي وأبي أن يعلموا بذلك وبعد منتصف الليل وبعدما أخذ الجميع يغطون في سبات عميق من النوم تسللت إلى أدراج غرفتي وأخذت الشريط وقومت بإدخاله إلى جهاز الفيديو وقمت بالضغط على بداية الفلم و استلقيت على ظهري في سريري كالعادة ما على قضيبي غير الكلسيون الصغير وبدأت أشاهد الفلم كانت قصة جميلة وبعد تقريباً نصف ساعة ظهر مشهد جميل فيه من التقبيل والمص ومسك الثدي وبدأ الرجل الذي في الفلم يمص كس البنت مصاً شديداً حتى بدأت تصرخ وبدأ ينيكها حتى خرج منيه الأبيض اللزج والبنت لا زلت تريد المزيد من النيك سقط الرجل من فوقها وبدأ يقبل عنقها ويمسك بحلمة نهدها أو ثديها الجميل والغريب أن البنت صغيرة ممكن عمرها 19 سنة فيها مازلت صغير قامت البنت ونظرت إلى قضيب الرجل فوجدته نائم مرة ، وبدأت تمصه وتمسك به في يدها حتى أنتصب وصار محمراً ومن ثم جلست عليه حتى دخل في كسها الصغير وبدأت تتحرك وتقوم وتنزل حتى انتهت وسقطت من فوقه المشهد طويل جداً زمنه تقريباً أكثر من نصف ساعة وزمن الفلم أكثر من ساعتين ،
طبعاً المشهد أثر في قمت أنا ونمت على صدري وبدأت أتحرك على سريري ومع الأيام بدأت أشاهده في الأسبوع مرة وهو فلم للممثلة الأمريكية مادونا الجميلة ومن ذلك اليوم وأنا أحب وأريد أن أكون صداقة رومانسية مع أي بنت بدأت أفكر حتى دخلت السنة الجديدة وأنا مازلت أفكر كثيراً أريد أي بنت جميلة حلوة صغيرة نفس البنت التي في الفلم الجميل لم أجد أبداً والعام المقبل وبالتحديد سنة 1996 إذا ما كنت فكر قدمت إلينا خالتي ومعها بناتها الحلوات الجميلات وبدأت أدقق النظر فيهن ووقعت عيني على أحدهن وبدأت قصة حب ورومانسية بحتة معها كانت بالفعل تنظر إليّ وأقرأ في عينيها الزرقاوتين تدل أن ما قلبها شئٌ تكنه لي ومع الأيام بدأت أرسل لها مع أخيها الصغير أنذاك رسائل جميلة عنوانهن الحب الصداقة ومع الرسالة الأولى أرسلتها لها مع أخيها الصغير فتحت الرسالة وقرأتها كلها وبعد ذلك قلبت الورقة وكتبت أبيات جميلة تدل على أنها تحبني وتريد ملاقتي في أي مكان كان وكنت حينئذاً حريصاً أن لا أخاسرها أبداً كتبت لها عدة رسائل وأبيات الشعر الجميل وكان من بين رسائلها رسالة طلبت فيها أن نلتقي وأصرت بالفعل أن نلتقي ، بدأت أرتعد خوفاً من اللقاء نظراً لعدم الخبرة في ذلك وهي أول مرة لي أقابل فتاة في الزهور من عمرها كان عمرها 15 سنة وكان عمري أنا 17 سنة ،،، فقلت لها أين يمكن اللقاء …قالت أترك الأمر ليّ فقلت لها طيب ممكن أعرف قالت … أقول لك أترك الأمر لي … أنتم سوف تستغربون من فعلها وأنا أشد منكم … وبعد أيام ليست بالكثيرة قدمت خالتي إلينا ومعها بناتها الحلوات الجميلات ومعها الأهم صديقتي الغالية … أنا كنت أتابع الفلم في غرفتي … طرق الباب قلت نعم … كانت أختي قالت … أفتح الباب … قلت طيب … فتحت الباب بعد أن أخذت معطفي ولبسته قالت لي… إن خالتي قدمت وسوف تنام قلت … أكيد وعلى وجهي أثر السعادة في ذلك قلت … هل تنام مها … وهذا أسمها …؟! قالت نعم … أنا يبدوا أن أخذتني السرعة والفرحة ونسيت أن أختي أمامي … بدأت أخبئ معالم وجهي عنها … قلت ليّ شكراً لكِ … بدأت أفكر وأفكر مرراً وتكرراً … قلت لعله في اليوم الثاني ألتقي بها … نزعت معطفي وضعته على سريري المريح الناعم … أقترب الليل وأخفت الشمس خيوطها وأرخى الليل سدوله … الكل نائم لا تسمع أحداً أبداً بدأت أتابع الفلم وبعد منتصف الليل … طرق الباب كان باب غرفتي مفتوح … كان أصوات الفلم يعلو ثم يهبط … أنا كنت نائماً … نعم كنت نائماً لا أدري عن شيء .وأنا على سريري وكالعادة … وكنت نائماً في ذلك الوقت على صدري …أحسست بشيء كأن شيء يصعد فوق ظهري … طال هذا الشيء … تحركت قليلاً وغيرت وجهتي …لم يذهب ذلك الشيء … فتحت عيني لأجد أمامي كبدراً أضاء سماءه … قد يسال البعض كيف تدخل البنت ما تخجل.؟! أقول له أنها متعودة يوم كنا صغار .
قالت … مساء الخير … قلت لها … مساء الفل الياسمين … بعد أن تحركت وكنت على ظهري وكان صدري يغطيه الشعر ليس بالكثيف مرة يعني متوسط كانت الغرفة تلك الليلة باردة وجوها لطيف جداً وكان فراشي بارد يريح كل من يستلقي عليه تماماً … قالت وعينها الزقاوتين تغمرني بالحب والوفاء … كيف الحال ..؟! قلت لها … طيب وزين … نهضت رأسي لأراى الباب هل هو مقفول فوجدته كذلك …نظرت إلى الشاشة … وجدتها مغلقة … ما بقي إلا ضوء صغير يدخل من النافذة ويسكوا الغرفة بل السرير ومن هنا أتمكن من روية البدر الذي في غرفتي ، … بادرتها بالسؤال كيف دخلتي إلى هنا قالت … المحبين ليس بينهم أبواب أبداً متى استطاعوا أن يدخلوا … يدخلوا وبكل يسر وسهولة … لازمني الصمت قليلاً بعد وضعت يداها على صدري بدأت تتحسس صدري حتى وصلت إلى فمي وأدخلت إصبعها فيه وأخرجته … ومن ثم نزلت إلى يداها إلى بطني وهو مكشوفاً تماماً وشعر عانتي خارجة بعض الشيء وصلت بإصبعها إلى منطقة السر حتى أبعدت رجلاي عن بعضها وأنا ممدداً على سريري … نظرت أنا إلى صدرها يبدوا عليه الصغر بعض الشيء لكنه حلو مرة وكان تلبس قميصاً مفتوح حتى أن أرى ثديها … وضعت أنا يدي على فخذها الأيسر قبضته قبضة ليست عنيفة … أنزلت يدي حتى وصلت منتهى فستانها الجميل رفعته قليلاً حتى أوصلته إلى أضات النور الذي عند سريري وهو ونور ليس بالساطع فهو خافت ومعد لغرفة النوم فقط نظرت ووجدت فخذاً أبيضاً جميلاً لا يوجد فيه ولا شعره بداً قضيبي يرتفع شيئاً فشيئاً ثم ذهبت إلى ثوبها ورفعته حتى أوصلته إلى ما بعد وسط فخذها … خرج الفخذين جمعياً وضعت يدي على فخذها وبدأت تدور وتدور … نظرت إلى وجها وإذا بها فتحه فمها وضعت إصبعها فيه وهي تمصه بشدة … أدخلت يدي إلى كسها لكي المسه كان عليه كلسون خفيفاً شفافاً وصل أحد أصابعي إلى كسها والمسه صرخة صرخة صغيرة … قمت من سريري وأزلت قميصها الذي عليها بعد أن أنتصب القضيب وصار محمراً وكنت جالساً على روكبتي … وكان قضيبي حينما أنتصب أزح كلسوني وظهر وسط قضيبي وهي تنظر إليه … أزحت السنتيال وظهر ثديها الصغير جداً … وبدأت أمصه وامص عنقها … قامت مها بعد أن احتضنتها بإخراج قضيبي وبدأت تمصه وتمصه أخذتني القشعريرة وسقطت على السرير وهي لا زلت تمصه جداً حتى أحمر … مها هاجت وانفجرت شهواتها … قمت وألقيتها على السرير وبدأت أمص حلمت ثديها وهي في قمة الهيجان ورفعت سيقانها وهي محتضنتني بشدة وبدأت ألحس وأمص أفخذاها حتى وصلت إلى كسها ونزعت كلسونها الصغير الذي لا يغطي سوى كسها وبدأت أمصه وأمص بظرها الصغير ولما رأيت التبلل ظهر من كسها نمت عليها تماماً ملتصقاً بها ولم أدخل زبي أو قضيبي بها وقمت بمص حلمت ثديها وفمها وقمت من فوقها ومسكت قضيبي وبدأت أحكه بكسها وأحك بظرها حتى بدأت تتلوى من شدة الشهوة الهيجان ، وقبل أن أقوم حاولت أن تمسك بقضيبي حتى تتدخله بكسها لكن الضغط عليها حال دون ذلك ،
مها بدأت هنا تترجئ أن أدخله … فقلت فرضت نظراً أني خايف من أن أقذف في رحمها المني وبعد ذلك تحمل وبعد إلحاح منها حاولت أن أدخل رأس قضيبي فقط … فوفقت وفعلاً أدخلته ومع الحركة دخل كله ما بقي غير الخصيان وبدأت أتحرك وجهداً كبيراً ولما وصل نزول المني وقربت الرعشة أخرجت قضيبي من كسها وقذفته على صدرها … قمت بعد ذلك إلى الحمام واستحمت وخرجت وهي لا زلت مستلقية على سريري وكان علي معطفي فقط ونمت بجانبها وبدأنا نتبادل القبلات الحارة … ومن ثم قامت ومصت قضيبي مرة أخرى محاولة أن ينتصب مرة أخرى … وفعلاً أنتصب وقامت بسرعة وجلست وعلى قضيبي بطريقة يغلب عليها الهدوء في تدخيله وبدأت محاولة إخراج شهوتها وبعد جهد خرجت شهوتها الكبرى وسقطت على صدري لا تشعر بشيء .
وبعد ذلك ذهبت إلى الحمام للاستحمام وبعد الاستحمام خرجت وقدمت إلى غرفتي وأخذت ملابسها وضعت معطفي الناعم في مكانه وأخذت مني قبلة الوداع وهي حارة بالطبع …. وقالت لي في المرة القادمة .
......... يا حبيبي فهد يا أبن خالتي لا تحضر افلام السكس والباب مفتوح لاني انا واختك كنا حاضرين معاك الفلم من اوله واختك تعرف اني انا معاك الحين
وابتسمت وخرجت وتركتني كالمجنون

الاخ واخته وزوجته


قصتي تبدأ منذ 10 سنوات أنا الآن متزوج وزوجتي نيرمين جميلة جدا عمرها 19 سنة وجميلة جدا ولدي أختين الأولى عمرها 29 والثانية عمرها 20 سنه وتبدأ مغامراتي الجنسية عندما كانت أختي الصغيرة نور عمرها 18 سنه كانت هوايتي مص ولحس كسها الصغير ولكن وهي نائمة واللعب به وتدليكه بذبي لكن بعد أن أقنعتها بذلك ووعدتني أن لا تخبر أحد من أهلي لأنها كانت تحب ذلك فكانت تنام معي دائما بحجة أنها تحبني وتخاف من النوم لوحدها لان أختها الكبيرة رهام متزوجة وكنا في الليل أخلع لها ملابسها فورا وأبدأ معها مشوار ليلي طويل من النياكة وهي تتأوه وتنمحن من شدة الفرح بمداعباتي وكسها منتفخ وكانت تحب مص ذبي كثيرا وعندما يكونون أهلي خارج المنزل أو في سفر تكون أجمل أيامنا فلا نخرج من المنزل ونبقى عرات طوال اليوم ومداعبات جنسية صحيح أنها صغيرة في السن ولكنها أمهر من الشراميط والعاهرات في الإثارة وبقينا على هذا الحال حتى تزوجت أنا من فتاة صغيرة أيضا عمرها كان وقتها 18 سنة ولكن جسمها يجنن وعلمتها على الممارسات الجنسية مع أختي نور وصرت أنيكها أمام أختي كي تتعلم لأنها الأن مخطوبة وعلى وشك الزواج ايضا كنت أحب هاتين الطفلتين جدا أختي وزوجتي وفي الليل أنام والإثنتين بجنبي أنيكهما وأمصمصهما .
وبعد فترت من الزمن تزوجت أختي نور وخرجت من المنزل لزوجها وكانت تزورنا بين الحين والأخر لأنيكها هي وزوجتي التي كانت حامل ...ز
وبعد مدة أتت أختي رهام من بيتها تبكي بسبب مشكله مع زوجها وكانت معها بنتها الصغيرة وبقيت عندنا أسبوعين تقريبا خلال هذين الإسبوعين وفي أحد الليالي كنت نائما أنا وزوجتي الصغيرة عاريين على السرير فأحسست بيد تمتد إلى ذبي ثم بفم يمصه كنت متأكد أنها مش زوجتي فنظرت بأسفل عيني لأرى أختى الكبيرة رهام عاريه وتمص ذبي الذي إنتصب من المتعة ويدها تداعب كسها ثم تذهب إلى طفلتي وتمص كسها وتلحسه حتى أحست عليها وخافت زوجتي لأنها لم تكن تعلم من هذه ولكن أختي قالت لها بلاش صراخ وأخبرتها بالقصة وأنا أدعي النوم واسمع كانت رهام لم تمارس الجنس منذ أن حبلت بطفلتها وأنجبتها وإلى الأن لأن زوجها يمارس مع غيرها .زفقالت لها زوجتي لاتقلقي سوف أدعك تمارسين وتتمتعين كثيرا معي ومع أخيك فقالت أختي ولكن كيف قد لايوافق ..فقالت زوجتي لا أنا متأكدت أنه يوافق لكن اليوم تمارسين معه وهو نائم لأنه لا يصحو من النوم ولكن إذهبي وتأكدي أن طفلتك نائمة وهنا قالت لي زوجتي أنت أكيد مش نايم دعها تنتاك معك اليوم فقلت لها دا حلمي يا حبيبتي وفعلا تصنعت النوم وأتت أختي وأخذت تمص ذبي وتدخله في كسها وأنا أتمتع وزوجتي تمص كسها وأختي تتأوه من المحن وتقول لها أنا متأكدة أنه مش نايم فقمت أنا وقلت لها لا أنا مش نايم يا حياتي وضممتها وذبي لايزال داخل كسها وأنا أقبلها وأقول لها دا حلمي أني أنيكك لكن أنتي ما تعطيني الفرصة المناسبة وبقيت أنيكها حتى الصباح وأنا اقذف في فمها وعلى صدرها وفي طيزها كنا نتمتع كثيرا بوقتنا وكنت أنيك أخواتي وزوجتي وفي بعض الأحيان أنيكهم جميعاً معا .
ومن أحد الأيام زهبت أنا وزوجتي الأمورة إلى السوق لنشتري الملابس الداخلية لها والتي يجب أن تكون مغرية جدا وشفافة المهم وصلنا إلى احد المحلات الكبيرة والمعتمة من شدت الملابس وأخذنا نشاهد أثواب النوم وأعجبني أحد الأثواب القصيرة جدا جدا وشفاف جداجدا ولونه زهري فطلبت من البائع أن يعطيني إياه فخجلت زوجتي من هذا الثوب وقالت لي لو أنك أتيت لوحدك فقلت لها لماذا الخجل أنت زوجتي وأنا أريد أن ألبسك على زوقي فقال البائع أنت أحسنت الإختيار فزوجتي لا تلبس إلى هذا الثوب في المنزل فقلت له يجنن لكن ممكن أن تجربه هنا زوجتي فقال طبعا وذهبت إلى غرفت الملابس ولبسته وصرخت لي لأراه فكان يجنن عليها كسها يظهر أسفل كلسونها ونصف بزازها وشفاف جدا جدا فقبلتها قبلة وقلت لها جميل جدا جدا ولكن يجب أن تخلعي الكلسون أجمل وفعلا خلعته هنا أنا طار عقلي من جمال منظرها فأنزلت البنطلون وزبي منتصب وقلت لها مصي ذبي فقالت هنا فقلت نعم لايوجد أحد غير البائع مصي وفعلا
أخذت تمص ذبي ثم أخذت ذبي ووضعته في كسها وهي واقفت وترتدي الثوب وأخذت أنيكها وهي تتأوه كنت أتمتع بأن أنيك زوجتي في الأماكن العامة خفية عن الناس وأتمنى أن يحصل ذلك معي حتى حصل الأن فنده لنا البائع وقال ماذا حدث معكم فقلت له تعال قليلا فقامت زوجتي الصغيرة (نيرمين) بإرتداء المانطو والحجاب ولما قدم البائع قال ماذا عندكم فقلت له الثوب جميل ولكن أريدك أن تراه على زوجتي وقلت لنيرمين أن تخلع المانطو والحجاب فإحمر وجها قليلا ولكنها بدون تردد خلعت المانطو والحجاب وبقيت بالثوب الجميل وكان كسها المنتفخ يظهر من أسفله وبزازها يظهرون من أعلى فقال البائع واو رائع جدا جدا فقلت له أيهما أجمل زوجتك أم زوجتي فقال لايمكن أن أرى أجمل من هذا الملاك وهذا الكس وهذه البزاز وزوجتي تخجل وأنا أتهيج من كلماته وانثار وذبي ينتصب فأخرجته وأمسكته لزوجتي لتلعب فيه عتى قذف فورا فقال البائع لي أنت مولع وزوجتك أكثر ممكن أقبلها فقلت له لا مش ممكن فقال ممكن أن تزورونا في المنزل فقلت له أنت وزوجتك فقال نعم فقلت أكيد نزوركم ولكن أريد العنوان فأعطاني العنوان وأخرج قضيبه يداعبه حتى قذف وزوجتى خجله من الموقف وترتدي ملابسها وهو يحدق بجمال جسمها ..ثم خرجنا وفي المنزل قالت لي زوجتي كان أسعد أيام حياتي ولم أشعر بالنشوة والإثارة الجنسية بهذه الكمية والطاقة من قبل فقلت لها لانه كان هناك شخص غريب معنا وهذه هي المتعه الحقيقية ولكن عندما نمارس أمام أحد غريب تكون المتعة أكبر ولكن الوقت مطول على هذه الامور المهم أننا نتمتع وكل مده نخرج ونفعل هكذا ولكن المهم أن نذهب إلى بيت الشاب الذي باعنا الثوب فقالت نيرمين غدا نذهب فقلت لها إلبسي الثوب تحت ملابسك من غير كلسون او حمالت صدر حبيبتي أوكي فقالت أوكي

انا واختي

شخباركم هذا اول موضوع لي وترا كل القصص الى رح اكتبها من نسج الخيال
نبدا......
انا اسمي فهد عمري 19سنه واختي الصغيره عمرها 16سنه اسمها لينا
اختي لينا جسمها حلو كثير بزازها توهم طالعين يعني ممفوخين بس على خفيف وطيزها اه ه ه ه ه ه
على طيزها كبير وابيض المهم اختي لينا كنت دايمن اجلخ عليها واخذ الملابس الداخليه حقتها واشمها ولحسها واكنت دايم اداعبها ولعب معها واثنا العب امسك بزازها كني مسكتهم بل غلط وا انغبها(امسك طيزها )وهي عادي المهم قلت لازم اني انيكها او اشوفها عريانه رحت فتح اميل جديد وسويتلهااضافه وصرت ارسلها صور سكس ومقاطع وكنت اشوفها احيانن تلعب بكسها الحلو وارسلها قصص سكس محارم
المهم يوم من الايام دخلت علي وانا جالس اجلخ يوم شفتها كملت كاني ماني منتبه بس شوي لقاتها جلست جمبي وقالتلي ايش تسوي قلتلها اجلخ وطلعت وهي تضحك جيت ثاني يوم قلتلها سويلي مساج قالت ماعرف قلت اعلمك قالت طيب هنا جات فرصتي اني لامسها فانسدحت على بطنها وقمت افرك ظهرها وكتوفها الى ان بدات تسترخي وبعدين جلست فوقها وقمت احك زبي على شطياتها من فوق الملابس وهي مستانسه وقامت فصخت ملابسها كلها ورجعت انسدحت قمت الحس طيزها وكسها اااااااااااااااه لو تشوفون كسها كيف ول طعمو شيء جنان ولحسلتلها الى ان انمحنت على الاخير بعدين قمت انا وفصخت ملابسي وخليتها تمصلي طبعن كانت تمص بشهوه ومصت زبي الى ان صار زي الحديد وقمت جبت كي واي من غلافتي ودهنت طيزها وراس زبي وقمت ادخله شوي شوي وهي تصرخ اااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه فهودي حرام عليك شوي شوي وانا اقولها خلاص مابقا شيء الى ان دخلت زبي كله وتركته جوا يمكن خمس دقايق وقمت اشففشفها والحس رقبتها وصارت تتحرك تحتي تطلع زبي وتدخله تطله وتدخله الى ان حسيت اني بنزل طلعت زبي وخلتها تمصه الى ان نزلت وراحت بلعت المني حقي وانسدحنا جمب بعض وبعد نص ساعه جات تلعب بزبي الى ان وقف وقامت تمص المهم لحست كسها وقلتلها خذي وضعيت الكلب ودخلت زبي ونكتها وقلتلها وين انزل قالت جوا ونزلت جوا طيزها مني كثير مره بعدين طلعت غرفتي عشان انام طلعن البيت فاضي مافيه احد اهلي مسافرين المهم حضنتها وقام زبي بس انا تعب مره قمت ودخلت زبي في طيزها ونمت وزبي في طيزها وصحينا ونكتها الصبح خمس مرات
لااوصيقم بالردود
تحياتي كاتب قصص

انا ومرات عمى والموبايل

اهنا عائله كبيره ونسكن بيبيت كبير من طابقين الطابق العلوى بيهى شقتان وحده لاخى ومتزوج بها والاخرى لعمى المتزوج بها وزوجته عمرها 38 وهى امراء جميله وجسمها حلو ومغرى بيخنصار فهى تشبه الفنانه البنانيه بيسكال بجميع تفاصيلها لها نفس الجسم الحلو شعرها الذهبى لها نفس الطول والشبه الكبير بلوجه وتفاصيله وانا عمرى 31 سنه منذو شهر او اكثر اجلس مع اصدقائى واحنا سهرانين احد اصدقائى اتلت بيه امراء متزوجه وهى سكسيه ودايمن تتصل به وحكى هو وهى اكثير ولما خلص وهنا راجعين قلى انت مش عاوز رقم وحده سكس معاها قلت اه قالى خذ ده رقمها بس ماتتصلش اليوم واخدت الرقم ووجته رقم زوجت عمى ولم اقل له من هى قلت له انت شفتها قلى لا بس هى تسكن فى العاصمه ارتحت انى وقلت حاضر لن اتصل بها ليوم بس احكيلى شو قصتها قلى هى اسمها هناء وبدلعها بسم هناوى وهى اكثير اتحب تحكى العلاقات الجنسيه ورحت البيت وانا افكر فيها وليش تعمل كده وما فكرت انى امارس معها او انيكها ابد ودايمن اهنا بلبيت كاسره واحده وبنحكى اكثير وانا انادى باسم هناوى اكثير وهى تستغرب منى وتقلى شو هالاسم الى بتنده على قلت ده الاسم حلو وانا بدلعك وهى استغربت من كلامى بدات تتقرب منى تريد تفهم شو بقصد واخذت بطاقة هاتف جديد ورحت مكلمها وتعرفت عليها وبقينا اكثير نحكى مع بعض وقلت لها انى من نفس المنطقه وفى البيت بحكيلها عن الكلام زى الى بحكيلها بلهاتف فى يوم من اليام كلمنى عمى ان اوصلها الى بيت اهلها وفى الطريق كلمتنى تريد تفهم شو قصدى من الاسم الجديد هناوى او انا معجب بيها او شو وحكيتلها مش عيب عليكى تحكى مع شباب بلهاتف وانتى متزوجه انتى هله رايحا لبيت ابوكى ومش حترجعى ابد فر احت تترجانى انى مااحكى شى وقلتلها انا برضو كلمتك ورقمى كذ وكذ فراحت تترجانى انى ماحكى لاحد وقالت لى بعد ماترجع من بيت اهلها حنتفاهم انا وهى شو نعمل وطلبت منى اشتريلها بطاقة هاتف جديد وانها مش حتكلم حد تانى وبعد مارجعت انا ماسترجيتش اكلمها ورحت مخاصمها بس هى اكثير تطلبنى على الهاتف وانا ماردش عليها حتى يوم من الايام وانا راجع فى اليل وشافتنى من البلاكون وراخت كلمتنى ون عمى مش موجود ورحتلها فى شقتهم ودخلت وهى قفلت الباب وكلمتنى ادخل لغرفة النوم حتى مايصحو العيال وشوفونى عندها ودخلت وراحت تبوص ايدى ورجلى حتى ماخبر حد وسالتها ليش بتعمل كده فجاوبتنى انى عارف عمى بشتغل على شاحنته ونه اكثير مسافر وهى تعبانها معاه ومش هاقدر اكملك وانت عارف وانا بس احكى ماقابلت حد ابد وماخنته ودى الحقبقه وكنا احنا جالسين على السرير وهى لبسه محتشمه ومحجبه بس انا مسكت يدها وقلت لها انى متفهم الوضع ومش حاحكى لحد ابد فراحت ضمانى وباستنى على خدى وخرجت من عندها وانا بفكر شو حسيت لما مسكت يدها وهى باستى وفكرت انى انيكها ورحت دايمن اتقرب منها ودايمن لما ايكون عمى مش موجود ارحلها الشقه وبقيت على الحال ده حتى مره رحت للشيقه ففتح الباب ابنها الصغير وسالته وين امك فقالى فى الحمام ورحت جلست فى الصالون ولما خرجت من الحمام اول مره اشوف وحده امامى وهى لبسه روب قصير ومش لبسه تحتو شى وكل جسمها باين قدامى حتى كسها وطيزه وصدرها مرتشق وباين من تحتوه وهى ماشافتنى وانا قلتلها اههههههه شو الجسم الحلو فاتخذت وراحت مسرعه لغرفتها وبقت وما خرجت منها ودى اول مره اشوفها كده وستنيت ورحت على بيتنا وبعدها فكرت اكتير انى انيكها وبعد يومين كلمتها على الهاتف وحكيتلها انى اول مره اشوف جسم امراء قدامى وهى احلا من اى شى وجسمها اكثير حلوووووووووووو وبقيت اروح عندها اسهر معاها ورحت احكيلها انو اى شخص ايشوفها يفتكر انها بسكال وقالتلى انها اكثير تعبانه ومش مستريحه مع عمى وهو اكثير السفر على شاحنته وبقيت ادود لها دايمن واروحلها اونا فى شرت وفانيله وبدات ردت فعلها على لبسها واحتكاكها لى ومره رحتلهافى اليل وهى نايمه وعملتلها مسج وقلتلها انى عايز اشوفها بس هى بعثت لى مسج ده مش وقته وانها نايمه وبعت مسج وقلت لو مافتحتيش الباب اكلم على الى شوفته فتحت الباب وهى لبسه بيجامه وردى من الحرير الخفيف ودخلت وقلتلها انى اكثير تعبان فكلمتنى ادخل غرفتها حتى مايصحو العيال ولما دخلنا الغرفه ورحت ماسكها من ايديها وسحبتها حتى التسقت بى بس هى قاومت وانا انفعلت ورحت دافشها على السرير وقلعت الشرت ورحت طالعوه وهو متصلب اندهشت منى وقلتلها ده مقابل انى ماحكيش قالت بس مش حتنيكنى بس مص ولحس فاوفقت ورحت قالعلها البيجامه وضهر لى جسمها وهى عاريه وانا اموت فى جسمها ورحت ابوص فيها والحس كل جسمها حتى سخنت فراحت هى الى عملت معاى احلى نيكه وبعد ماخلصت خرجت وماقابلتها من اسبوعين وماارد على هواتفها ولا مسجاتها ومش عارف استمر معاها او لا وانا انضممت اليكم بعد ماسمعت عن المنتدى ده وحبيت اشارك فيه شكرا ليكم كلكم الاعضاء والقراء

فى بيت عمى 2

فى هذه اللحظة صممت ان انيك ناهد المنيوكة مرات عمى و بناتها زيزى و شاهندة و الصغير محسن الذى يملك طيز صغيرة ساحرة و مددت جسمى على السرير بجوار محسن الصغير النائم بالكلوت واذا بصورة مرات عمى النائمة ملط تسيطر على تفكيرى وقد هب زبرى و انتفض واصبح كالحديد فما كان منى الى ان قربت من جسد الصغير محسن و حضنتة و احتك زبرى بطيزه و لم يتحرك الصغير مما شجعنى على تلمس صيزة و ادخلت صباعى بين فلقتية و لكنه لم يتحرك ايضا كان الامر جنونى هل انيكه و افضح الدنيا ام اصبر وادخل الحمام اضرب عشرة علشان اهدّا فقررت دخول الحمام و عند خروجى من الغرفة سمعت صوت انها ناهد مرات عمى تحدث عمى بانه اصبح مله سرير زيادة لا فائدة منه و سمعت صوت لطم قلم و هو بيرد عليها انها لبوة و مش بيكفيها ازبار العالم كله و ذهبت الى الحمام سريعا لضرب العشرة و فى اثناء تدليكى لزبرى الواقف خبطت باب الحمام و كان عمى يطلب خروجى بسرعة حتى يستحم و يسافر شغله
و خرجت وذهبت للسرير و انا افكر فيما سمعت من عمى و مراته انه لا يستطيع مجارتها جنسياّ و انها لبوه تشتهى الجنس وغلبنى النوم فنمت و فى حوالى الساعة 10 ص صحوت على صوت مرات عمى تنادينى اصحى يا خالد افطر علشان هنروح البحر و صحوت و فوجئت بمنظر غريب على ناهد المنيوكة مرات عمى ما الازرق الذى تحت عينها هذا و سألتها عنه فاجابتنى انها اتخبطتت فى المطبخ و ان عمى سافر لشغله فطلبت منها ان اعود للقاهرة و ما يصح ان اكون معها فى البيت بدون عمى فاجابتنى بالرفض التام و حلفت ان امضى معهم كل الفترة و لو سمعت تانى كدة هتخطمنى
و ذهبنا الى الشاطئ و كان معى زيزى الشقراء الجميله و شاهندة
وان ناهد و محسن سوف ياتوا بعد ذلك لما تكون حضرت الغذاء و فى البحر اكتشفت ان زيزى اصبح لها بزاز بحجم الليمون و اها على وشك البلوغ و لقد نزلت الماء ببدى حمالات و شورت و لعبنا مع بعض فى المياة و بدأت المس صدر زيزى الليمونى و اضع يد على ظهرها و طيزها حتى طلبت منى ان نسبح اكثر حتى البراميل و نترك شاهندة على الشط و انا بعرف اعوم كويس و سبحنا معا حتى البراميل و طلبت ان نستريح و قالت انها تحس بشد فى رجلها و طلبت ان امسكها فطلبت منها ان تنام على ظهرها و انا اسندها بيدى من تحتها فاذا بيدى تلمس طيزها الجميل و ظهرها العارى و فوجئت بها تحضنى بعد ان غيرت و ضعيتها و قالت كدة احسن فقلت لها احسن فى اية قلتلتى تبقى قريب من فسالتها عن السبب فردت انها نفسها تبوسنى و تحضنى من زمان فحضنتها و قبلتها فى فمها و لعبلت لسانى بلسانها فحست انها ساحت منى و مديت يدى تحت الشورت بتعها على كسها لاجد ان شعر عانتها بدأ يظهر و ان بزرها كبير و انها ما اطهرت فبدات العب لها بين شفرتيها و البنت لاتزال مخدرة و طلبت منها ان تنزل الشورت حتى ركبها ففعلت فرايت شعره صفراء تكاد تظهر و كس ضغير وردى فطلبت منها ان نعطينى ظهرها و ان امسكها من الخلف و قد اخرجت زبرى من المايوة و هو واقف كالحديد و مدت يدها نحوه تصافحه و تتلمسة و طلبت منى الا انيكها فى طيزها الان و خليها لما نروح و قد اندهشت من ان صغيرة مثلها تعرف النيك و الزبر و الى غير ذلك من الامور الجنسية فاذا بها تخبرنى انها سوف تحكى لى كل حاجة لما نرجع الى الشاطئ
و عمنا سويا حتى رجهنا للشاطئ و كانت مرات عمى ناهد قد حضرت و معها محسن الصغير فهمست الى زيزى هقولك لما نكون لوحدينا و خرجت من البحر للغذاء و بعد الغذاء طلبت من مرات عمى ان تنزل البحر معى فاجابت انها لا تريد الان و ان الايام جاية كتير بنا
و فضلت اجلس مع مرات عمى على البلاج لنراقب الصغار و قد صممت ان تخبرنى الحقيقة عن ضربها امس و الازرق الذى تحت عينها فاجابتنى مرة اخرى اها اتخبططت فقلت لها انى سمعت ما حدث بينها و بين عمى و طلبت منها ان اكون موضع ثقتها و تحكى لى فكان ردها عجيب لو حكتلك هتعملى اية
وهنا ادركت ان مرات عمى الشرموطة نفسها تتناك و خايفة من الفضيحة و بعد كلامها سبتها و نزلت البحر مع الصغار
واول ما نزلت لقيت زيزى بتقلى انا مخصماك و زعلانه منك انك سبتنى فطلبت منها ان اصلحها و نذهب للبراميل مرة اخرى و لكنها قالت البيت اقرب على اساس نروح بدرى قبلهم و نيجى تانى نستحمى و نجيب البيبسى و الفاكهة و احنا جيين و كانت حوالى الساعة الخامسة فلقتها فكرة حلوة
و فى الطريق ققررنا نمشى بدل ركوب تاكسى علشان اعرف اية كيف عرفت زيزى مثل هذه الامور الجنسية

اسعد وامه 2

وفجاءه
تركت قضيبى
واقتربت من وجهى
وهى ماسكه بقضيبى
وهمست لى
مبسوط اسعد
قلت لها جدا جدا
احسست بها تقوم
احاطتنى برجلها
امسكت قضيبى ووجهته نحو الهدف
ساعدتها بتوجيه
جلست شويه شويه
حتى دخل كله داخل كسها
ومالت علي بصدرها واستعدلت من نفسى لكى اتمكن منها جيدا
احطها بيداى
واخذت فى دفع قضيبى داخل كسها بقوه كبيره
ازدادت ضربات قلبى
لم اسمه منها اى كلام
سوى الاهات المكتومه
احست بان ضربات قلبى تزداد
نزلت من على وقامت
سالتنى
اسعد انت تعبت
قلت لها لالالالا
ارجوك تعالى جنبى
قالت لى ما انا جنبك اهو
فى هذه اللحظه اكشع الظلام
لقد انارت الانوار
رايتها امامى تتصبب عرقا وتتنهد بصعوبه
قمت مسرعا حضنتها بقوه
قلت لها مالك ماما
قالت مفيش حبيبى
انا بس فكرت فى اللى احنا بنعمله واعصابى توطرت شويه
قلت لها من ايه يا ماما
قالت خايفه يا اسعد حد يعرف اللى بيننا ده
تبقى مصيبه سوداء
قلت لها ومين بس هيعرف
قالت مش عارفه
انا جائنى شويه خوف فجاءه
حضتها بقوه
واجلستها على طرف السرير
وجلست جوارها
وقلت لها اللى بيننا ده مش ممكن حد هيعرفه
ده انا وانتى سرنا واحد
وحياتنا واحده
انت مش مبسوطه منى
الم اعرف كيف ابسطك
قالت انا مبسوطه منك جدا جدا
انت ممتعنى جدا يا اسعد
قلت لها خلاص بقى يا ماما
مش عايزك تفكرى التفكير ده تانى
ثم نزلت على ركبتى على الارض امامها
ووضعت راسى على فخديها
وقلت لها من هنا ورايح
انا ابنك وحبيبك وكل شئ
وخدامك وعبدك
قالت يا اسعد انا خايفه نظرتك لى تهتز فى يوما من الايام
او تنسى نفسك امام الناس وتنظر لى نظره غريبه
قلت لها ابد ابد
انت امام الناس امى الحبيبه التى احترمها جدا
وهتشوفى ازاى والايام هتثبت لك انى هحترمك اكثر من الاول
ثم خرجت من الموضوع الجامد ده وداعبتها
وقلت لها بس انتى الحلاوه ده مخبياها فين
قالت بطل مياصه
قلت لها بجد
انت حلوه اوى
اهةةةة
صدرك
ماله يا اسعد
ملبن يا ماما
قالت لى عجبتك
قلت جدا جدا
وانا هل اعجبتك
قالت يااااااه
اوى اوى اوى
قلت لها غامزه يالا نطفى النور
قالت لى برحتك
قلت لها نفسى اشوفه
قالت انت لسه مشفتهوش
قلت لها لا
ضحكت وقالت طيب استنى انا راجعه حالا
خرجت الى الحمام
وعادت
نامت بسرعه على السرير
وقالت عايز تشوف ايه
قلت لها انت عارفه
قالت طيب شوفه يا حبيبى عايز ايه
اةة لقد خرجت تغسله وعادت
قربت من فخديها وحاولت ان اباعد بين ارجلها
لكنها داعبتنى رافضه
قلت لها عشان خاطرى ماما
ضحكت وقالت غمض عينك
اغمضت عينى
قال فتح عينك
فتحت لاجد امامى كسها الكبير امامى
انتابتنى رعشه من شكله
هذه اول مره اراه امامى بوضوح
لم اتمالك نفسى
اخرجت لسانى ولعقت كسها من تحت الى فوق
سمعت صرخه حنينه منها
اةةةة حلو يا اسعد
كررتتها مره اخرى وكاننى العق ايس كريم

ادخلت لسانى داخل كسها
قالت دخله وخرجه بسرعه
فعلت ما تريد
احسست برعشاتها المتتاليه
اعجبتنى جدا طعم حليبها وزدت من لحسى لكسها بشده
ارتخت اعصابها جدا
واصبحت كالنائمه
واستسلمت لى تمام
كانت تباعد بين ارجلها
وانا ازيد من لحسى
حتى كاد قضيبى ينفجر
قمت رايتها نائمه وتضع يديها على بزازها
رفعت ارجلها ثم امسكت بقضيبى وادخلته فى كسها الملئ بحليبها
كان لزجا جدا جدا
اخذت فى دفع قضيبى فى كسها حتى بدات هى بمبادلتى الاثاره امسكت بشعرى
بجنون ووضعت يديها على ظهرى
وكادت تجرحنى باظافرها
كانت هذه المره كاللبوه المشتاقه
حركت كسها تبتلع قضيبى وكانت تمتلك زمام الامور
ارتعشت مره ثم اخرى
قالت لى اسعد يالا هاتهم بقى حبيبى
قلت لهامش عارف
قالت حبيبى يالا بقى طفى نار كسى
سمعت كلمه كسى منها لاول مره
اخذت بدفع قضيبى بقوه داخل كسها
وهى اخذت ترفع من صوت اهاتها وانينها واثارتنى جدا
حتى بدأت قذائف وحمم اللبن تنهمر فى كسها
وهى تتعلق برقبتى بشده
نمت عليها وهى تحتضننى وتقبلنى
ونمنا يومها حتى الصباح ونحن نحتضن بعضنا البعض
من يومها ونحن على وعدنا
واصبحنا نعيش حياه الازواج
وما احلاها عيشه
لها مذاق خاص
تقريبا اضعاف اى لذه اخرى
بعد ما اصبحت انا وامى مثل العشيقين وبعد ما استمتع كل مننا بالاخر اصبحت
حياتنا اكثر سعاده
اصبحت امى اكثر نضاره من الاول
واصبحت اشعر باننى رجلا واحمل مسئوليه (( طبعا مسئوليه امتاع امى )
وبعد ما نسيت امى انكا عادل جارنا تماما لم يكن هناك ما يعكر صفو حياتنا
الهادئة
الان اصبحنا ننمام مبكرا ونستيقظ مبكرا وكلنا نشاط وحيويه
ماروع اول لقاء كان بيننا
وما اروع اللقاءات التى كانت بعد ذلك
كل يوم متعه
اتى من مدرستى اجد امى تنتظرنى بلهفه
نأخذ متعتنا ونستحم سويا ثم نتاول الغداء وننام
واقوم بعد الظهر اذاكر دروسى ثم تأتى امى الى بكوب الحليب الكامل الدسم
اشربه ثم نستمتع مره اخرى ثم نستحم ثم ننام
كانت هذه هى وتيره حياتنا اليوميه كل يوم
حتى جاء الصيف وجلست كل اليوم مع امى فى منزلنا
نجلس اوقات طويله فى شرفه المنزل المطل على البحر مباشره
نشم الهواء ونحن نمسك ايدى بعضنا
ثم ننزل الى الشارع للتنزه والشراء
ثم نعود الى المنزل وقد اشتاق كل مننا الى الاخر
نرتمى فى احضان بعضنا ونستمتع باكبر قدر ممكن من المتعه الجميله
لقد فعلنا كل شئ مع بعض
مص ولحس ورضاعه وتتدليك وتحسيس واثاره وكل شئ
احسست باننى اصبحت شبعان من هذا الكس الجميل
بقدر ان امى كانت تفعل اقصى ما بوسعها لاسعادى وشعورى بعدم الملل
فهى كانت تبدل قمصان النوم كل ساعه
كانت كل ساعه بشكل
حتى جائنى شيطان المتعه وهمس لى بان امى تمتلك مؤخره تعتبر اجمل واحلى
وانعم مؤخره فى الدنيا
لماذا لا اجرب هذا الكنز
لكن كيف
كنت اعلم ان امى سترفض هذا
لكنى قررت ان اخوض التجربه

انا ومراة عمى

انا حمادة من القاهرة وليه عمة عندها 33 سنة بس زى القمر القصة ان عمى يذهب الى شغلة بالليل ولكن ليس كل يوم فذهبت يوما الى عمى ولكنه لم يكي هناك ففتحت لى عمتى وكانت لبسه قميص نوم وكان بين السنتيانة والكلوت فسالتها اذا كان عمى موجود فقالت لا ولكنها طلبت من ان ادخل فدخلت وجلست معها واعدنا نحكى فى بعض المواضيع وبعد ذلك دخلت نامت وكان ذبى هايج فذهبت الى الحمام لكى انتر عشرة ولكن وانا داخل لقيت باب اوضة النوم بتعتها مفتوح ولكن تسللت الى الحجرة ودخلت ورايتهاوهى نايمة فقربت منها ووضعت يدى على بزها ولم تحس ثم وضعت يدى على كسها من على الكلوت ثم اردت ان اضع يدى على كسها من تحت الكلوت ولكنها حست بى وان فزعت وقالت ماذا تفعل فوقفت ولم اردت ولكنى طلبت منها ان لا تخبر احد فتبسمت وطلبت من شرط ان اريها زبى وكا واقف وقفه لم تحصل فى التاريخ فعندما راتة مسكتة وقعدت ددعك فيه وامرتنى ان امسك بزها والعب فى كسها ثم امرتها ان تمص زبى فمصته ثم رادها على السرير ولحست كسها وتفت فى خرم طزها ثم وضعت زبرى فى كسها الملبن الذى ليس له ماثيل ثم عملنا بعض الاوضاع وطلبت منها ادخله فى طيزها فترددت ثم وافقت فوضعتة فى طيزها فتوجعت ثم قالت لى يا حمادة ضعه براحة ثم بعدذلك طلبت منى اضعة فى خرم طيزها اوى وتقول لى نكنى اوى وانا بنكها فى طيزها كنت ببعبصها فى كسها ثم اضع يدى فى فى فمها ثم قلت لها انتر العشرة فى طيزك ولا على فمك فقالت على فمى ثم دخلت انا وهى الحمام واستحمنا سوا ثم اخبرتها واحنا بنستحم ان عمى عندة سكس على الكمبيوتر عندهم فخرجنا انا وهى واتفرجنا على السكس وقلدنا معظم الاوضاع التى فى الافلام الاجنبى مثل دور انها مخطوفة وانا اغتصبها وبعد ذلك نترت العشرة مرة اخرى ولكن هذة المرة فى كسها ثم قولت لها انكى سوف تحملى منى فتبسمت وقالت انها تاخذ حبوب منع الحمل ثم استحمنا سوا مرة اخرى وهذة اليوم كان اول يوم انكها واخذنا من الوقت اربع ساعات

شادي وامه وكمان صاحبتها سهام

اسمى شادى وعمرى 19 سنة وامى اسمها نادية وعمرها 43 سنة وهى امراة جميلة وتهتم دائما بنفسها اما والدى فهو كثير السفر للخارج ,لم افكر فى امى من قبل من الناحية الجنسية حتى حدث ما غير نظام حياتنا ، تبدا قصتى مع امى فى الصيف الماضى عندما ذهبنا للمصيف وكان والدى مسافر كالعادة لذلك اقترحت امى ان تصحبنا صديقتها سهام لانى وحيد وليس لى اخوة،كانت سهام صديقة امى الوحيدة ارملة وفى نفس عمرها تقريبا ولم يكن لها اولاد...كانت الشقة التى نسكنها مكونة من غرفتين لذلك كنت انا انام فى غرفة بمفردى وامى وصديقتها تنامان فى غرفة واحدة مر اول يومان بلا احداث تذكر فقد كنا نخرج معا ولكنى لاحظت ان صديقة امى مهتمة بى فهى دائما تنفذ رغباتى وتشترى لى ما اريد وفى البلاج رفضت امى ان تنزل الماء اما هى فقد ارتدت المايوة ونزلت معى الماء وكانت دائمة الالتصاق بى ولكنى لم اعط الامر اهتماما وفى نفس اليوم فى
المساء دخلنا السينما وكان الفيلم به الكثير من اللقطات المثيرة وكانت هى التى تجلس
بجانبى وكانت ترتدى مينى جيب يكشف افخاذها كلها فتركت الفيلم واخذت انظر الى افخاذها كانت بيضاء وممتلئة وترتدى شراب شفاف مما زادهم جمالا ويبدو انها لاحظت نظراتى لانها بدات تضع ساق على ساق وتتعمد ان تكشف افخاذها فى البداية ارتبكت عندما بدأ زبى فى الانتصاب ولكنها بدات تضع يدها على كتفى وبدات تهمس فى اذنى وتتحدث عن الفيلم وتقول لى ان بطل الفيلم وسيم جدا وانها تتمنى ان تكون مكان البطلة عنها ولم اتمالك نفسى ووضعت يدى على افخاذها وقلت لها انها هى ايضا جميلة جدا،كنت اخاف من رد فعلها ولكنها تصرفت بشكل عادى كأن شيئا لم يحدث مما
دفعنى الى الاستمرار وبدات ادلك افخاذها ولكن عندما مددت يدى لادخلها تحت الجيب مدت ايدها وقرصتنى فى ايدى وسمعتها وهى بتقولى عيب ...خفت ان تخبر امى بما فعلت وجلست طول الفيلم صامت لا اتكلم ولكن قرب انتهاء الفيلم قالت لى ماتخافش مش هاقول لنادية عن اللى انت عملته بس بطل تتشاقى تانى،من بعد ذلك اليوم بدات ترتدى قصير فى البيت وتقعد تتفرج على التليفزيون بقميص النوم وفى يوم كان عندى ارق ومش جايلى نوم وسهرت اتفرج على التليفزيون لقيتها جاية وقعدت تتفرج معايا وكانت لابسة قميص نوم شفاف مبين فتحة صدرها وقعدت تقولى انت مالكش اصدقاء بنات ، انت عمرك ما مارست الجنس قبل كدة بصراحة انا اتكسفت واتلخبطت فى الكلام وهى قعدت تضحك وتقولى انا هاعلمك وخدتنى ودخلنا غرفتى وبدات تبوسنى وانا مكسوف ومش عارف اعمل اية وبعدين لقيتها ادورت ولزقت طيزها فى زبى وقعدت تدعكها فيه وانا زبى منتصب على الاخر وبعدين بدات تقلع هدومها وراحت مقلعانى هدومى ومنيمانى على السرير وبدات تقولى نيكنى يا حبيبى ياه انت زبك كبير قوى وكسى مشتاق له لم اتمالك نفسى ومسكت زبى اريد وضعه فى كسها ولكنها قالتى مش دلوقتى ادعكه فى كسى الاول قبل ما تدخله فمسكت زبى وقعدت ادعكه فى كسها وهى قعدت تقول ياه بقالى كتيير ما اتناكتش نيكنى فى كسى يا راجلى هنا ما اقدرتش استحمل ودخلته كله فى كسها وقعدت ادخله واطلعه لحد ما نزلت جوة كسها استمرينا على هذا الحال
لمدة يومين وكنا ننتظر حتى تنام امى ثم نبدا فى ممارسة الجنس اما فى الاوقات الخرى
فكنا نختلس دقائق من المتعة وقد كادت امى ذات مرة ان ترانا عندما كانت مرة فى المطبخ تجهز الغداء عندما وجدتنى التصق بها و ابدا بدعك زبى بطيزها فتاوهت بصوت عالى ...كنت فى كل مرة بعد ان انيكها تبدا فى التحدث معى عن جمال امى وكيف انها تمتلك طيز جميلة وكس شهى حتى اغرتنى فاخبرتها اننى اريد ان انام معها فقالت لى ان هذا عيب ولا يصح ان تنيك امك فهى محرمة عليك ولكنى اخبرتها انها اذا لم تساعدنى لن انيكها ثانية وهنا قالت لى انها تستطيع ذلك فهى تمارس معها السحاق منذ مدة تستطيع ترتيب هذا الامر، كان ذلك مفاجاة لى فانا لم اتصور ان امى شاذة جنسيا ولكنى تقبلت الموقف طالما سانالها وهنا اتفقنا على انى ساضبطهما وهما يمارسان السحاق وبذلك استطيع تهديد امى وفعلا هيات لهم المكان واخبرتهم انى ساخرج للتنزه بمفردى وبعد نصف ساعة عدت وكان كل شئ جاهز كان باب حجرتهم نصف مغلق وكانت سهام ترتدى زب صناعى وامى نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وسهام تدخله فى كسها وتخرجه باستمرار وامى تقول لها نيكينى يا سهام نكينى يا حبى انتى الوحيدة اللى
بتمتع كسى وسهام تقول لها خدى فى كسك يا لبوة انتى مابتشبعيش من النيك يا شرموطة ...وهنا دخلت انا ومثلت الذهول وكيف هذا واقسمت ان اخبر ابى فخرجت سهام من الغرفة وتركتنى مع امى وهنا جلست امى تتوسل لى الا اخبر احدا وانا مصمم على موقفى حتى رضيت الا اخبر احدا على انيك سهام فى البداية اعترضت امى وقالت لى سهام كبيرة فى السن وانت لسه صغير ومش هتوافق قلتلها اتصرفى انا لازم انيكها دلوقتى والا ساخبر ابى فذهبت امى لاخبارها بما اريد ولكن سهام نفذت ما اتفقنا عليه ورفضت فى البداية وقالت لها انتى اتجنينتى انتى عايزانى اتنتاك من ولد قد ولادى وامى تتوسل لها حتى لا اخبر احدا وفى النهاية وافقت ..بعد قليل جائت سهام الى غرفتى فعلا بدانا نمارس الجنس وكانت تتعمد ان تصرخ بصوت عالى وتقول نيكنى يا شادى دخله فى كسى كله حتى تسمع امى وبعد قليل خرجت فوجدت امى جالسة فى الصالة فقلت لها كدة احنا خالصين هى كانت بتنيكك وانا نكتها وفى نفس الليلة وعند النوم استعدت امى لدخول غرفتها مع سهام فقلت لها لا انام انا و انتوا تنيكوا بعض تانى انتى لازم تنامى فى غرفتى انا فوافقت وفى الليل نامت بجانبى على السرير وكانت فى غاية الخجل ولا تريد ان تتكلم فى هذا الموضوع ولكنى قلت لها انتى ليه بتعملى كدة انتى مش متجوزة فقالت لى ابوك مسافر باستمرار وانا شابة ومطمع للرجال ولم اجد امامى غير هذا ،بعد ان نامت بدات اضع يدى على طيزها لارى ان كانت نامت ولا لسه وبدات ادلك لها ضهرها وبعدين لما اتأكدت انها نايمة فعلا بدات التصق بها وادعك زبى فى طيزها من فوق الهدوم وبعدين رحت رافع قميص النوم عن طيزها كانت لابسه كلوت صغير مبين نص طيزها ولكنى مديت ايدى وبينت طيزها هنا بدات تحس وتقولى انتى بتعمل ايه يا شادى ولكنى لم اترك لها الفرصه ومسكت زبى المنتصب بقوة ودعكته فى طيزها قعدت تزعق وتقول قوم يا مجرم انا امك يا حيوان ولكنى كنت نايم بجسمى كله عليها وماسكها كويس واستمريت ادخل زبى اكتر فى طيزها واقول لها اسكتى يا لبوة انا لازم انيكك زى ما نكت صاحبتك فى الاول كانت بتقاوم لكن بعد شوية لقيتها بتتاوه وتقول ااه حرام عليك كفاية بقى انت زبك كبير قوى وانا اول مرة اخده من ورا ولما لقيتها بدات تتجاوب معايا رحت قايم من عليها
وخليتها تاخد وضعية الكلب ورحت داهن زبى كريم وحاولت ادخله فى خرم طيزها وفعلا واضح انها كانت اول مرة تتناك فى طيزها لان زبى كان داخل بصعوبة وهى بدات تتوجع وتصوت وتقول ارحمنى وطلعه بقى لا ما تدخلوش كله حرام عليك ولكنى كنت مصمم انى انيكها فى طيزها ودخلته كله وبعدين بدات ادخله واطلعه بسرعة وكنت بقول لها انتى طيزك احسن من طيز سهام انتى خرم طيزك ضيق انما صاحبتك اللبوة شكلها بتاخده فى
طيزها كل يوم انا مش قادر انا هنزل فى طيزك يا ماما وهى تقولى نزل فى طيزى يا بيبى
انا اول مرة اعرف ان النيك من ورا جميل كدة وبعد ما نزلت رحت نايم على السرير وهى قعدت تمص زبى وتقولى انا اول مرة اتناك كدة بعد شوية بدا زبى يقف تانى فقلت لها انا عايز ادخله فى كسك يا ماما قالتلى لا بعدين ابقى حامل وتبقى مشكلة قلتلها خلاص هالحسه بس نامى وافتحى رجليكى فنامت وقعدت الحس كسها شوية وبعدين رحت
ماسك زبى ومدخله فى كسها قعدت تتاوه وتقول انت كل حاجة لازم تاخدها بالعافية مش
قلتلك فى كسى لا ولكنى كنت نايم فوقها وعمال ادخله واطلعه واقول لها لازم اجرب كسك يا لبوة وقعدت انيكها لحد مانزلت فى كسها..من يومها وانا اعامل امى كزوجتى وامارس معاها كل انواع الجنس

اسعد وامه 3

وفى نفس الليله كان موعدى مع المحاوله الاولى
كنت اعرف ان قنوات المالتى فيجن تعرض افلام جنسيه رهيبه كلها تقريبا نيك
فى الطيز بشكل مثير
فى هذه الليله كانت امى تنتظرنى فى حجرتها كالعاده لكنى لم اذهب اليها
وانتظرت امام الدش انتظر موعد عرض الافلام الجنسيه على المالتى فيجن
كانت الساعه حوالى الثانيه عشرا وبدأ عرض الافلام ولم تأتى امى
انتظرتها تاتى حوالى ساعه لكنها لم تاتى
ذهبت اليها وجدتها نائمه على بطنها بشكل مثير للغايه
اقتربت منها
مددت يدى اليها
استيقظت
ايه يا اسعد يا حبيبى انت تقلان على ليه
قلت لها ابدا ماما بس كان فيه فيلم جميل وايد شغال الان على الدش
قالت وهل الفيلم اهم منى
قلت لها ابدا ماما بس الفيلم شدنى اليه جدا
قالت فيلم ايه
قلت لها فيلم روعه
ياريت تشاهديه معى
قالت فيلم ايش
قلت لها فيلم حلو خالص
لملمت امى قميصها وقامت وقالت لى اياك يكون فيلم جنسى
ابتسمت وقلت لها تعالى بس
قامت معى
قالت لى هات بوسه اولا
قبلتها
قالت لى تعالى
اخذت يدى تحت يديها ملتصقه بصدرها واتجهنا الى الصاله
شغلت الدش وما ان رأت الفيلم حتى قالت بدلع: هو ده الفيلم
ونظرت لى نظره سكسيه رهيبه
قلت لها ايوه يا ماما
قالت وفيه ايه جديد
قلت لها مجرد تغيير ماما
فى هذه اللحظه كان بطل الفيلم يخرج قضيبه من كس الفتاه التى معه ثم قام
ببل قضيبه بريقه
ثم وضعه على فتحه طيزها ثم دفعه برفق ليدخل كله فى طيزها
والفتاه تصرخ باستمتاع رهيب
سرقت نظره لامى وهى تشاهد هذه المشهد وجدتها تركز بقوه فيه
تركتها تستمتع به واكملنا الفيلم للنهايه
ثم نظرت الى وقالت
انا مش عارفه هل هناك استمتاع فيه هذا
قلت لها لست ادرى
بس انتى رأيتى الفتاه وهى تصرخ مستمتعه
قالت لا
انها كانت تصرخ من الالم
قلت لها لا اظن ذلك
قالت لكنى لا ارى ان هناك استمتاع من الخلف
قلت لها من الممكن ان يكون هناك استمتاع
لكنى لا اعرف الى اى مدى هذه الاستمتاع
قالت يبدو انك احببت هذا الشئ
قلت لها ابدا
لكن يبدو ان هناك اشياء كثيره فى المتعه لم نجربها
نظرت الى بحده وقالت
يخيل لى انك ستطلب منى هذا
اياك ان تطلب منى هذا
فهذا الشئ يبدو مؤلما
وانا اريد ان استمتع ولا اتألم
قربت منها برفق
وجلست على ركبتى ووضعت راسى على فخديها
وقلت لها هامسا
اى شئ ترفضيه ان ارفضه
انا لا اريدك ان تتألمى من اى شئ
لانى احبك اكثر من نفسى
وانا اصلا لم اكن اطلب منك هذا الشئ
ثم قلت لها
ماما مش هترضعينى اليوم
قالت اووووه حبيبى انت عايز صدر ماما
قلت لها ياريت
قالت طيب يالا قوم ندخل عشنا الدافئ
قامت امى الى حجرتها وانا التصق فيها من الخلف احتضنها بشده وقضيبى
يلتصق فى مؤخرتها بشده
دخلنا الحجره وارتمينا على السرير
واخرجت بصدرها واخذت فى رضاعتهم بنهم شديد
ثم انزلت قميصا الى الاسفل واتجهت بشفتاى الى رقبتها ثم الى بطنها ثم الى
قبه كسها
وهنا اخرجت لسانى واستلمت عملى فى كسها
اخذت الحس كسها هذه المره كثيرا
تقريبا نصف ساعه
حتى اصبح كسها ملئ بلبنها
شدتنى من شعرى لكى اقوم واضع قضيبى فى كسها
الا اننى تسمرت على كسها الحسه وادخل لسانى برفق واخرجه برفق
حتى استسلمت تماما لى واصبحت فى عالم من الخيال والمتعه
نزلت بلسانى متعمدا الى الجزء المثير الفاصل بين فتحه كسها وفتحه طيزها
واخذت بلحسه بلسانى برفق شديد
حتى انها انتفضت عده مرات وانا اعمل فى هذا الجزء
واصبح هذا الجزء هو قمه نشوتها فى هذا اليوم
ثم قربت لسانى من فتحه طيزها ولمسته برفق
وجدتها تنتفض وتهمس لى
اسعد انت عايز ايه حبيبى
قلت لها عايز اوصلك لقمه المتعه اليوم
اسعد انت مصمم على كده ولا ايش
قلت لها انا مصمم على اسعادك يا ماما
قالت اسعد انا خائفه اتالم
قلت لها ابدا
لن يؤلمك اى شئ
لكن عيشى معى هذه اللحظات الجميله
قالت اسعد طيب بالراحه على مامتك حبيبتك
خليك حنين مع ماما
هنا رجعت مره اخرى الى هذا الجزء المثير
ولمسته بلسانى .. واخذت بلعقه بلسانى كقطعه الايس كريم
ثم مددت اصبعى الى كسها المبلل الغارق بماءه
وبللت اصبعى منه ثم اقتربت بلسانى مره اخرى الى فتحه طيزها وانزلت فيه
ريقى ثم احسست باصبعى المبلل عليه برفق بحركه دائريه
وجدتها تتجاوب معى بحركات شهوانيه رهيبه
وهنا قمت بادخال اصبعى الصغير فى فتحه طيزها
ادخلت جزء صغير وهمست لها ايؤلمك هذا
قالت بتنهد ودلع لاءهة اوووووف
ثم ادخلت جزء اخر اصدرت تنهيده كييره لكنها لم تعترض
اكملت ادخال اصبعى بالكامل وابقيته فتره ثم اخرجته بسرعه
قالت اوووف اسعد انا حاسه ان روحى تنسحب منى ماذا فعلت ؟
قلت لها اخرجت اصبعى
قالت لالا حبيبى
ارجوك دخله تانى
وهنا قمت وادخلت اكبر اصابعى بعد ما بللته بريقى وماء كسها
ادخلته جزء جزء برفق شديد حتى دخل بالكامل وابقيته بالداخل
سمعتها تقول اةةةة اوووووف انت بتعمل فيه ايه بس يا اسعد حرام عليك
انت تعبتنى جدا
سحبت اصبعى برفق الى الخارج
ثم ادخلته مره اخرى برفق حتى اصبح الطريق سهل جدا لاصبعى فى الدخول
والخروج
ثم ادخلته وحركته فى الداخل حركه دائريه بسيطه
قالت اه اه اه اسعد بالراحه انت بتعمل ايه
وهنا اخرجت اصبعى بسرعه
واخرجت لسانى ورجعت مره اخرى لتلك المنطقه ما بين فتحتى كسها وطيزها
واكملت عمليه لحسها
قالت بهمس شديد دخل اصبعك مره اخرى
وهنا عرفت انها احبت هذه الحركه
ادخلت اصبعى مره اخرى الى طيزها
ولسانى على كسها
ويديها تساعد لسانى على كسها
وهنا زدت من حركه الدخول والخروج فى طيزها حتى انتفضت وصرخت من المتعه
اسعد
قوم قوم ارجوك دخله
قمت ورفعت رجليها الى الاعلى ثم ابتسمت لها وقلت
احطه فين؟؟
قالت يووووه بقى يا اسعد
حطه بقى
طبعا وبمبدأ اطرق الحديد وهو ساخن امسكت بقضيبى الثائر
ووضعت راسه على فتحه طيزها
حاولت ادفعه ,,, لم اتمكن من ذلك بسهوله
خفت ان اضعه بقوه تتألم وتكره الموضوع من اوله
تراجعت عن الفكره ثم وضعته فى كسها الذى كان غارق فى ماءه وعسلة ولبنه
وكان قضيبى يسبح قى كسها بكل سهوله لكثره البلل
كان اللقاء ساخنا جدا فقد اخذت وقتى الكبير فى اللحس وتمهيد كسها وطيزها
تماما
استمريت فى دفع قضيبى فى كسها وقتا طويله
لدرجه انها طلبت منى التوقف لكى تذهب للحمام
وهناك طال وقتها وانتظرت وقتا طويلا
فى هذا الوقت وقعت عينى على علبه كريم موضوعه على التسريحه
اسرعت واحضرتها ووضعتها جوارى
وجائت ماما من الحمام
نظرت الى وقالت
اسعد انت اخذت منشطات
قلت لها لا طبعا ماما
قالت يهئ لى انك مثل الحصان اليوم وكأنك اخذ منشطات
قلت لها ابدا ابدا هل تعبتى
قالت ايوه تعبت جدا جدا
نظرت اليها بلهفه وقلت خلاص ماما ريحى نفسك . انا اسف انى تعبتك
نظرت الى بدلال وقالت انا تعبانه وعايزاك انت تريحنى
ثم خلغت قميصها واصبحت عاريه تمام
ورقصت بصدرها وقالت
قطعنى يا اسعد انا عايزاك تقطعنى اليوم
اعمل فى ما بدا لك
انا كلى لك
ثم ارتمت على بطنها وكانها تقول لى ضعه فى طيزى
رايت طيزها وهى تحركهم يمينا وشمالا بشهوانيه
ارتميت على طيزها اقبلهم بنهم شديد
الا انها استعدلت من وضعها واصبح كسها امامى
قبلته ونزلت الى فتحه طيزها يالا لها من رائحه
لقد وضعت بعض العطور الخفيفه على طيزها وكأنها تأذن لى بالدخول
قالت لى اسعد
انا مش عاوزه اتالم ارجوك
كنت اعلم انها وافقت على هذه العمليه الشاقه
فى هذه الساعه رفعت رجليها الى اعلى تماما
وساعدتنى هى بالرفع الى اعلى درجه ممكنه
ثم امسكت بعلبه الكريم ودهنت قضيبى الثائر
ثم وضعت بعض من الكريم على فتحه طيزها
ثم امسكت بقضيبى ووجهته برفق الى دنيا الخيال
وضعت راسه على الفتحه وبرفق شديد اخذت فى دفعه شئ فشيئا حتى دخل راسه فى
طيزها
وهنا احسست بسخونه لم احسها من قبل
كانه فرن حرارتها عاليه جدا
انتقلت تلك الحراره الى الى جسمى
واحسست انى يجب على ان ادخل باقى زبرى فى طيزها
لكننى تمهلت حتى لا تتالم
وبعد لحظات همست لى اسعد انت دخلته كله
قلت لها لا
قالت طيب دخل شويه كمان ولا تدخله كله
ادخلت جزء اخر
قالت اوووووووووووووووووووف اح ا اح اح اح حح ححح
اوووفففففففففففف
اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
كمان
كمان
كمان
حتى ادخلته بالكامل داخل طيزها
وتركته دون اى حراك
الا اننى احسست بالحراره الشديده التى تساعد على القذف فقمت باخراجه فورا
كله
هنا صرحت
دخله
دخله بسرعه
هذه المره دخلته بالكامل مره واحده
صرخت
تألمت
تأوهت
تمايعت
تتدللت
ثم سكنت
ثم اغمضت عينيها وكأنها تتالم
قلت لها اخرجه
اشارت بيديها بالرفض
امسكت بقميص نومها المتناثر على السرير ووضعته فى فمها وامسكته
باسنانها وكأنها تنتقم منه
ملت عليها واخرجت القميص من بين اسنانها
وضعت اصبعى بدلا منه
عضت اصبعى
ثم فتحت عينها وجدتها وكأنها تبكى
قالت لى بصوت مبحوح
خرجه بالراحه ودخله بالراحه واوعى تخرجه خالص
اخذت باخراجه وادخاله بهدوء شديدحتى هدأت تماما واسترخت اعصابها واصبح
الموضوع اكثر سهوله ومتعا
وبعد لحظات قالت حبيبى لو عايز تخرجه ودخله بسرعه برحتك حبيبى
وهنا اخذت نفسا عميقا واخذت فى اخراجه وادخاله بسرعه وزدت من سرعتى حتى
بدأت تتالم لكنها كانت منفعله معى جدا جدا
قلت لها ماما انا خلاص هنزل
تحبى انزلهم فين قولى بسرعه ماما
اوووووه لقد فات الاوان
وانطلقت قذائف اللبن تنقذف فى احشائها فى طلقات متتاليه وهى تنتفض بشكل
مثير
وكانت مع قذفه تصرخ بقوه كاللبوه
وكانت شبه توحوح من اللذه والالم اللذيذ
كان قضيبى مازال منتصبا بعض الوقت من كثره سخونه طيزها
الا انه اخذ فى الانكماش وانا ما زلت اقف على ركبتى رافعا رجليها الى اعلى
خرج قضيبى
ارتميت على السرير منهمكا تماما
لقد طال وقت هذه النيكه كثيرا
واحسست ببعض الارهاق وكانت انفاسى تخرج وتدخل بسرعه رهيبه
وهى نائمه كالطفل الصغير البرئ
بعد قليل قامت وامسكت قضيبى بيديها ومسحته بيديها ثم وضعت راسها على
بطنى ونظرت الى وقالت
انت تعلمت الحاجات ده فين يا اسعد
انت خلتنى طائره فوق السحاب
انت خليت روحى تنسحب منى اكثر من مره
ابتسمت لها وقلت انبسطى ماما
قالت جدا جدا
قلت تألمت ؟
قالت مبتسما شششششويه شويه
قالت انا هقوم الان اخذ حمام انا حاسه باللبن جوه بطنى
وخرجت وغابت فتره فى الحمام
ورحت انا فى نزم عميق ولم انتظرها حتى تعود
وكانت هذه هى المره الاول التى اظفر بمؤخرتها اللذيذة

شابا توأمان يتزوجان من شابتين توأم انظر الى المصيبه اللي حصلت

في يوم من الايام كان هنالك شابان توأمان لدرجة لايمكن ان تفرق بينهما قررا ان يتزوجا في يوم واحد بحثا كل منها على زوجه الى ان وجدو اختين توأمين ايضا متشابهتين لايمكن ان تفرق بينهما ايضا فقررا ان يتزوجاهما وفعلا قدما الى خطبتهما وتزوجا في بيت واحد لكن المشكله صعوبة التمييز بينهما الاربع في يوم رجع رامي الى البيت فوجد بنت واحده فتصور ان هذه زوجته لان الاخرى غير موجوده يعني انها خرجت مع اخيه زوجها فاخذ البنت الى غرفة النوم لينيكها وهي ايضا تصورة انه زوجها فطاوعته المهم لعبو وتمتعو وناكها ولما اكمل النيكه قالت له انك اليوم نيكتك غريبه يا احمد انك اليوم نشط فلما سمع رامي بكلمة احمد قال لها انا رامي وليس احمد فتفاجأت وقالت له يعني انت مش زوجي انت زوج اختي وهكذا اصبح الاشتباه مستمر كل يوم بينهم الاربع فقررا انهم لايهتمون الى هذا الشي يعني كل واحد ينيك البنت اللي امامو مش مهم مين هي زوجته ام زوجة اخيه مش مهم

هو واخته وقصه نيك شديده

قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …
وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟ واخذت تبكي مرة اخرى .
فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .
وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.
لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …
وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .
وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .
وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلة كلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة ! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي .