الاثنين، 14 يناير 2013

سكس المارم


انا الان في اواخر الاربعينات قبل زواجي كنت اضع على نفسي شروطا لشريكة عمري منها ان تكون بيضاء لا هزيلة ولا بدينة طويلة الشعر عاقلة هادئة مثقفة بعض الشئ فبحثت وبحثت وبحثت وبعد ياس وتاخير وطول عناء تزوجت من فناة عكس ما اريد بعد زواجي باسبوع فقط حدث ما لم يكن بالحسبان حينما رايت اخت زوجتي المتزوجة قبلنا بشهر فقط يا للتعاسة شهر واحد من التاخير جعل حياتي جحيما لا يطاق فلو كنت قد اسرعت بالتعرف على اهلها لتغير كل شيء ولكانت حياتي غير ما هي عليه الان هي متزوجه من مخلوق يكبرها بثلاثين سنة امي بالابجدية وامي في الحياةوبدرجة وظيفية متدنية جدا جدا جسمه نحيل ووجهه مجعد وظهره مقوس وصوته اخن لا يعرف الجك من البك كما يقول العراقييون ولا يميز يمينه من شماله لا يعرف التحادث ولا الغزلالجنسي ولا حتى الممارسة الجنسية فهو بالكاد يمارسها كل اسبوع او اكثر بزب ضامر مرتخي ويخاف من القطة ان مرت امامه وليتني لم ارها فقد وقعت في بئر حبها لم تكن جميلة جدا ولا بالمواصفات التي حددتها لنفسي لكني احببتها وظلت بذرة حبها تنمو وتترسخ في قلبي ومخي ومع الايام اصبحت اسيرا عندها انشغلت بها وملات كل تفكيري فلا تفارق مخيلتي ساعة وكنت بمجرد ان اتذكرها فان قضيبي ينتصب ويقذف وهي على مسافة بعيدة نشات بيننا صداقة حميمية جدا نتحدث خلالها عن شيء واحد فقط هو الجنس والنيك وقوة شهوتي ورغبتي العارمة في الممارسات كل حين كنا نخرج لوحدينا للتنزه او لقضاء حاجة واثناء سيرنا نكون متشابكي الايدي وراسها على كتفي وانا امطرها بوابل غزير من كلمات الغزل والتغزل بها بوقت يكون قضيبي منتصبا وهي تعرف انه ظاهر للعيان من وراء البنطال وكنت اهمس لها حبيبتي لا استطيع السير فقضيبي انتفض من مكمنه ولن يرتخي ما دام يراك وهي كانت تنظر له وتبتسم ثم تجعل من نفسها ساترا يمنع الناس من رؤيتي وتقول احبسه على بطنك بحزام بنطالك كنا عندما نجلس في وسائط النقل على مقعد واحد تتشابك سيقانها العارية مع ساقي التي اعريها

هناك تعليق واحد: