الخميس، 10 أبريل 2014

فى بيت عمى 2

فى هذه اللحظة صممت ان انيك ناهد المنيوكة مرات عمى و بناتها زيزى و شاهندة و الصغير محسن الذى يملك طيز صغيرة ساحرة و مددت جسمى على السرير بجوار محسن الصغير النائم بالكلوت واذا بصورة مرات عمى النائمة ملط تسيطر على تفكيرى وقد هب زبرى و انتفض واصبح كالحديد فما كان منى الى ان قربت من جسد الصغير محسن و حضنتة و احتك زبرى بطيزه و لم يتحرك الصغير مما شجعنى على تلمس صيزة و ادخلت صباعى بين فلقتية و لكنه لم يتحرك ايضا كان الامر جنونى هل انيكه و افضح الدنيا ام اصبر وادخل الحمام اضرب عشرة علشان اهدّا فقررت دخول الحمام و عند خروجى من الغرفة سمعت صوت انها ناهد مرات عمى تحدث عمى بانه اصبح مله سرير زيادة لا فائدة منه و سمعت صوت لطم قلم و هو بيرد عليها انها لبوة و مش بيكفيها ازبار العالم كله و ذهبت الى الحمام سريعا لضرب العشرة و فى اثناء تدليكى لزبرى الواقف خبطت باب الحمام و كان عمى يطلب خروجى بسرعة حتى يستحم و يسافر شغله
و خرجت وذهبت للسرير و انا افكر فيما سمعت من عمى و مراته انه لا يستطيع مجارتها جنسياّ و انها لبوه تشتهى الجنس وغلبنى النوم فنمت و فى حوالى الساعة 10 ص صحوت على صوت مرات عمى تنادينى اصحى يا خالد افطر علشان هنروح البحر و صحوت و فوجئت بمنظر غريب على ناهد المنيوكة مرات عمى ما الازرق الذى تحت عينها هذا و سألتها عنه فاجابتنى انها اتخبطتت فى المطبخ و ان عمى سافر لشغله فطلبت منها ان اعود للقاهرة و ما يصح ان اكون معها فى البيت بدون عمى فاجابتنى بالرفض التام و حلفت ان امضى معهم كل الفترة و لو سمعت تانى كدة هتخطمنى
و ذهبنا الى الشاطئ و كان معى زيزى الشقراء الجميله و شاهندة
وان ناهد و محسن سوف ياتوا بعد ذلك لما تكون حضرت الغذاء و فى البحر اكتشفت ان زيزى اصبح لها بزاز بحجم الليمون و اها على وشك البلوغ و لقد نزلت الماء ببدى حمالات و شورت و لعبنا مع بعض فى المياة و بدأت المس صدر زيزى الليمونى و اضع يد على ظهرها و طيزها حتى طلبت منى ان نسبح اكثر حتى البراميل و نترك شاهندة على الشط و انا بعرف اعوم كويس و سبحنا معا حتى البراميل و طلبت ان نستريح و قالت انها تحس بشد فى رجلها و طلبت ان امسكها فطلبت منها ان تنام على ظهرها و انا اسندها بيدى من تحتها فاذا بيدى تلمس طيزها الجميل و ظهرها العارى و فوجئت بها تحضنى بعد ان غيرت و ضعيتها و قالت كدة احسن فقلت لها احسن فى اية قلتلتى تبقى قريب من فسالتها عن السبب فردت انها نفسها تبوسنى و تحضنى من زمان فحضنتها و قبلتها فى فمها و لعبلت لسانى بلسانها فحست انها ساحت منى و مديت يدى تحت الشورت بتعها على كسها لاجد ان شعر عانتها بدأ يظهر و ان بزرها كبير و انها ما اطهرت فبدات العب لها بين شفرتيها و البنت لاتزال مخدرة و طلبت منها ان تنزل الشورت حتى ركبها ففعلت فرايت شعره صفراء تكاد تظهر و كس ضغير وردى فطلبت منها ان نعطينى ظهرها و ان امسكها من الخلف و قد اخرجت زبرى من المايوة و هو واقف كالحديد و مدت يدها نحوه تصافحه و تتلمسة و طلبت منى الا انيكها فى طيزها الان و خليها لما نروح و قد اندهشت من ان صغيرة مثلها تعرف النيك و الزبر و الى غير ذلك من الامور الجنسية فاذا بها تخبرنى انها سوف تحكى لى كل حاجة لما نرجع الى الشاطئ
و عمنا سويا حتى رجهنا للشاطئ و كانت مرات عمى ناهد قد حضرت و معها محسن الصغير فهمست الى زيزى هقولك لما نكون لوحدينا و خرجت من البحر للغذاء و بعد الغذاء طلبت من مرات عمى ان تنزل البحر معى فاجابت انها لا تريد الان و ان الايام جاية كتير بنا
و فضلت اجلس مع مرات عمى على البلاج لنراقب الصغار و قد صممت ان تخبرنى الحقيقة عن ضربها امس و الازرق الذى تحت عينها فاجابتنى مرة اخرى اها اتخبططت فقلت لها انى سمعت ما حدث بينها و بين عمى و طلبت منها ان اكون موضع ثقتها و تحكى لى فكان ردها عجيب لو حكتلك هتعملى اية
وهنا ادركت ان مرات عمى الشرموطة نفسها تتناك و خايفة من الفضيحة و بعد كلامها سبتها و نزلت البحر مع الصغار
واول ما نزلت لقيت زيزى بتقلى انا مخصماك و زعلانه منك انك سبتنى فطلبت منها ان اصلحها و نذهب للبراميل مرة اخرى و لكنها قالت البيت اقرب على اساس نروح بدرى قبلهم و نيجى تانى نستحمى و نجيب البيبسى و الفاكهة و احنا جيين و كانت حوالى الساعة الخامسة فلقتها فكرة حلوة
و فى الطريق ققررنا نمشى بدل ركوب تاكسى علشان اعرف اية كيف عرفت زيزى مثل هذه الامور الجنسية

هناك تعليق واحد: